((
ومن اللهو الذي كان خليقاً بالمرأة أن تحذقه وتتفوق فيه على الرجال , لهو الفكاهة والنكتة المضحكة , لأنها تحب أن تمرح وتلعب .................... , ولكن المعهود في المرأة أنها قليلة الفطنة للنكتة , إلا في الندرة التي تحسب من الفلتات العارضة , وأنها لاتحسن أن تقابل نكات الرجال بمثلها مع كثرة النكات التي تصيبها في أنوثتها ))
هذا حتسي الفيلسوف عباس محمود العقاد !!
وترجمته باللغة الفلاوية :
إن معاشر الفلاويات مايجن ولا واحد بالمية من خفة دم وتنكيت تماسيح الفلاويين
وأنا إذ أكتب هذا الموضوع لأشجب واستنكر مثل هذه الإدعاءات الباطلة ولو كان عباس حي تسان يمديني أغيّر رأيه بعرض نماذج من بنات حتتي
واللاتي أثبتن بما لايدع مجالاً للشك تفوقهن ونبوغهن في مجال الظرافة والملح والتنكيت
وهن على سبيل المثال لا الحصر :
1/ شيخة الفلة الآنسة المليحة والطالبة الفليحة
كلي بكم إعجاب والتي يرمز لها في المضايف باسم (( ك.ب.إ ))
2/ ملح الفلة وشاهيها وسكرها وخطيبة شيخ الشيوخ مستر طلال بن ريم شمر
اللي محيّرته غصبن عليه
تعاليل والتي تم تدليعها من قبل عريس المستقبل باسم " تعتع
"
والقائمة تطول <<<<<< مافيه غير هالثنتين عجزت ألقى لهن ثالثة
<<<<<<< الله العالم إن عباس أفندي ما جاب هالحتسي من فراغ
خلاصة الموضوع أن البنات ماعليهن قاصر تنكيت بس اللي خلا عباس بيه ماينتبه لتنكيتهن إنهن مرهفات الإحساس ويرحمن هالتماسيح وإلا الرجال لولا جفاستهم وجرأتهم على التنكيت والا تسان شفتوا المصالة على أصولها
مو هيك ياصبايا !!؟
المفضلات