乂
乂
乂
و أنتي مدعوة للإجابة على المحور الثاني من القضية
سَمْعَاً وطَاَعَه ..
ما الذي استفادته أمريكا من هذه الأحداث ؟
إمْرِيكَاَ .. يَهُودِيَه .. واليَهُود أفتِتُنواْ بِـ حُبْ المَاَلْ ..
ويَرُونْ إنَهُمْ أبنَاَء الله.. وشَعَبْ الله المُخْتَاَر ..
وهُم أحَقْ بِـ سِيَاَدَه العَاَلَمْ وإسْتِعْبَاَد الشُعُوبْ.. والتَحَكُمْ بِـ خَيْرَاَتِهَاَ..
وكَاَنَتْ أحْدَاَث 11 سِيبتَمبَر ..
هِيَ الحَبل الَذِيْ رَبَطَ بِطَرَفِهِ عُنقْ "
العُروبَه " وأمْسَكَتْ هِيْ بِـ الطَرَفْ الأخَر
وتَحَقَقَ لَهَاَ مَتَبَقَىَ مِنْ مَسَاَعِيهَاَ ..
وهِي الإسْتِلاْء عَلَىَ ثَروَاَت العَرَب .. حَتَىَ شَبِعَتْ .. وهَاَهِي "
تَتَجَشأ " أمَاَم العَاَلَم
واسْتَعْبَدَت الشُعُوبْ ..
هل هناك دول إسلامية ساهمة في نتفيذ الأجندة الأميركية في المنطقة ؟ و ما هو الثمن ؟
هَلْ تَقْصِد بِـ حَربِهَاَ عَلَىَ العِرَاَق وبَاَكِستَاَنْ..؟!!
إنْ كُنْتَ تَقْصِد العِرَاَقْ وبَاَكِستَاَنْ .. فَـ جَمِيعْ الدُول العَربِيه والإسلامِيه.. المُجَاَوِرَة للعِرَاَق..
سَاَهَمتْ بِـ شَكِل كَبِيرْ فِي مَذْبَح العِرَاَق..
إبن لادِن .. وصَدَاَم .. هُمَاَ مِن رَبَطَ عُنْقِهمَاَ بِـ طَرَف الحَبِل..
وبِـ كُلِ ودَاَعَه.. اعطُواْ الطَرَفْ الأخَر للحَبِل ..
لِبُوش ..
هل كان نظام صدام حسين و حكومة طالبان يشكلان خطراً فعلياً على أمن العالم؟
لَمْ يَكُنْ يُشَكِلانْ خَطَرَاً ..
ولَكِنَهُمَاَ يُمَثِلانْ حَرَكَه إسْلامِيه.. والصَلِيبْ يُرِيدُون خَنقْ الإسْلام وكَتمِ إنْفَاَسِه..
لأنَنَاَ بِـ نَظَرِهم شُعُوبْ "
لا نَسْتَحِق الحِياَه "
شُكْرَاً لَكَ اخِيْ "
الحَنْشَلْ "
كُنْ بِخِيرْ
.
المفضلات