مرفأ أسم له حضوره وعطاؤه في هذه الصفحات ، وميناء نقي من الشوائب والمهاترات ، كانت ولا تزال تحضى بأحترام الجميع وأن كان تواصلها معنا ليس بقدر ما يعنيه قلمها وفكرها وعطائها لزملائها وللمضايف .
ساهمت في نقل الكثير من مداد أقلامنا الى خارج بيتنا هذا فكانت السباقة دائماً في نشر اسم المضايف واعضائها في الصحافة وغيرها .
وحرصت كل الحرص على علاقتها بالجميع دون أستثناء فأدخرت حبهم وأحترامهم جميعاً ودون أستثناء .
مني الى ميناء المضايف النقي " مرفأ " كل التقدير والاحترام .
ولك يا فراشتنا كل الثناء والود .
المفضلات