جيب وراد
قصيدة أعجبتني للشاعر التويجري قيلت في برنامج سواليف في قناة المجد
كان التويجري يريد السفر للمنطقة الشرقية وتعطل الجيب وكتب القصيدة وعندما قرأها صديقة صاحب الورشة
ركب له مكينه جديدة والله ونعم الربع
[poem=font="Simplified Arabic,5,white,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,thick,white" type=4 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
البارحة يوم المخاليق هجاد=النوم جافاني وفكري أديره
على السهر مجبور وبالعين جلاد=كني صويبٍ طاح رجلة كسيره
الناس في فرحة وتستقبل أعياد=والعيد عندي هم وأصبحت أسيره
تخنقني العبره إلى شفت وراد =في مدخل الورشة ومفكوك قيره
كبريتره معه البواجي جن أجداد=وراس المكينه فك وغادٍ نثيره
تكفى يابو عثمان صلحه بركاد=مافيه غيرك ياعزيزي خبيره
الظاهر أنه ياحمد عين حساد=حسبي على اللي عطله عن مسيره
حاولت أبنسى ماحصل بس مافاد=لاأقدر على فرقاه ولالي بغيره
إذا عم في بالي سواليف الأجداد=هو ذلولي بالرسن قمت أديره
لاهوب يعصاني ولاعنده عناد=مسخره ربي على كل سيره
وإلى أبرق الوسمي وجا صوت رعاد=يشتاق مثلي للربيع وغديره[/poem]
المفضلات