ليس في العالم كله مكان بضاهي البيت السعيد جمالا وراحة . فأينما سافرنا ، وأنى هللنا ، لا نجد أفضل من البيت الذي تخيم عليه ظلال السعادة .
والبيت السعيد هو ذلك البيت الذي لا خصام فيه ولا نزاع .. الذي لا يُسمع فيه الكلام اللاذع القاسي ، ولا النقد المرير . هو البيت الذي يأوي إليه أفراد الأسرة فيجدون فيه الراحة والهدوء والطمأنينة .
وتقع المسؤولية في خلق السعادة البيئية على الوالدين . ولكننا أردنا هذا المقال أن نبين كيف تستطيع المرأ بذكائها وحكمتها وحسن معاملتها أن تسعد زوجها و من ثم تسعد بيتها .
ولكم هذه الوصايا ولكن بعد كل مشاركه منكم وصية وهذه الوصية الاولى::::::::::::::::::
تذكري أنك أنت مسؤولة عن إسعاد زوجك وأولادك ، وتذكري أن رضا زوجك عنك يدخلك الجنة . قال رسول الله e : " أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة " رواه ابن ماجة والترمذي
ولا تنسوني بدعائكم
المفضلات