المــــــــــرأة بين الأمـــــــــــس ..واليـــــــــــــوم..!!!

[Doctor aljarba]

في الزمن الماضي(القريب) ..
لااحد منا ينكر ماهو حاصل للمراة من تهميش وأمتهان في أنواع متعدده
فنظرة الرجال لها (على انها خادمه) و(وعاء) للذريه فقط..ولخدمة الزوج..لاأكثر ..
وحتى يكون ماأكتبه لكم مدعما بالدلائل (لمن يخالفني الرأي)
فيحكى أن بعضا من الرجال في السابق(وقد يكون فيها مبالغه) اذا رأوا أثرأرجل المرأة (حول المعاميل)
أي الدلال الخاصة بالقهوه..قام بكسر رجلها وتوطى في بطنها ..لكي لاتقربها مرة اخرى..لأنه يعتبرها ليست كفو..بأن تلمس (المعاميل)
كما ان بعضا منهم عندما يريد أن يذكر (كلمة أمرأة) يسبقها بكلمة (وانت بكرامه) أو
( الله يكرمك)..وهذه السالفه حدثت معي بان أحد (الشيبان) الكبار يسولف لي
وذكر بكلامه كلمة امرأة ثم قال الله يكرمك..وكأنه يذكر حاجة قذره أكرمكم الله ..
ثم ان هؤلاء النسوة (الله يعوضهن الجنه) هن تأقلمن على ذلك ..
وصار عرفا بينهن مايحدث لهن من بعض الامتهان ..
وهناك قصة اخرى حدثي بها شخص يقول أنه واقف عند
محله التجاري بالسوق وبينما يتحدث مع جاره في المحل المقابل وهما واقفان
(أقبلت امراة عجوز تريدأن تمر بينه وبين جاره وبينهما مسافة قليلة )
يقول: فأفسحت المجال لها أي انني رجعت للخلف وصار بيني وبين جدار دكاني اقل من متر..
فحاولت تلك العجوز أن تمر من خلفي فاصدمت بي (فنهرتها قليلا) قائلا: لماذا لاتأتين من
امامنا ,,وتأتين من هذا المكان الضيق ..فقالت(أريد أن اكرمك ماأبي اجي من قدامك)..
انظروا لهذا التكريم ..فقط هي تعودت أن قدر الرجل اعلى منها ..وأفضل منها بكل شيءحتى لو على حساب(كرامتها)
هذه الحقبة من الزمن والامتهان (ولت) ..ولكن بقي أن المرأة كثيرا مايؤكل حقها من ميراث..وعند كثير من الأعراب(لاتورث)..
والذين لهم الحق أخوانها من الذكور..
وتجدها تضل (صامته)..
وهناك من تصل للشرع والمحاكم..وهن قلة قليلة وهناك من تسكت على ذلك لأنها:
وبكل بساطه
( أمــــــــــــــــــرأه)

لا اعلم ما لهدف من الموضوع ..

فإن كان الهدف رؤية اجتماعية معممة .. فهذا غير صحيح لا في الماضي ولا في الحاضر ..

فالماضي القريب ــ كما ذكرت ــ حفظوا للمرأة حقوقها وكرامتها .. وارجع لكثير من قصص التراث الشعبي في الجزيرة العربية لترى من صور الوفاء والكرامة والحشمة للمرأة داخل الإطار القبلي ..
وأما إراد بعض القصص التي تعبر عن وجهة النظر الثانية والمدعمة لطرح الموضوع .. فقد تكون بالفعل حصلت لكنها لا تعمم ويصدر منها التصور حول القضية ..
وأما إن رجعت للماضي البعيد .. فبزوغ شمس الإسلام كانت هي البلسم الشافي لمعاناة المراة من اضطهاد الجاهلية الأولى ..
وبدون سرد للأدلة على تكريم المرأة في الشريعة الإسلامية .. فإن هذا جلي للمتعلم والأمي للذكر والأنثى ..

