اختي ريم:
كل الشكر على تعريفي , على هؤلاء الكتبة, وحبذا لو ارسلتي لي المزيد , من كتابتهم, لانه سيكون موضوعي القادم, دراسة وتحميصا , وساعممه على كافة المواقع , الادبية والسياسية, لان ذلك كتابة حقدة , مثلهم ,كمثل الذي حرم الصلاة , لقوله تعالى, لاتقربوا الصلاة, وحذف التتمة وانتم سكارى,
الاعراب, نظام اجتماعي , وقد يتقدم باشواط في العلم والسياسة والاقتصاد, عن سكان الحواضر, واكبر دليل هو الاسلام, الذي حمله, اصحاب هذا النظام. وساحوا به في الارض.
وهذا النظام شأنه اي نظام له سلبياته وله ايجابياته, ونحن نضع الى جانب هذا النظام , نظام الدولة والقانون الذي عرفته شبه الجزيرة العربية, في دولها في الجنوب,
وفي النهاية , سقطت الدولة الاسلامية ,لانها من صنع الانسان, وبقي الاسلام, لانه من صنع الله, ولامانع ان نتناول الدولةوكل ماهو من صنع الانسان.
وأكرر شكري لك على مداخلتك
اسامه الدندشي
اخي محمد الشمري:
تحية طيبة
حاولت ارسال هذا الموضوع لك, ليأخذ دوره مع الاخوة المشاركين, ممن سبقني, في التجاوب مع فكرتك الحوارية, لكن لايحق لي المراسلة قبل 200 مداخلة , فقمت بنشره , ولاادري ان قمت بخلل في فكرته ولك الخيار في الاصلاح.
طبعا لدي بحث عن موضوع الاعراب والعرب, مع ملاحظة انه تعريف مثل هذه المصطلحات, تبقى من اجتهاد الكاتب وتصوره. , ساترك المجال لتعريفه للاخوة المشاريكين دون تدخل, وفق قرأءته في القرآن الكريم ,واذا رغبت في ارساله لك, لتقوم انت بنشره , في الوقت والمكان المناسب اترك لي اميلك
اسامه الدندشي
المفضلات