هذي سالفة مقحم التمياط شيخ التومان مع ابن رشيد
يقولون انه حدث خلاف بين مقحم والمهاد
وتطور ان ابن رشيد نذر الجزر على ذبحته وكان يطالب براس مقحم
المهم شد مقحم ومعه التومان جهته العراق
وصارت الدنيا كلها قومان علية حتى ربعة
ما بقاله صحيب وهم لك يمشون بسيف هالعراق واذبح تربح
هذاولا الظفير قوم وهذولا عنزة قوم وهذولا المنتفق وغيرهم
ومن ناحية اخرى هذا الجربا صار من القوم وجهته نجد ابن رشيد
يطالب وينذر الجزر على راسه
حصلهم معارك مع هالقبايل
وحدروا على الجربا اللي هو العاصي وقال انتم قوم مالكم صحبة عندي
ونصرهم الله عليه وذبحوا من ربعة ولا حصل من وراهم فود
ورحلوا عنه
كل ما طبوا دار والى القوم معهم
ويوم بحر مقحم يا مار ما به طب
وهو يحول عن الفرس وقال تعالوا يالتومان شيروا علي
اللي عنده راي يبديه وهاتوا رعيان البل ما نخص احد اللي عندة قول
يعلمنا
الدنيا راحت علينا كلها قوم وانا واحد منكم امشي معكم لو على موتي
قال واحد منهم شاوروا الربع اللي عاد مادري منهم اللي هو سند او غيره
المهم قال مقحم وين الربع هاتوه وكان كبير بالسن وشالوا على الذلول
وجا هم
قال وش تبي يامقحم
قال ابي شورك ورايك
قال تبي رايي قال نعم حتى الرعيان طلبنا شورهم
قال الربع انا ما اعلمك برايي حتى تعاهدني انك تمشي عليه
والا مالك عندي شور
قال يالربع والله لمشي عليه لو على موتي
قال لا الا على عزك ماهو على موتك
وش الراي
قال ذلولين على ابن طواله وذلولين على بن رمال ومثلهن على الرخيص
ومثلهن على ابن ثنيان ومثلهن على ابن لغيصم ومثلهن على ابن شريم
المهم ارسل على شيوخ شمر
بداه من اجل الصلح بينه وبين ابن رشيد
وحضروا شمر ومعهم اربعميه من البل
وتجمعوا عند ابن رشيد
وهو مبسوط يوم شافهم من حبه لهم اللي هو المهاد ما درى وش السالفه
يوم شاف شمر توقع انهم مسيرين عليه وهم عزوته وما يقدر يسو شي
وهم حوله
خذوا شوي قال واحد ياعم جانا ضيوف
ونطحوهم اكا لخياله وعرفوهم ورجعوا للمهاد وقالوا هذا مقحم التمياط ومعه التومان
لا والله يوم زعل وخرب وتغير وجهه
لكنه ما يقدر يفعل وشمر حوله وعرف انهم فزعه للتومان
شمر كلها فزعه للتومان
ويوم توسط الربع من الديوان قال
ياشيخ جيناكم على الفطر الكوم..... الله يعينك يالعديم الفطينا
لولاك ما ننزل بنجد ربه يوم........... ولابه ترددنا ولابه لزينا
ولولاك ما ننشد عن اللي به الزوم.... ننزل بالاطراف للي يبينا
قال المهاد تسمع ياحمود يقصد حمود العبيد
التمياط يد يستغفربه ويد رافعه
وكان حمود وجه رضي ومحبوب عند شمر وكان وجه خير
قال عز الله صدق ياطويل العمر يوم يقول
لولاك ما ننزل بنجد ربع يوم
وحمود وده ان الامير يسمح وان شمر تجتمع
قال المهاد
اجل هاتوا الجزر اللي نذرناه على راس مقحم واذبحوه عيد له
وكرامه للتومان وشيوخ شمر
ونسأل الله الرحمة والجنه لاجدادنا
وان يجمع شمر على الخير وانه ما يفرقهم
وتقبلوا تحياتي
المفضلات