أشكر الشاهري العبيدي على الفكرة
وأشكر الجميع على التفاعل
وأنا أتابع موضوعكم هذا بكل شغف
لأننا سنستفيد منه هنا في الإسلامي وفي المكتبة على وجه الخصوص ليكون مرجعا
لكل متصفح وباحث عن المعلومة
أشكركم جميعا
أشكر الشاهري العبيدي على الفكرة
وأشكر الجميع على التفاعل
وأنا أتابع موضوعكم هذا بكل شغف
لأننا سنستفيد منه هنا في الإسلامي وفي المكتبة على وجه الخصوص ليكون مرجعا
لكل متصفح وباحث عن المعلومة
أشكركم جميعا
ماشاء الله ..
طرح راقي ..قمة بالروعه ..
حبيت اسجل اعجابي ومتابعه لكم ..
اخي شاهر تقبل فائق الاحترام والتقدير وجزاك الله خير .
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
العلم بحر له عدة سواحل
فالعلماء ورثه العلم النبوى الشريف
وبه معرفة طريق الجنان
اورد لكم ساحل من بحر العلم
(العلم ... فضله وآدابه ووسائله
الشيخ العلامة / عبدالله الجبرين
أعده للنشر
د. طارق بن محمد الخويطر)
• آداب ووسائل طلب العلم :
وبعد أن عرفنا أهمية وفضل تعلمه نذكر بعض الأسباب التي تكون وسيلة إلى تعلمه وتحصيله ، وتسمى آدابا ووسائل يتوصل بها طالب العلم إلى أن يبارك الله تعالى في أيامه، ويبارك في علومه، ولو كانت علوما قليلة :
أولا: الإخلاص في تعلم العلم: فإن الإخلاص شرط في قبول الأعمال كلها ومن جملتها العلم، أمر الله بالإخلاص في الدين في قوله تعالى : { فاعبد الله مخلصا له الدين * ألا له الدين الخالص } [الزمر :2-3] ، وفي قوله سبحانه : { قل إني أمرت أن أعبد الله مخلصا له الدين } [الزمر : 11] ، وذلك بإصلاح القصد وإصلاح النية في طلب العلم.
فإن هناك من ينوي بتعلمه شغل الوقت، يقول عندي وقت فراغ أشغله بهذا التعلم، وليس له قصد في المنفعة، ولا شك أن هذا قصد قاصر، قصد ناقص إذا كان لمجرد شغل الوقت ، لأن هؤلاء إذا وجد أحدهم ما يشغل به وقته غير العلم انشغل به، فكأنه وجد فراغا فأخذ المصحف أو أخذ الكتاب حتى يشغل هذا الفراغ، ولو وجد كتابا ليس علميا لشغل به وقته، ولو وجد من يحدثه لشغل وقته بهذا الكلام الدنيوي أو اللهو.
ومن الناس من يكون قصده بتعلمه أمرا دنيويا ، فيقول أتعلم حيث أنه يبذل في هذا التعلم مكافأة، أو أجرة، أو مال أو نحو ذلك، فيكون من الذين تعلموا العلم لأجل الدنيا، ولا شك أن هذا يفسد النية، ولا يحصل له الفضل الذي ورد في فضل تعلم العلم.
ومن الناس من يكون قصده بالتعلم مجرد شهادة أو مؤهل يحصل به على ترقية أو وظيفة أو نحو ذلك، وهذا أيضا مقصد دنيء لا يليق بالمؤمن أن يقصد هذا المقصد ؛ وذلك لأنه لا يبارك له في علمه إذا كان يدرس لمجرد أن يحصل على كفاءة أو توجيه، أو ما أشبه ذلك، فيكون قصده قصدا دنيئا، وغير ذلك من المقاصد الدنيوية.
وإذا قلت فما المقصد الصحيح؟ وكيفا إذا تعلمت العلم يكون قصدي قصدا حسنا ؟
الجواب:
أولا: تنوي إزالة النقص، وذلك لأن الجهل نقص، فالله تعالى أخبر بأنه أخرجنا إلى الدنيا من بطون أمهاتنا جهلاء، قال تعالى : { والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة } [النحل : 78] ، فإذا عرفت أن الإنسان ناقص في حالة جهله، ونويت أن تزيل هذا النقص لتحصل لك صفة كمال فإن هذا مقصد حسن، فتقول إني رأيت الجهلاء لا يعرفون وقدرهم ناقص عند الناس فأنا أريد أن أسد هذا الفراغ وأن أكمل ذلك النقص.
ثانيا: أن تنوي شرف العلم وشرف العلماء، إذا عرفت أن للعلم فضلا، وأن العلماء لهم شرف، ولهم ميزة، يرفعهم الله تعالى بهذا العلم، إن ا لله يرفع بهذا العلم أقواما ويضع به آخرين، يقول الله تعالى : { و إذا قيل انشزوا فانشزوا يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات } [المجادلة : 11] .
ويقول الشاعر:
العلم يرفع بيتا لا عماد له ****** والجهل يهدم بيت العز والشرف
فأنت تنوي أن يكون هذا العلم فضلا وشرفا يرفعك الله به.
