قال تعالى {{{ وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِّنَ الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِّنَ الجِنِّ فَزَادُوَهُمْ رَهَقاً }}}
كثيرة هي المآسي التي نسمع بها حول هذا الأمر
وكثيرة هي العبر التي نعتبر منها ولله الحمد
لو أحببت أن أورد القصص لفعلت لأنني بحثت في النت ووجدت الكم الهائل منها
خصوصاً ممن يستعيذون بعزيز الوادي حين ينامون فيه
أو بعض القصص الأخرى ...
لكن :
مالاحظته في مضايفنا الغاليـــــــه جداً
تساهل في هذا الأمر
فليست بمرة ولا مرّتين ولا ثلاث أقرأ تنويه من أحد كتّابنا عن مخاواته لفلان من الجن ..
هل ماأراه مزاحاً أو إرهاباً أو ترغيباً
أو هو إستنجاداً للنجده ؟؟
ترددت كثيراً قبل لفت الإنتباه لهذا الأمر ..
وما دفعني لنبش الموضوع هو تطوّر الأمر إلى إستحسانه فقد يصدّق البعض ويجرّب ..
رعاكم الله هلاّ أرحتموني بإثبات أنه مزاح وتوضيح ذلك للجميع؟؟
وإن كان الأمر جدّياً فلن نصمت ؟؟ ..
فهل أنا على حقّ ؟؟
لكم منّي كل التقدير
المفضلات