صلى الله على محمد صلى الله عليه وسلم ..أعظم العظماء كانوا متواضعين، وهذا محمد رسول الله الأمين يدخل إلى مكة فاتحاً وهو مطأطئ رأسه ومنحنياً على كور ناقته من شدّة التواضع، وهو الذي هدأ على رجل من شدة اضطرابه عندما قابله لأول مرة وجهاً لوجه، وقال له بما معناه: هوّن عليك فما أنا سوى ابن امرأة كانت تأكل القديد بمكة.
لقد أوردت فأوضحت أخي فيصل .. ولقد شاركت فأجزلت المشاركة و اختزلت الكل في الكل ..
الله يعطيك العافية .. وشكراً للمرور العطر و المشاركة الثمينة ..
المفضلات