نعم هناك من لايعي خطورة ما يكتب ليعبث في حروفه وسمومه ، كان متعمداً أو كان جاهلاً ، وهنا برأيي يأتي دور الناضجين الحكماء الذين يحملون هموم أمتهم ودينهم لمحاورته ودحض حججه ، فأن كان جاهلاً لزم حدوده ورضخ للحقائق والوثائق ، وأن كان عامداً فضح وكشف عن مراده
مصيبه حينما يمسك القلم من لايعي ،وان كان يعي فالمصيبة أعظمُ ، شكراً لك أخي / محمد الشمري