وأما إن كان الهدف من الموضوع .. هو إبراز صور معاصرة لإهانة المرأة بالتلفظ عليها .. أو كما ذهبت .. بتصور البعض أنها للطبخ والغسيل لا غير .. فدعنا نقف على الإطار العام للقضية ..

عندما تريدنا أن نترفع عن تكليف المرأة بالطبخ والغسيل فبالمقابل .. ومن باب العدل .. يجب أن تناقش المرأة في الحقوق الواجبة عليها تجاه بيتها وزوجها وأولادها .. ودعني اطرح العديد من الأسئلة علها أن تحد من التوسع في هذه النقطة ..

س1 : كيف يتم التوافق بين عمل المرأة والتفريط في زوجها وتربية الأبناء ؟
س2 : ماهي ضوابط خروج المرأة للأسواق وترف المناسبات ؟
س3 : ما هي حدود طاعة الزوج في الشريعة ؟
س4 : كم نسبة النساء المؤديات لحقوق أزواجهن الشرعية في الوقت الحاضر ؟
والأسئلة كثيرة ..

فقبل الحديث عن قصص تعد من رتوش التاريخ في حياة المرأة في الجزيرة العربية من حيث الإهانة ـــ إن جاز التعبير ــ لنسلط الضوء على اسباب هذا الأمر .. وعموميته .. وتأصيله ..

تحياتي ..

[النبع الخالد]

هذه معلومة صحيحة لدى بعض الطوائف

من اختراعهم الشخصي

و تجاوزاً لأحكام العقيدة و الدين

فالإسلام اعطى المرأة حقوقها كاملة غير منقوصة

يبقى الخلل في تلك التبدلات التي حدثت من خلال البعض

يعطيك العافية اخي

يعطيك العافيه اختي ايمان

ولاخلاف في ان الاسلام اعطى المرأة كامل حقوقعا

ولكن هناك موروثات_عند البعض وليس الكل_ جعلت من المراة فقط خادمة ووعاء للذريه دون

الحفظ لكرامتها التي كفلها لها الاسلام

شاكرا لك

[النبع الخالد]

مصيبه ورجعيه ان تطغى العادات على شرع مسخر السماوات والاراضين السبع
للمراه الفخر بكونها مسلمه حره شريفه

يقول المولى عز وجل (( ولقد كرمنا بني ادم..)) فالكرامه لم تخصص بالرجال فقط فهل نغفل عن حكم الله سبحانه وتعالى!!

كل الشكر لمداخلتك

[النبع الخالد]

اييييييه هذا الكلام

وهذا الحديث الحقيقي عن الحقوق

مو يقولون لنا سواقة سياره والا طياره

الكرامه اهم من كل شي

ان فقدت المرأه كرامتها واهينت فلن تنفعها الدنيا ومافيها

اذا لم تحترم وتقدر كانسانه

اذا لم ينظر اليها ولي امرها واقرب الناس لها نظرة ملؤها الاحترام والتقدير والمحبه والحنان

فلن يحترمها غيره ولن يقدرها الاخرون ,,


يغفل اغلب الرجال عن ان المرأه هي نتاج تربيته وتوجيهه واهتمامه

ان اهتم بها واعطاها حقوقها وعاملها كجزء منه دون الاخلال بقوامته فهو الكاسب

وان اهانها وظلمها فهو يصنع قنبله موقوته في منزله ان لم تضره فلن تنفعه ..


شكرا لك النبع الخالد وياهلا بك ,,

كل الشكر لمداخلتك ريم شمر

اوافقك فيما ذكرتي

وماشاء الله المرأة الان حاليا

خذت حقوقها وزيادة

وصار أشباه الرجال (سواقين فقط)

فالصحيح لاافراط ولاتفريط..في حقوقها

[النبع الخالد]

الإخت العزيزه النبع الخالد

نعم إن إمتهان المراءة ماهو إلا الجهل بالدين والظلم والغطرسة في الزمن الماضي القريب للأسف ، إلا أن تلك الحقبة قد ولٌت دون رجعه سامح الله الرجال على ظلمهم للمراءه.

