[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
التعديل الأخير تم بواسطة ريم شمر ; 13-05-2006 الساعة 06:32
تبسّمْ سلمتَ
فحُزنُكَ ظلمْ
أيحزنُ من عندهُ
وجه أمْ
من فوق الطاولة .. ربما ترى الامور أفضل ريم
معك حق .. و التجربة اعلاه اكبر برهان و دليل ..
وليس من المعيب التريث قليلاً و لا تعديل الآراء و الأحكام
لربما نندفع بفعل عاطفة معينة احياناً .. ولكن من المفترض أن نصعد لفوق الطاولة
هناك ممن يقفون تحت الطاولة ويظنون أنهم يرون بشكل دقيق .. هم لايرون سوى أنفسهم
وينتقدون تعديل الرأي و وجهات النظر ..و الذين هم من فوق الطاولة ..
البعض يقف على الطاولة وينظر للأسفل ..
و البعض و البعض .. وتيارات مختلفة ..
زبدة مروري .. همسة لك .. ريم شمر
رائعة ومميزة .. باستمرار بكافة الطروحات التي تقدميها
لذلك وبهمسة قوية .. حياك الله وبارك بك ..
دمت بنور دائم
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
فعلا المواقع المختلفه تؤثر على القرارات
أتذكر برنامج للشيخ على الطنطاوي الله يرحمه كان يقول أني دائما أضرب هذا المثل وأخذ ورقه بيضاء وأمسكها بكلتا يديه وقال أنت ياعزيزي المشاهد ترى شكلا مستطلا ..ومن يقف هناااك يرى خطا مستقيما وأشار الى يمينه هو
أحيانا الانسان يصر على رأي من رؤيه واحده لكن لو تخيل هذا الرأي من مكان آخر لقل اصراره أو زاد
كان التطبيق صعب بس الفائده راســـــخه>>>يمكن لو شافهم واحد من بعيد لحكم عليهم بالجنون
دمتي بخير
&
الطاوله ؟
هي سرّ التعامل في امور كثيره
والصعود عليها لرؤيه اكثر وضوحا دليل جميل على أن الرؤيه من جميع الجوانب لمشكله او لاصدار قرار هو مطلب
اما الدارج عن الطاوله فهو بالوضوح فما يتم على ظهرها يكون واضحا .. نقيظ مايتم تحتها واسعدني ان ارى مثالا لها آخر يؤدي لمفهوم جديد
الامر يختلف ، حسب نوع الشيء المنظور الية!
فهناك من يحتاج النظر الية من فوق الطاولة!
وهناك من لا تتم رؤيته إلا من تحت الطاولة !
وهناك من يحتاج عدسة مجهر الرؤيته!
وهناك من لا يرى إلا بأشعة اكس !
وهناك من تستطيع رؤيته من خلال القراءة!
وهناك ...............الخ
ومع كل هذا الذي سبق لابد من الانتباه الى شيء اساسي وضروري
حتى تتضح الامور بشكل جلي وتكمل الرؤية بدقة اكثر فاكثر
واعني بهذا الشيء الاساسي والضروري
العقل والمنطق!
فبهذا الاحتكام الى العقل والمنطق
تحل الكثير من الاشكالات التي تواجه الانسان
وتبدأ غرائب عالم اليوم اقرب الى الحقيقة المجردة من الخيال!
او اقرب الى الخيال الخالي من الحقيقة !.
تحية وتقدير لك اختي الفاضلة ريم من فوق الطاولة ومن تحتها!.
عالج بؤر التوتر مبكرا
وانس احزان الماضي
لكن
لاتنسى ان تستفيد
من اخطائك ولا تقل لو .
---------------
أحذر تعيش الوقت من دون عنوان
ولا تســــــوي للمبــــادي إبــادة .
.
التسرع في اتخاذ القرارات واصدار الاحكام عواقبه وخيمة اغلب الاحيان ...
نحتاج لنظرة موضوعيه في التعامل مع الامور ...
يسلمووو ياريم طرح شيق ..
تقديري
سنين
:: أيمان ::
هناك ممن يقفون تحت الطاولة ويظنون أنهم يرون بشكل دقيق .. هم لايرون سوى أنفسهم
وينتقدون تعديل الرأي و وجهات النظر ..و الذين هم من فوق الطاولة ..
ضيق مساحة الرؤيا ,,,ينتج عنه دائما قرارات غير سليمه ,,
ونظره غير واقعيه ,,,
.
