أربع محطات

[متعجب]

[align=center]إيمان..وما أدراك ما إيمان

نُقصّر وتصلين

لله درك متواصله مع الجميع[/align]

[عبدالرحمن]

شكرا لك اخي متعجب على المحطات الاربعة

والتي استطيع ان اسميهن محطات التناقض!

واحب اعلق على المحطة الاولى

حقيقة اني كثيرا ما اقف عن عند هذا الارتداء

والذي استطيع ان اسميه بالارتداد الاخلاقي!

نحن ننتمى الى دين يحارب هذا الارتداد

ولكن الكثير منا مع الاسف يمارس هذا الارتداد!

اكتفي بهذا القدر حاليا وقد اعود على محطاتك المتنافرة!.

[متعجب]

[align=center]أهلاً عبدالرحمن


أصبحنا نراهم وبكثره

عبدالرحمن,,

الأمر جدُّ خطير




أخلاقنا بشكل عام,,


بحاجه إلى وقفة[/align]

[محمدالشمري]

تقول في محطتك الرابعة :

ولكن في كل الأحوال يبقى حرفٌ تكتبهٌ وأنت مقتنع به أفضل من مجلّد بغير إقتناع.

مهلاً مهلاً,,,


أتعلم ما معنى إقتناع ؟؟


هذه أتركها لك....فكّر بها على مهلك

[align=center]وهي ما اعجبني حقيقةً لان من يقرأ ما نقرأه يجد ان البعض يكتب من اجل الكتابه

والبعض يكتب من اجل اشخاص

والبعض يكتب للمخالفة

وهذا ما يجعل هناك متناقضات بين اقتناعه مما يكتب ومن كتاباته ، ولو لاحظنا بعض الكتّاب او المحسوبين عليهم بالاصح لوجدت انهم لايظهرون الا بالمناسبات وغالباً ما تكون تلك المناسبات بمثابة غازات تفيقهم من سباتهم فيكتبوا حول ما ازعجزهم ومن ثم يعودوا الى كهوفهم .

الكتابة باقتناع لا يمكن لاحد ان يؤثر عليها ولكن الكتابة بلا اقتناع ومجرد ان فلان كتب فهاجم فلان فهي في مهب الريح سرعان ما تتلاشى وتضمحل كاضمحلال كاتبها .

متعجب محطتك الرابعه عجيبه لاهنت[/align]

[متعجب]

ولو لاحظنا بعض الكتّاب او المحسوبين عليهم بالاصح لوجدت انهم لايظهرون الا بالمناسبات وغالباً ما تكون تلك المناسبات بمثابة غازات تفيقهم من سباتهم فيكتبوا حول ما ازعجزهم ومن ثم يعودوا الى كهوفهم .

هل نستطيع إعتبارهم من أذى الطريق الذي لا بد منه ؟؟

حصاة..شوكة..كرتون..أو شئ عابر صدمته.

تُكمل مسيرك..ويبقى هو أذىً لم بعدك ولمن بعده

تصل الناس لوجهتها ويبقى هو .



من قال أن الطرق دائماً معبّدة ؟؟



أبا جاسم سلمت للمجد