هل باتت أيامه معدوده؟

[الاصمعي]

لآظن ان امريكا سوف تخرج من العراق خلال العشر سنوات المقبله على الاقل , فلديها مشروع الشرق الاوسط الجديد والذي ستبداء به بدول مجاورة للعراق وسوف يأخذ هذا وقت ليس بالقصير !!! هذا المشروع قرر في المطبخ الامريكي وهو قيد التنفيذ الان حسب الخريطه التي خرجت بها مواقع للقوات الامريكيه لدول الشرق الاوسط الجديد والذي تتكون به الدول بحسب ديانتها وثقافتها ومذهبها الديني ... !!! تحياتي

أمريكا تريد والشعوب تريد والله يفعل ما يريد!

ليس كل ما تخططه أمريكا تستطيع تنفيذه ، وان استطاعت أن ترهب كثيرين يرون أنها كالقدر الذي لا يرد ، فهناك من الرجال ذوي الهمم العالية والعزم الذي يفل الحديد لا يرون فيه الا معتدي مغرور بقوته الجباره وأن الله أعلى وأعز من كل جبار وأن الأمر له وحده وعليهم "المقاومين" بذل الأسباب والعاقبة ستكون للأطول نفساً والأكثر صبراً ولا شك بأن أصحاب الأرض هم الأقدر!

ستخرج أمريكا ولن تحقق من أهدافها ، فقد تكشفت حدود مقدرتها بفعل المقاومة الشريفة بالعراق وزالت الغشاوة عن أعين الكثيرين ممن يرون بها أمريكا التي لا تقهر والتي تفعل كل ما يحلو لها!

تحياتي

[الاصمعي]

نقول ان شاء الله يابوخالد


ولكن بعد ان يرجعون جثث امين يارب العالمين


والله ينصر الاسلام والمسلمين

آمين آمين آمين

هلا ببو ضاري والساعة المباركة الي نشوفك بهالعام

ابو ضاري يقال والعهده على الراوي أنه يومياً تخرج طائرة محملة برمم كلابهم العفنه غير عن المرتزقة ومواطني الدرجه الثانية الذين يدفنون بأكياس بلاستيكية كالقاذورات!

وسيخرجون بإذن الله قريباً لا يلوي زميل على زميل ولا سيدٍ على عميل !!

أسعدني حضورك

تحياتي

[الاصمعي]

اللهم سلط عليهم سوط عذابك واجعلهم يذوقون ما أذاقوه للأرامل والثكلى

آمين آمين آمين

شكراً لحضورك ولدعواتك التي نسئل الله قبولها عاجلاً غير آجل

تحياتي

[سلمان النبهان]

[poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="white" bkimage="backgrounds/17.gif" border="outset,thick,gray" type=3 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
الامريكان مساكين ويكسرون الخاطر اخيرا خافوا
ويبون يهجون من العراق هلعا وخوفا ....
اخي الاصمعي هذه خطط معارك وسيطرة لهم
ومحاولة تهدئه للامور لمواصلة قيادة العراق للهاوية
وانا العنهم مثلك واكثر منك ولكن الواقع يفرض نفسه ...
واللعنة الحقيقة تقع على طاغية العراق الجبان هدام حسين
الذي جعل عاصمة الرشيد وبلاد الرافدين تستجدى الرحمة من الخنازير
والدعاء لهم من المسلمين بالخلاص مما هم فيه ... حسبي الله ونعم الوكيل ....[/poem]

[الاصمعي]

[poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="white" bkimage="backgrounds/17.gif" border="outset,thick,gray" type=3 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
الامريكان مساكين ويكسرون الخاطر اخيرا خافوا
ويبون يهجون من العراق هلعا وخوفا ....[/poem]

يقول الحق سبحانه وليس بعد قوله قول: ((ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون وكان الله عليماً حكيما)) صدق الله العظيم

[poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="white" bkimage="backgrounds/17.gif" border="outset,thick,gray" type=3 line=0 align=center use=ex num="0,black"]اخي الاصمعي هذه خطط معارك وسيطرة لهم
ومحاولة تهدئه للامور لمواصلة قيادة العراق للهاوية
وانا العنهم مثلك واكثر منك ولكن الواقع يفرض نفسه ...
واللعنة الحقيقة تقع على طاغية العراق الجبان هدام حسين
الذي جعل عاصمة الرشيد وبلاد الرافدين تستجدى الرحمة من الخنازير
والدعاء لهم من المسلمين بالخلاص مما هم فيه ... حسبي الله ونعم الوكيل ....[/poem]

انما يستجدي الرحمة منهم من ينزلهم منزلة الإله!
أما شعب العراق ورئيسهم الجبان "الذي قدم أبناءه شهداء ونفسه رهينة وهيئ المقاومة المباركة التي ستخرجهم بإذن الله" فلن يطلبوا الرحمة الا من الغفور الرحيم

وسيأتي اليوم الذي ستفتخر به ويفتخر به كل مسلم وتنقشع من على عينك الغشاوة التي تريك الأمريكان بمنزلة أعلى من منزلة البشر وستراهم كما يراهم ذلك الرئيس الجبان مجرد علوج معتدين ومهووسين بقوتهم التي لا تساوي شيء عند الأبطال ذوي الكرامة والنفوس العظيمة!

وخفف من نعتك للزعيم أبي الشهداء والذي لم تؤثر على نظرة الناس له آلاف الأصوات المبحوحة والتي تحركها حوزات الشر في قم ولا آلاف الأصوات التي يحركها السوط والدولار الأمريكي!

تحياتي

[أيمن]

منذ سنة تقريبا ونحن نسمع ونرى ابواق البيت الأبيض تردد مواعيد للأنسحاب

ولا احسبة كما يقولون تكتيكا او خطط للتهدئة حين نرى تزايد قتلا العلوج واذنابهم

وتبخر مشاريعهم التي كانوا يتشدقون بسهولة وسرعة تحقيقها وتلك هي ارض

العراق منذ اكثر من ثلاث سنوات وهي مشتعلة على رؤوسهم ولاترضى لياليها

غياب اقمارها .. الا بوجبة دسمة من العلوج .. وألياتهم .. ودروعهم الوثنية



ويامحلا النصر بعون الله


تحية مودة للأخ المناظل ../ الأصمعي

[المشرف العام]

/

لا يخفى على احد مدى المقاومة الشرسه التي تدار رحاها ببلاد الرافدين

ولكن ؟ اعلم ان في عقيدتهم ، ان مصلحه امريكا فوق كلّ شيء

ولتحقيق هذا المبدأ فإنهم لا يتورّعون باي عمل يحقق لهم ذلك ، واعلانهم هذا إنّما هو فقاعة صابون ، فهم جيّدين للغايه في الامور النفسيه وكيفيه السيطره عليها ..

/

وكلّي ثقه بانهم عندما يغادرون سوف يضعون مكانهم صهاينه كثير ، ثم نعود ننشد ونقول :

من دون صهيون بذتنا صهاينا

/

نسئل الله العزيز القدير بأسماءه الحسنى وصفاته العلى أن ينصر المجاهدين نصراً مؤزراً وأن يخرج أمريكا وايران وأحلافهم من العراق عاجلاً غير آجل.

اللهم آمين يارب ..

ونسأله سبحانه ان يرينا عجائب قدرته فيه ، وان يحلّ الامن والسلام على اخواننا بالعراق الشقيقة


/

جزاك الله خيرا يا أبا خالد

[الاصمعي]

لقد أثارني كلام أخي ابو سند ولو أني أعرف طريقته بالإثارة فهو يصف الشجاع بقمة الجبن ويصف الجبان بقمة الشجاعة وهو هنا يصف الزعيم الشجاع صدام حسين بالجبن فأحببت أن أجلب له بعض أقوال الرئيس صدام حسين في المقابلة التي أجريت معه قبل بداية الحرب التي أسقطته بأيام !

ففي المقتطفات رد على وصفه بالجبن وفيها كذلك رد على التكفيريين !!!

[poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="white" bkimage="backgrounds/17.gif" border="outset,thick,gray" type=3 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
واللعنة الحقيقة تقع على طاغية العراق الجبان هدام حسين
الذي جعل عاصمة الرشيد وبلاد الرافدين تستجدى الرحمة من الخنازير
....[/poem]

الصحفي - هل تخشى احتمال أسركم او قتلكم .

السيد الرئيس - كمؤمنين نؤمن بما يريده الله ولا قيمة لاى حياة من غير أيمان والمؤمن في الوقت الذي يتحسب ويعد العدة ليبتعد عن اى مهوى من مهاوى الردى او عن كل ما يحاول عدوه ان يحفره له يؤمن بقدر الله سبحانه وتعالى .


لم نكن انذاك نسأل انفسنا هل نعيش ام نموت وانما توكلنا على الله فحسب.

وكان الأساس لدينا هو نوع الفضيلة التي يمكن ان يرضى الله عنها من خلال عملنا في خدمة الشعب والان لا يجوز بعد ان أصبحنا حكاما بالعناوين التي تذكر فلان رئيس جمهورية وفلان وزير وفلان نائب رئيس جمهورية لا يجوز من الناحية الأخلاقية ان نغير مسلكنا الذي وعدنا به الشعب عندما كنا مناضلين وصدق بنا الشعب .
أذن اعتقد ان المسؤول لا يجوز له ان يسأل نفسه هل يموت او يعيش وانما السؤال الأساس هو الى أى حد هو مخلص لشعبه وللإنسانية جميعا أذا كانت مبادئه انسانية مثلما هى مبادئنا وعند ذلك فان ما يريده الله لا توجد من قوة في الأرض قادرة على ان تغيره

الصحفي - سيادة الرئيس هل عرض على سيادتكم اللجوء الى اى مكان في العالم . وهل تفكرون تحت اى ظرف في قبول مثل هذا اللجوء لتنقذوا شعبكم من الدمار والموت .

السيد الرئيس لقد ولدت في العراق وولدت كعربى مؤمن أصيل وافتخر بأننى علمت أولادى قيم التأريخ العربى بكل معانيه الإنسانية وايضا بكل مواقف الأيمان التي ينبغى ان يقفها الرجل او عموم المؤمنين سواء كانوا رجالا أو نساء وعلمتهم شرف الوطنية والوطن واهمية وقيمة وشرف ان يكون الانسان وطنيا مخلصا لوطنه وشعبه وامته . والان اعلم احفادى ذلك .

ونحن لا نغير موقفنا اساسا . فقد ولدنا في العراق كجزء من امة عظيمة ومجيدة وعشنا في العراق واكرمنا الله من خلال العراقيين بأن نكون بهذا الموقع والموقف الذي نحن عليه ولذلك سنموت في العراق ايضا او ضمن ارض الامة طبقا لما يقرره الله سبحانه وتعالى .

اما الحديث عن اللجوء فأقول ان من يتخلى عن امته هو فقط الذي يطلب خلاص نفسه واما الذي يلتزم بشرف الدفاع عن وطنه واطفال بلده وشعب بلده فيفترض ان يلتزم بنفس الاخلاقيات التي تحدث بها عن بلده الى شعبه .

لكنى اعتقد بأن من يتحدث عن القدر كأنه يصنع بقرار من دولة اجنبية ضد دولة اخرى يرتكب اثما كبيرا . فنحن نعتقد ان القدر يقرره الله سبحانه وتعالى . ومهما امتلكت اى دولة من القوة والجبروت والقدرة على التدمير لا تستطيع ان تلوى ارادة شعب عندما يقرر ان يعيش حرا وكريما ويدافع عن كرامته وعن حريته ووطنه ومقدساته وشرفه .

الصحفي - سيادة الرئيس ..أنتم تقولون هذا في الوقت الذي تتحشد على حدودكم جيوش وأساطيل مريعة وهى مستعدة لتدميركم .

السيد الرئيس - نعم .. أنا أفهم وأسمع وأرى .. ولكن الحقيقة النهائية يقررها الله سبحانه وتعالى