.
.
شـــــــــكرا لكِ أيمان ,,,
تبسّمْ سلمتَ
فحُزنُكَ ظلمْ
أيحزنُ من عندهُ
وجه أمْ
:: المتوقد ::
العوده عن الرأي الخاطئ ليس عيبا ولانقصا بل هو ميزة ومرونه ..أحيانا الانسان يصر على رأي من رؤيه واحده لكن لو تخيل هذا الرأي من مكان آخر لقل اصراره أو زاد
كذلك التأكد من ان نكون على صواب بتوسيع دائرة الرؤيا أفضل ,,
فهي تكسبنا الثقه بأنفسنا وبما نقوله ,,,,,
.
.
.
شكـــــــــرا لك المتوقد ,,
تبسّمْ سلمتَ
فحُزنُكَ ظلمْ
أيحزنُ من عندهُ
وجه أمْ
:: قلم ::
يبدو أن الطاوله نقطه مشتركه في كثير من المفاهيماما الدارج عن الطاوله فهو بالوضوح فما يتم على ظهرها يكون واضحا .. نقيظ مايتم تحتها واسعدني ان ارى مثالا لها آخر يؤدي لمفهوم جديد
نعم كما ذكرت أخي الكريم هناك مفهوم التعامل من تحت الطاوله
وهذا المفهوم لايتعامل به الاسوياء ولا الانقياء ,,
هو خاص بمرضى القلوب قبل العقول ,,,
.
.
.
شكــــــــرا لك قلم ,,,,
تبسّمْ سلمتَ
فحُزنُكَ ظلمْ
أيحزنُ من عندهُ
وجه أمْ
عندما يكون أتخاذ القرار على ما يراه المرء أمامه من قضايا هو أمر طبيعي ، خاصة وأن كان قد رآه وبنى على ما رآه موقفه ، وأن كنت أتفق معك على أن التريث أفضل بكثير وأن كان التريث في بعض الأحيان قد يوقع متخذ القرار في دائرة الأتهام أيضاً .ريم شمر :
في بعض القضايا ابني موقفا او اتخذ قراراً على ماأراه امامي
وبعد أن اغير موقعي من الاحداث
او أحاول النظر اليها من زاوية أخرى أو على الاقل ابتعد عنها بمسافة كافيه
أجدني تسرعت وبنيت قراري على نظره ناقصه لم تحط بكل الجوانب
بينما كان من الممكن ان تكون نظرتي اكثر شمولا
وبالتالي قراري أقرب للصواب ,,
لو أنني تريثت وصعدت فوق الطاوله.... ولو للحظات
الصعود فوق الطاولة حالة غير طبيعية ومستثناه لأنها قد تؤدي بصاحبها الى السقوط والوقوع في دائرة الأصابة والتي سيرادفها القول بأن من صعد على الطاولة مجنون أو غير متزن الأمر الذي تسبب
في سقوطه وأصابته .
هناك قرارات كثر تكون من تحت الطاولة ويحرص عليها من يحبون العمل تحت الطاولات حتى لا يطلع عليها الآخرون ، وهنا يكون لمتخذ القرار العذر أيضاً في أتخاذ قراره حسب ما يراه ولصعوبة أنحنائه للأسفل فلا يمكن القول بأن الواجب أن ينحني تحت الطاوله ليرى ما يدور وأن لا يتسرع في قراره .
المحصله أنه لا يمكن تحميل صاحب القرار خطأ قراره طالما بني ذلك القرار على ما هو واضح وطبيعي دون الحاجة لعمل أمرٍ قد يعتبر شاذاً فيحسب عليه.
أم طلال
العالم كلها تطبخ القضايا من تحت الطاولات ، ولو صعدنا جميعاً فوق الطاولات لرأيتي بأن الجميع بات
في غرف الأنعاش أثر سقوطهم الى الأسفل .
كما أننا لو علمنا بما يدور تحت الطاولات لكنا قد حللنا كل مشاكلنا ، ولو أن الصعود فوق الطاولات بالأمر الهين والطبيعي لوجدتي العالم كله فوق الطاولات .
المرء ينظر حسب مايراه في وضعه الطبيعي حتى لا يصبح شاذاً كما فهم طلاب الفصل ما فهموه عن مدرسهم !!!
دمتي حريصه على أنتقاء كل ماهو مفيد .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات