أنا لست متخصصاً في الدعوة لدرجة أنه يشار إلي بـ "الداعية" ولي في كل ساعة إقتراف ذنب وإستغفار له وأرى أحيانا بعض التعديات هنا وهناك ولاأُنكرها ! - اسئل الله لي وللعامة الهداية -
وليس معنى هذا أن قولي لايؤخذ ,لايستطيع أياً كان قول هذا لأني أميل للنقد أكثر من الدعوة وبنقد النهج هنا أُظطررت لإستخدام سلاحك ..
أُختاه ..
تأملي قليلاً في نتائج دعوتك ليس مع المريخي بل من سبقوه - وهذا ماأثارني بالأساس - .. تأملي حال الشعراء ومن صفق لكِ في السابق !!
من صفق لكِ على النصح لازال يصفق لغيرك على التعدي قليلاً والشعراء لايزالون على النهج هنا وهناك فأين ثمار جهدك؟
أما قصيدة الأخ فقد قرأتها عدة مرات وفي مخيلتي توجيه لأحد من أهلي أو لرجل ولم تنجح جميع المحاولات وليس للإعذار مجال هنا خصوصاً وأن المؤنث يُذكر في اللغة
كذلك الأخذ على حدة في المراسلة واللين قولاً والعطف على حال إخوتك شعراء المضائف ممن أثارو حفيظتك كان ممكن من خلال المراسلة ولن يضيرك كأُنثى هذا العمل
وهنا إشارة للأخ عبدالرحمن حول رؤيته وتذكير بحالنا اليوم .. العلماء سن لهم الله الإختلاف ومناقشة بعضهم البعض منذ الأزل ولكن بعضهم في وقتنا الحاضر تسببو في إضعاف السلطة الدينية ليس بسبب إختلافهم بل بالطريقة اللي أبدو فيها اختلافهم والواقع المرير يحكي ذلك وأكثر .. ولو كان فيهم من هو على نهج السابقين حتى وقت قريب لما رأينا مارأينا .. المهم النتائج بالنهاية ماذا تكون؟ .. سأذكر لك واحدة من أخطائهم وبإعتراف بعضهم وهي ماكان للسرية دور أفضل من الإعلان فيها وهي قضية الكُتاب العلمانيين اللذين اخذهم النصح على رؤوس الأشهاد للتمادي في غيهم وعلى هذا قست عمل الأخت مع دور المضائف وانظر للواقع فهل ترى تغييراً نعلق عليه الفضل للأخت؟
عن نفسي لاأرى إلا قصائد دينية توجد القدح في الشعراء وهذا الواقع!!
المسألة يااخي الكبير قدراً ومقاماً عبدالرحمن نهج أرى أفضليات اخرى لتطبيقة في بعض الحالات فقط فقط
أخيراً بقي مالم أذكره أبداً ..
بأذني واقسم بالله على ذلك أن بعض الكبار من شعراء والمتذوقين أبدو لي استيائهم من هذا النهج
ولست بصدد ذكر اسمائهم لأن لهم طباع لااعلمها ولايخفاك بالنهاية أمر الشعراء ..
همسة/
أعملي على هدايتي إن كنت ترين أني على ضلالة من أمرك حتى تؤتين الأجر إن شاءالله
أُمنية /
لوكانت الشمولية طابعاً لك لعُلقت قصائدك أزماناً على جدران بيتي ليتذكر اهلي قولك مع كُل قرائة شعرية
المفضلات