أما في الزمن الحاضر قد دارة الدائره وأصبحت المراءة هي من يظلم الرجل سامحها الله أيضاً فهو الذي يخدمها من الألف إلى الياء يعني خدام قدام وأصبح هو الذي يتلقى الأوامر منها وقوائم المشتريات واصبح بمثابة السائق المنفق والعبد المطيع.

فهو الذي،يحميها ويكسيها ويعلمها ويعيشها ويؤديها ويجيبها ويعالجها و يحضر لها الطعام من المطاعم ويطبخ الولائم في المطابخ ويفصل لها الملابس عند محلات الخياطة النسائيه الخ.

وهذه المراءة العربية تحصل على أعلى المعدلات في ضرب المراءة للرجل تتبعها بلاد العم سام حسب إحصائية موثقه لكن نقول الباديء أظلم ، و العيب ليسى بالدين ولا بالمراءة بل في الرجل المسكين المكابر فالمراءة مازالت تطالب بالمساواة والله يوفق الجميع ويخليهم ويرقق قلوبهم لبعض ويجعل عملية الضرب حوالينا ولاعلينا قولوا آمييييييييييييييين يامعشر الرجال..

نعم اخي الكريم الحقبة الماضيه قد ولت

ونقلب السحر على الساحر ,,

فالصحيح لاتفريط ولاافراط في حقوقها ..

مشكلتنا (ياحما ياجما)

شاكرا لك

ومرة ثانيه احذف تاء التأنيث من (الاخت) الله لايهينك

[النبع الخالد]

لي الله ولا هالمداخله مع أن عجوزي أميٌه إلا أن أحدى جاراتها قراءتها عليها فكانت ردة الفعل زود على ماذكرت طلبت شغاله بشرط أن تكون سيرلانكيه كبيرة بالسن وملامحها غورلانيه.. لاحول ولاقوة إلا بالله مانقول إلا مثل ماقال ناصر القصبي ( ابو علي ) تم تم

تستاهل وجب لها اندونيسيه احسن .,.

[النبع الخالد]

موضوع جيد والحقيقة ان المرأه اليوم هي الشيخة
والرجل المسكين هو الخادم والسائق والقط الاليف
والمطيع المنفذ لجميع رغبات صاحبة الفخامة ...
وهذا طبعا للاسف حال اغلب الرجال من جيل اليوم
وقليل من يستطيع السيطرة على المرأه بزماننا هذا ..
وزيارة واحده للمطاعم والاسواق والمجمعات ..
تتضح الحقائق جليه امامنا ...
مختصر الكلام المرأه يجب ان تضبط من الرجل
لانه الافضل والاصلح عقلا وقوامة ..
ولايجوز ترك المرأه كما هو حاصل اليوم للضياع
من باب التوسيع واعطاءها الحرية الضائعه الزائفه ..

يظهر انه في بعض الاسر ..انقلب السحر على الساحر


فالوسطيه والاعتدال مهمة وليس المعنى من الموضوع لاأن تترك القوامة

ولكن لاننسى هي مخلوق رقيق ضعيف وهي امنا واختنا وزوجتنا ..ويحمدن الله جيل هالوقت

االلي مالحقن زمن اول ..

[النبع الخالد]

أخي النبع الخالد

المرأه لها حقوق كما ان عليها حقوق فان قصرت في حقوقها تجاه زوجها أو من يعولها

فلا بد من توجيهها وتسييرها على الدرب السليم

أما من ناحية قولك أن بعض الرجال يكسر ارجل المرأه حين تقترب من الدلال

ربما هنالك مبالغه في ذلك ولكن المعلوم والامر المسلم به سابقا وحاليا

هو ان لايسمح للمراه أن تأتي لمجلس الرجال وتعبث بالدلال الا لتنظيفها

أما في وقتنا هذا فنسأل الله السلامه كادت المرأه أن تكوت هي رجل البيت

فتقضي جل وقتها خارجه اما للتبضع من السوبرماركات أو الدوجه بالاسواق

في حجة شراء اللوازم وأصبحت هي الامره والناهيه والمسيطره في البيت.


المرأه مسؤول عنها الرجل فكل ماقصر في مسؤوليته وواجبه تجاهها

كل ما فلتت الامور واصبحت حريتها هي (( ضياعها )) .


نسأل الله لهن الهدايه

هو فيه مبالغه في القول يكسر رجولها..ولكن ماتسلم من توطية البطن..


اذا قربت لمعاميل النشامى لآن ماهي كفو..

زمختصر القول بانه لازال هناك بعض الشيء من الاظطهاد للمرأة الان

وسوف اذكره في ردي على الدكتور ,,


شاكرا لك

[النبع الخالد]

لا اعلم ما لهدف من الموضوع ..

فإن كان الهدف رؤية اجتماعية معممة .. فهذا غير صحيح لا في الماضي ولا في الحاضر ..

فالماضي القريب ــ كما ذكرت ــ حفظوا للمرأة حقوقها وكرامتها .. وارجع لكثير من قصص التراث الشعبي في الجزيرة العربية لترى من صور الوفاء والكرامة والحشمة للمرأة داخل الإطار القبلي ..
وأما إراد بعض القصص التي تعبر عن وجهة النظر الثانية والمدعمة لطرح الموضوع .. فقد تكون بالفعل حصلت لكنها لا تعمم ويصدر منها التصور حول القضية ..
وأما إن رجعت للماضي البعيد .. فبزوغ شمس الإسلام كانت هي البلسم الشافي لمعاناة المراة من اضطهاد الجاهلية الأولى ..
وبدون سرد للأدلة على تكريم المرأة في الشريعة الإسلامية .. فإن هذا جلي للمتعلم والأمي للذكر والأنثى ..

وأما إن كان الهدف من الموضوع .. هو إبراز صور معاصرة لإهانة المرأة بالتلفظ عليها .. أو كما ذهبت .. بتصور البعض أنها للطبخ والغسيل لا غير .. فدعنا نقف على الإطار العام للقضية ..

عندما تريدنا أن نترفع عن تكليف المرأة بالطبخ والغسيل فبالمقابل .. ومن باب العدل .. يجب أن تناقش المرأة في الحقوق الواجبة عليها تجاه بيتها وزوجها وأولادها .. ودعني اطرح العديد من الأسئلة علها أن تحد من التوسع في هذه النقطة ..

س1 : كيف يتم التوافق بين عمل المرأة والتفريط في زوجها وتربية الأبناء ؟
س2 : ماهي ضوابط خروج المرأة للأسواق وترف المناسبات ؟
س3 : ما هي حدود طاعة الزوج في الشريعة ؟
س4 : كم نسبة النساء المؤديات لحقوق أزواجهن الشرعية في الوقت الحاضر ؟
والأسئلة كثيرة ..

فقبل الحديث عن قصص تعد من رتوش التاريخ في حياة المرأة في الجزيرة العربية من حيث الإهانة ـــ إن جاز التعبير ــ لنسلط الضوء على اسباب هذا الأمر .. وعموميته .. وتأصيله ..

تحياتي ..

الهدف من الموضوع ليس التعميم ..

و تريد أن نرجع للتراث والقصص..!!!

(لانريد ان نرى بمنظار واحد فمن المعروف ان القصص والتراث لايحفظ منهاالا الشي الحسن ..

ويترك السيء,,

دعنا نرجع للماضي..والتراث والاعراف...


فتزويج البنت غصبا بما لاتريده ..اليس في هذا هضم لحقها,,,!!!(وهذا داخل الاطار القبلي)

مسألة (التحيار لآبن عمها) وهي رافضة له ,,اليس هناك هضم لحقوقها,,!!!!(وهذا داخل الاطار القبلي)..

وليس هناك اختلاف في بزوغ فجر الاسلام واعطاؤها حقوقها..واعظمها (تحريم وأد البنات)


ياأخي الكريم / انا لااريد ان تترفع المرأة عن الغسيل والطبخ,,فهي خلقت لهذ ولبيتها..ولكن مع

هذا (معاملتها كاأنسانه).ولها حقوقها,,ولاتصادر عليها,,وماتفسيرك قول البعض قديما

(مره الله يكرمك ويكرم الدلال) وكأنه ذكر ***ا اكرمكم الله,,


س1 : كيف يتم التوافق بين عمل المرأة والتفريط في زوجها وتربية الأبناء ؟

ام اتطرق لهذا بتاتا ولم اذكر العمل للمرأة..فااقول بيتها افضل من العمل,



س2 : ماهي ضوابط خروج المرأة للأسواق وترف المناسبات ؟

لااطالب بالخروج ايضا ..اطالب فقط بما شرعه الاسلام لها

س3 : ما هي حدود طاعة الزوج في الشريعة ؟

!!!!!!!!!!!!!!
س4 : كم نسبة النساء المؤديات لحقوق أزواجهن الشرعية في الوقت الحاضر ؟

ربما قليل وللعلم فهن الان (مرفهات تقريبا) شغاله وسواق..

وانا ذكرت ان الحقبة الماضيه ولت,,

شاكرا لك المداخله

[Doctor aljarba]

الهدف من الموضوع ليس التعميم ..

و تريد أن نرجع للتراث والقصص..!!!

(لانريد ان نرى بمنظار واحد فمن المعروف ان القصص والتراث لايحفظ منهاالا الشي الحسن ..

ويترك السيء,,

دعنا نرجع للماضي..والتراث والاعراف...


فتزويج البنت غصبا بما لاتريده ..اليس في هذا هضم لحقها,,,!!!(وهذا داخل الاطار القبلي)

مسألة (التحيار لآبن عمها) وهي رافضة له ,,اليس هناك هضم لحقوقها,,!!!!(وهذا داخل الاطار القبلي)..

وليس هناك اختلاف في بزوغ فجر الاسلام واعطاؤها حقوقها..واعظمها (تحريم وأد البنات)


ياأخي الكريم / انا لااريد ان تترفع المرأة عن الغسيل والطبخ,,فهي خلقت لهذ ولبيتها..ولكن مع

هذا (معاملتها كاأنسانه).ولها حقوقها,,ولاتصادر عليها,,وماتفسيرك قول البعض قديما

(مره الله يكرمك ويكرم الدلال) وكأنه ذكر ***ا اكرمكم الله,,


س1 : كيف يتم التوافق بين عمل المرأة والتفريط في زوجها وتربية الأبناء ؟

ام اتطرق لهذا بتاتا ولم اذكر العمل للمرأة..فااقول بيتها افضل من العمل,



س2 : ماهي ضوابط خروج المرأة للأسواق وترف المناسبات ؟

لااطالب بالخروج ايضا ..اطالب فقط بما شرعه الاسلام لها

س3 : ما هي حدود طاعة الزوج في الشريعة ؟

!!!!!!!!!!!!!!
س4 : كم نسبة النساء المؤديات لحقوق أزواجهن الشرعية في الوقت الحاضر ؟

ربما قليل وللعلم فهن الان (مرفهات تقريبا) شغاله وسواق..

وانا ذكرت ان الحقبة الماضيه ولت,,

شاكرا لك المداخله

سعادتي لا توصف .. بما حوت حروفك من أدب الحوار وفهم المتلقي ..

ولن استطيع التعبير برزانة الرد وصناعة طريق جديد قل من يسلكه في هذه المضايف .. من عدم التشنج لوجود بعد الردود المناقشة والمحاورة ..

إنني أقدم كل عبارة تستطيع أن تبلور شعور التقدير والامتنان لك ..

وهاك قلبي صافيا صادقا من محب ..

..

تحياتي