ثالثا: أن تنوي العمل على بصيرة، لأنك مكلف، فإن الإنسان منا عليه أعمال وعليه واجبات وطاعات مأمور أن يتعبد بها، ومحرمات منهي عن فعلها .. وكيف يؤديها وتكون مجزئة ؟ لا بد من أن يتعلم، حتى يعمل على بصيرة .. فمن توضأ وهو جاهل لم يعمل بالوضوء الصحيح، ومن لم يتعلم نواقض الوضوء انتقض وضوءه وهو لا يشعر، ومن لم يتعلم كيفية الصلاة وما يجب فيها ما قبلت منه صلاته، ومن لم يتعلم كيفية الحج وقع في أخطاء تفسده أو تبطله .
فإذا نويت أن تتعلم حتى تعمل على بصيرة ويجزئك العمل ويصير مقبولا فهذه نية صالحة يثيبك الله تعالى على ذلك ويوفقك.
رابعا: إذا نويت حمل هذا العلم الذي هو علم الكتاب والسنة، لتبلغ من يجهل من أهلك وأقاربك وغيرهم ما يجهلونه، فقد ورد في الحديث " يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين " (4). ففي هذا أن حملة العلم هم أهل العدالة ، فالذي ينبغي أن يكون من هؤلاء العدول نية صالحة ، نية صادقة، وهكذا تكون المقاصد .
هكذا ذكرنا أربعة أسباب تكون بها نية الإنسان صالحة، وأربعة تكون بها نيته فاسدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنين
بارك الله بك اختى سنين
نتمنى منك المشاركه والتفاعل لنستفيد منك
حياك الله
هل ننتظر شئ لكى نلحق بالركب ونمشى طريق الجنه؟
هل نعلم متى اجلك
او هل تامن الفتنه
فتتوب قبلها؟
ماهو الحديث الذي يدل على هذه المعانى
وهل فعلا تاملناه
ثبت في الصحيحين عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة , فانفلتت منه , وعليها طعامه وشرابه فأيس منها فأتى شجرة فأضطجع في ظلها – قد أيس من راحلته – فبينا هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح اللهم أنت عبدي وان ربك – أخطأ من شدة الفرح
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ( إن الله تبارك وتعالى يقبل توبة العبد ما لم يغرغر ) رواه أحمد و الترمذي .
من ذلك ما رواه الإمام أحمد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ( إن الله يقول: يا عبدي ما عبدتني ورجوتني، فإني غافر لك على ما كان منك، يا عبدي إنك إن لقيتني بقُراب الأرض خطيئة ما لم تشرك بي، لقيتك بقرابها مغفرة )
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
جزاك الله خيرا ايمان
احاديث عظيمه عن التوبه ولعل لنا عوده حميده للتوبه هنا
ولكن
نريد الوصول الى حديث يخص موضوع عدم انتظار الموت او المرض او غيره للرجوع الى الرحمان الرحيم
هناك حديث مخصوص لهذا الموضوع
اتمنى منكم البحث الجاد للاستفاده
شكرا اختى ايمان
السلام عليكم
في شرح السنه
يوجد هذا الحديث
--------------------------------------------------------------------------------
122693 - ما ينتظر أحدكم إلا غنى مطغيا ، أو فقرا منسيا ، أو مرضا مفسدا ، أو هرما مفندا ، أو موتا مجهزا ، أو الدجال ، فالدجال شر غائب ينتظر ، والساعة أدهى وأمر ، وقال غيره : أو الساعة ، والساعة أدهى وأمر
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: روي عن محرز بن هارون، عن عبد الرحمن الأعرج، عن أبي هريرة متصلا - المحدث: البغوي - المصدر: شرح السنة - الصفحة أو الرقم: 7/277
فهنا ابلغ موعظه
فما وجدت اعظم نصحا من هذا الحديث وكل ما سمعته رايت انى على هاويه الا ان نتعجل التوبه
فماذا ننتظر ؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصدقة في الاسلام ركن هام جداً ..
ماهو الحديث الذي يبين لنا اهمية الصدقة ؟
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
بسم الله الرحمن الرحيم
\\
اهلا بكم من جديد وبموضوع مهم جدا يااحبتي ....
من المعلوم لدى كل مسلم ان الصدقه تزيد ولاتنقص المال والدليل....
قول الرسول عليه السلام فيما رواه العلا بن عبدالرحمن
- ما نقصت صدقة من مال ، وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا ، وما تواضع عبد إلا رفعه الله
اي الصدقات اعظم اجر.....
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ، أي الصدقة أعظم أجرا ؟ قال : أن تصدق وأنت صحيح شحيح ، تخشى الفقر وتأمل الغنى ، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم ، قلت : لفلان كذا ، ولفلان كذا ، وقد كان لفلان .
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1419
ومن المعلوم لدينا ان ال البيت لاياكلون الصدقه ....لقوله عليه السلام
- أخذ الحسن بن علي رضي الله عنهما تمرة من تمر الصدقة ، فجعلها في فيه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : كخ كخ . ليطرحها ، ثم قال : أما شعرت أنا لا نأكل الصدقة .
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1491
هذا ماتيسر لي
\\
شكرا لكم وقد اعود قريبا
ـــــــ ملييييت..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات