كل عام وانت بالف خير اخوي محمد
كلام جميل وتحليل منطقي واحداث مشوقة
وكلنا آذان صاغية
ونحن نتابع مسرحيتك
تحياتي ايهاالاصيل
كل عام وانت بالف خير اخوي محمد
كلام جميل وتحليل منطقي واحداث مشوقة
وكلنا آذان صاغية
ونحن نتابع مسرحيتك
تحياتي ايهاالاصيل
بعد رهائن السفارة الامريكية في طهران ارادت واشنطن الثأر من الايرانيين فبيدي او بيد عمر .. فكان صدام والغائه اتفاقية الجزائر وشن الحرب الطاحنة على ايران ومنثم حرب الكويت مايدل تخبطه وفي اي اتجاه يجب ان يكون لا يعرف .. فهل هذا زعيم ؟
اذا قنلنا ضحكوا عليه الامريكان فذلك شر البلية ما يضحك كون هناك من يعظمة وغافرين له ما فعل في شعوب المنطقة ..
ما يستغرب له هو تكميم فمه .. فيما يخص حرب ايران وغزو الكويت !!!
فاعدامه قبل انتهاء ما لديه من اقوال يثبت ان الحكومة العراقية امرت بالاعدام من الامريكان لكي لا يظهر تورطهم معه في تلك الحروب السابقة وفضح امرهم امام العالم
شكرا اخي محمد الشمري على هذه المسرحية وما وراء سطورها ..
سلام وتحية
كل الأحترام والشكر لك اخي على هذا
الموضوع ..لي عوده ان شاء الله
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريال الفسحهاهلا بك وبانتظار عودتك اخي الكريم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوالغريب
وانت بالف خير وعافيه انشاء الله
كلي شكر وامتنان
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوطاهرهي مسرحية ساذجة ولكنها لاقت قبول المتلقي واصبحت ذا رواج كبير وحققت النتائج المطلوبه
اشكرك كل الشكر اخي ابو طاهر على تعلقيك الراقي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لينوكلي شكر واحترام لمرورك العطر
وبانتظار عودتك
نتابع فصول المسرحية :
بعد أن كان بطلاً للقادسية والعروبة وكان القائد الضرورة تحول المشهد في عام 1990م الى خائن ومجرم وكشف لنا المخرج عن تاريخه الدموي فتحولت مشاعرنا الى عداء وخصومه ، وأصبح بنظرنا
أنه طاغية ، الى أن قرر المخرج أن يتلاعب بردات فعلنا مرة أخرى بهذا الفصل الجديد .
كان الغزو الانجلوامريكي للعراق في مثابة الانقسام الحاد بين مرحبٍ بزوال النظام البعثي وبين بقائه
ورفض الاحتلال ، فدخلت القوات المحتله الى بغداد واسقطت النظام وفرح من فرح بسقوط النظام وحزن من حزن ، وغاب عن الساحة الرئيس لتخلوا لمعارضيه العبث في أزقة الساحة الخضراء .
والمتفرجون بحالة ذهول بين انتهاء عصرٍ دموي وبين قدوم أحتلال همجي ، الى أن أعلن عن القبض
على صدام في حفرة ، ليبدأ التعاطف معه أولى درجاته ، ثم أستمر ذلك التعاطف بعد تقديمه الى محكمةٍ هي أقل ما يقال عنها محكمةٍ للخطب والشعارات السياسية وكسب عواطف المتفرجين ، فأزداد التعاطف مع السيد الرئيس ، وأحتدم الأنشقاق بين ضحاياه وضحايا الاحتلال ليتصدر الخلاف وتبتعد الامة عن قضية الاحتلال وما نشأ عنها ، ثم ما لبث المخرج أن ينهي هذا الفصل من مسرحيته ليعيد للسيد الرئيس تعاطف المتفرجين عندما أراد له هذه النهاية التي كانت ثأريه وليست عدلية ودفنت كل ما فعل من جرائم ليولد من جديد.
ولقد نجح المخرج بنهاية هذا الفصل بأن يجعل منه مقدمة للفصل الجديد الذي باتت ملامحه تفوق بالافق ، ودعاياته الاعلامية تروج لمشهدٍ قد يكون هو الاعنف والاكثر دموية .
نجاح المخرج حتى الآن لم يكن نجاحاً فنياً ولا حتى موضوعياً بل كان نجاحه دهائياً حيث أستطاع
أن يجعل من جمهوره أدوات تتفاعل مع كل مشهد من مشاهد المسرحية وحسب ما كان يريد له.
تابعونا
/
باختصار .. بعيدا عن الاسهاب
المسرحية ذات فصلين ..
الفصل الاول .. ينتهي بمشهد استشهاد الرئيس العراقي صدام حسين [ رحمه الله رحمة واسعه ] على أرضه وبين شعبه على ايدي أعدائه
وبذلك يكون بموته موت الهويّة العربية للعراق
/
الفصل الثاني :
سوف يفتح ستاره : بوش هذا الاسبوع .. ونرى سيناريو الفصل الثاني
والحمد لله بالسراء والضراء
/ /
طرح جميل اخي محمد
وعذرا على الاختزال
قمّة الألم . . ! ! أن ترتشف الآهات . . وتتجشّأ الصمت**رحم الله من أهدى لي قبسا يضيء لي عتمة المكان من حولي.
ومازال العرض مستمر
ومازال التاريخ يُسجل كل يوم ارقاماً
سواء بموت صدام أو بموت كل عربي مسلم على هذه الأرض
اخي الفاضل /
محمد
تقديري واحترامي لشخصك الكريم
وكل عام وانت بخير
اختك / المهرة
التعديل الأخير تم بواسطة المهرة ; 08-01-2007 الساعة 22:54
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات