كلمات من سرداب القلب 00!!

**الرجل الآخر** · 27-07-2007 00:35

[align=justify]

stop[/align]

**المهرة** · 21-09-2007 23:22

[align=center]

يُناصفني الحُبّ
عَلاقةٌ طرديةٌ تجمعنا
صعب أن أتحَّرر منه
( فوتو كوبي)
صورة طِبقْ الأصل
مناخٌ واحد
وفصلٌ واحد
صدقت توقّعاتي 00 وتوقّعاته

حين أحببته هطل المطر
على الورق
وتعلمت فن الكتابة

حين تبادلنا العشق
تفتح ثقباً بالقلب
وأتسعت عيناي بالدهشة !؟

قلبي ممتلىء بحضوره
أسامر النجوم والقمر والنوافذ
بعطر حديثه !

تتفتح النوافذ من تلقاء نفسها
تتراقص النجمات حين تحضنها الأشواق
حياتي معه كـ زهرة من نور
مملؤة بالفرح
من أجله
اصبحت مخلقوقة من فرح
وانثى مخلوقة من نور !
تُنير الطريق له
تضىء وتنشد للقمر المُنير !؟

الهذيان غنّي
بالحبّ
بالمساءات الفاتنة
ببصمات الذكرى
أخطّ سطوري هذه إليك
كل مساء اكتب إليك
حقيقتي الوحيدة
هي أنت !؟[/align]

**المهرة** · 21-09-2007 23:33

[align=center]

وقّعتُ معاهدةً أبديّة مع الأنتظار !؟[/align]

**المهرة** · 21-09-2007 23:39

[align=justify]

فقدتُ شهيّة الحديث

لم تعد هُنالك أشياء تُقال !؟[/align]

**المهرة** · 21-09-2007 23:57

[align=center]

حين تأتي
تتأرجح مشاعري
بين القبول والرفض!؟ [/align]

**المهرة** · 23-09-2007 02:38

[align=right]

بماذا تحلم ياصغيري !؟[/align]

**المهرة** · 23-09-2007 02:53

[align=center]

هل تجرؤ أن تمد يدك !؟

حاول ربما
تصفح الأيام ماجنته يداك بالأمس !؟
[/align]

**المهرة** · 24-09-2007 06:12

[align=justify]

قرأت هذا المساء
كـ عادتي
لتلك الغادة

(افتش عن المحامي الذي يترافع عني
أمام محكمة الكون
ويقول للمحلفين إنني أستحق عمراً آخر لأعيشه حقاً كما أشتهي !)

وأنا ياغادة
أستحق عمراً آخر
وتضاريس مُختلفه
احتاج لـ هذا الضوء
وتلك الانفاس التي تتسابق في داخلي
اشعر بالبرد
والخوف
احاسيس تتضارب
دون ان تتساوى
أو تحصل على قسمة تُرضي الطرفين !؟

لدي فضول
وجنون
في التقرب إليه
سماع دقات قلبه
وهي تتراقص بالفرح
أُريد بطاقة عبور
بلاعودة !؟

أُريد مكان لائق
يليق بأميري
وسيد قلبي

أُريد أن التقيه في مدن
لايعرفها احدٌ سوانا
مدن نابضة بالحياة
يتوقف الزمن
وننتنافس
بالتقرب 00 والأقتراب!؟
فأغرق شيئاً فشيئاً !

[/align]

**الراميه** · 25-09-2007 03:06

[align=center]

::

::

أصغي ...

[/align]

**المهرة** · 25-09-2007 03:49

[align=justify]

أجزاء مُتناثره هُنا وحيث يكون
شُحنات مُتحركة 00ثقافة رجلٌ بلا ( قلب)
فكأنما يُريد أن يبعث رسالة ( مخفية ) من تحت طاولة الأقدار
كنوع من الوخز والتنبيه 0
وكأنه يقول لها ( موتي بغيضكِ)
هل الموت أُمنية يطلبها ذلك المجنون المسجون بالأوهام وبقايا نبض
ام هو الشذوذ بالسلوك !؟
هل ستكون الغلبة للحق كما يقول خليل جبران ( ليس لي أعداء يارب ولكن اذا كان لابد من وجود
عدو لي فأجعل يارب قوته مضارعة لقوتي لكي لاتكون الغلبة إلا للحق)
ستكون الغلبة لها !؟
أو سوف تتعثر كـ كبوة الحصان الذي سرعان مايعود إليه توازنه وتجمع شتاتها من جديد !
ام هُنالك ثُقب تستطيع الخروج من خلاله يحركها من سكونهاوتتحول حالة الضعف ( الأنثوي) إلى
قوة قادرة على الحوار مع ذلك الشاذ فكرياً 00 المرتبط بماضي أغبر وأشر !
ياحبذا ان تخرج من عزلتها وتُحطم ذلك الخوف الذي سكنها منذُ طفولتها ابتداءاً بسوط أبيها الذي كان
اداة التهديد المستمرة لها أو صوت والدتها الذي يجعلها أكثر قوة كلما عادت الى الماضي
ذلك التناقض بين حالة السكون والهدوء وبين حالة الرعب والخوف !؟
وذلك الرجل الذي فُرض عليها بالقوة والقهر
عاودت التفكير بمقولة ( برنارد شو) ( من ضربني على خدي الأيسر ضربته على خده الأيسر والأيمن
ودققت عنقه )
كثير القفز 0 شخصية مُتردده خاوي من الحبّ 00 مُتناقض 00 سليط اللسان
يتبع القيل والقال 00 والهمز واللمز
يُحب حديث النساء والتسلط عليهن 00 لم تسلم منه امرأة ( أختٌ كانت أم زوجه )
غريب امر هذا الرجل والغريب اكاذيبه المُتكرره واعذاره الواهية !؟
والغريب أكثر أنه قارئ جيد لابأس به
جاء ذات مساء يُحدثها عن ( سقف الحكاية )
لـ محمد حسن علوان
وهل هُنالك اغرب من تلك الحكاية التي تعيشها تلك الزوجة
كان حديثه عن سقف الحكاية ترديد ماقرأ
(وقعنا بالحب ولم نعترف لم يصبح واقعاً نعيشه بكل مايفرضه علينا من حدود البوح مازلنا نتأرجح
بين مشاعر لاتكفي لتفسير علاقتنا )
غريب أمرك تتحدث عن البوح وحكايا الحب 0 وأنت رجل الأربعين من المفترض أن تكون أكثر عقلانية
وأكثر ثقافة بالحب تناقضات حادة بشخصيتك !؟
هل جربت يوماً أن تذهب الى طبيب نفسانياً تتحدث إليه وتطلب مشورته !؟
ام هو الكبرياء ومايفعله بأمثالك !؟
ام هو الخوف من حديث الناس 0!؟
أين ذهبت فروسيتك التي تدعيها ولاتعمل بها !
وتلك الشعارات التي تعلمتها في جامعة الندامة ولم تستفيد منها !؟
عشعش الماضي وبنى عشه على ثيابك واصبح شماغك اكثر سواداً رغم أحمرار اللون وبعض النقاط البيضاء
ام تحتاج في هذا الوقت وفي هذا العمر الى ( حقنة بالدماغ لتنظيف ذلك التلوث البيئي الذي اصبح
يلاحقك في علاقتك بتلك المسكينة التي لاتعرف من حياتها حقيقة إلا تلك الحقيقة ( أنها زوجة مع إيقاف التنفيذ) ومايربطك بها سوى عقد نكاح لاتعمل بشروطه ولاتعرف مبادئه !؟

هُنالك
حقائق اكثر وجعاً
وإيلاماً
تبقى حبيسة الأدراج 00 والجدران
لاتخرج إلا عبر مسارح الحياة
وجلسات المحاكم !؟[/align]