بسم الله ،،،
يا ولد صـب القهـوه ،،، في مجلسنـا ،، ليل ،،، سواليـف ،،، علوم رجال ،،، واحيانا حـط وشيــل ،،،
وفي مجلس آخر ،،، ليـل ،،، سهره ،،، خمره ،،، رقص،،، وشيله وحمره ،،، تطول السهره ،،،
وتطـول السكـــره ،،، كاس ورا كـاس ،،، وكان هنـاك نــاس ،،، (( اللهم لا شماته ))
اخواني اخواتي اعضاء هذا المنبر اعلم أن لكل منا مورد يختلف عن الآخر ..
وأعلم يقينا أن لكل منا مصدر يختلف عن الآخر .. وأعلم قبل هذا أننا لن نلتقي على كلمة سواء إلا أن
يشاء الله .. وليكن ذلك ،،، فما الجديد ،،، تلك امتي العربيه ،،،،
" لا ضرر ولا ضرار "
ولكن يا خفايا وجداني وصادق احساسي ،،، لا تعلمون ما مدى الهدوء الداخلي الذي أستشعره لدى
جلوسي في المنتدى والانصات الى اسماء احببتها تدندن بالقلم على قلبي كـ الأصمعي و ريم شمر و ايمان قويدر و بالمختصر
وعساف التومي و عبدالرحمن الشمري و ،،،، فقط ،،،
في بعض الاحيان اشعر بالاشمئزاز من الكتابه فاكتفي بالقراءه ،،، ربما لضعفي على مسك القلم او
ربما لشيء آخر ،،، لا اخفيكم قد تطاول احد الكتاب ذات يوم في منتدى ما ،،، ،،، فاغفلته ،،، لمنع
وقوع المحظور ،،، عاد وتطاول مره آخرى ،،، فأردت ان ارد عليه هنا ،،،
انت يا صغيري ،،، لا تبدأ ،،، الا من حيث انتهي انا ،،،،
يا تلميذي الكسول ،،، لا اريدك في صفـي ،،،
فأنا فيلسوف ارى الدنيا بعين مغمضه ،،،
اتعلم يا صغيري هيـا بنا لنتبادل الأدوار...ـأنت...وأنا.....!؟!
فهل تستطيع ان تحل محلي ؟؟؟!!!
بحجه ..أن الدرس ...غير مشوق.........!!!
يا تلميذي الكسول،،، المتسكع،،،
أنا ،،،
...
يا ناقص الأهليه
يا عديم الصلاحيه...في غيابي
انت لا تساوي فرخـه مصريـة ،،،،
.
.
.
آآآه يا آلهي لقد اعياني الكيبورد،،، انقذوني ،،، فهذا الصباح ... رأيت الملائكة يتمايلون في السماء ... فكدت ان أطأ بأخمصي الثريا و النور ينبلج من مقلة السحاب ليرخي سدوله على مدنكم وقراكم في مضايف شمر ...
لست عائداً للكتابه هنا وربما انه غير مؤسوفا علي ... قلت ربما ... فلست بذلك الجهبذ المحنك الذي يخر له جبروت القلم حينما يدندن به على هوامش الورق ...
ولكن ما لا يعلمه الكثير من اسياد وسيدات مضايف شمر انني قدوتي العظيمه .... وكثيرا ما اكون في قمة متعتي حينما اكون برفقة قلمي فأنا ( بطل ) هههههههههه عذرا فربما ان يكون الغرور قد فعل فعلته بي ، هناك نوع من رفع الكلفه مع نفسي لذلك سأستبدل ( بطل ) بـ ( فيصل ) .....
فيا فيصل لا تبخس الناس اشياؤهم ورد المعروف لاهل المعروف ... فأنت بدوي وما عـُــرف عنكم يا معشر البدو انكم اوفياء وتجدون الموت شهياً حينما يحاول احدا المساس بوفائكم ومروءتكم ... لذا فقد اتيت هذا الصباح لالقي التحيه على اسماء كانت قريبة مني بفترة انقطاعي وسألت عني ..
أشتقت لتلك الاسماء فقط ... لن اكون دبلوماسيا واقول الكل ... وان قلت غير ذلك فأقطعو رأسي وارموه للكلاب الجائعه ... او انعتوني بالكذاب الاشر ...
هنا وفي مضايف شمر وبعد غيابي لأيام كان هناك من اسكن/ ت اصابعه حباً في صدري ... وهناك من بصق / ت علي معرفي ... وهناك من اكثر من ذكري خيرا ... وهناك من كان نصيبي منه ذكري شرا ...
عموما لا ضير فنحن ابناء آدم وحوى ... صفاتنا وطباعنا واحده حتى وان حاولنا تقمص الادوار ..
هنا من اعشق هذيانهم واتيه فخرا بسؤالهم ( عن بطلهم ) ( انا ... اعوذ بالله من كلمة أنا ) ... ربما ابدأ بتلوين هوامش القمر من اجلهم ...
منهم :
من اقفل المذياع والتلفاز بحضورة ولو كان بأمكاني ان اقفل الكون لاقفلته .
ومنهم :
من يحاصرني حينما يحل الظلام بأطيافه.
ومنهم :
من ترتعش الارض تحت قدميه كأرتعاشات عذراء حينما يمسك بريشة القلم .
ومنهم :
من افشل حينما احاول ان ارسمه في مخيلتي من عظمته الحاضره بجمجمتي المسكينه .
ومنهم :
من ادس رأسي بين ملابسه حينما اسمع اصوات الذئاب .
اولئك فقط من افتقدهم ...
في الجانب الآخر هناك من لا افتقدهم او قل اني اراهم شجراً ... او جداراً ... او اي شيء ... فهم
من احشم لحيتي من لحيته (( بدوي بحت الله يعينكم على فهمها )) ....
أخيرا وفي هذه اللحضه وانا اغادر ارى في نفسي حاجه حمقاء لان ابحث عن جدول خمر فأشربه شربةً واحده فربما اعود طفلا ليس له غايه الا الدمى و ( الكتكات هههههههههه لا اخفي حبي له حتى وان في عمر الخامسه والعشرين ) ...
مودتي ولقائنا حيث القدر ...
تشاو
اخوكم / فيصل
المفضلات