ههههههههههههههههههه
القصه هذي ضحكتني بقووووووووووووه مثل ما يضحك الجمل في الصحراء في البرد
ههههههههههههههه
ثااااانكس
شمعة الجدي
ولاتهون
ههههههههههههههههههه
القصه هذي ضحكتني بقووووووووووووه مثل ما يضحك الجمل في الصحراء في البرد
ههههههههههههههه
ثااااانكس
شمعة الجدي
ولاتهون
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
بس ترى صحيح مادة التعبير ماده صعبه في نظري أيام الدراسه .. وماكنت أحبها
بس الأن بعد التخرج
حلووه .. لانوه ماحد يجبرني اني أعبر في وقت محدد
الحينه بكيفي .. اعبر اي وقت ابيه ,, وبأرادتي
شمعة الجدي
ولاتهون
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
أهلاً وسهلاً بالأخت مجد ..
نورتي الصفحةو الموضوع .
ويا أختي التعبير او الإنشاء ليس من أسهل المواد ولكن مقارنة بالرياضيات و الهندسة و الجبر يعتبر سهل بالنسبة لي على الأقل كوني تخصص كلية آداب .. وكذلك برأيي الشخصي كل أنواع العلوم تحتاج طاقة وبما ان الجمل يستمد طاقته من سنامه الذي يخزن فيه الكثير من الشحوم، أما عيني الجمل ففيها طبقة مزدوجة تحمي العينين من الرمال والعواصف ... ...
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
أخونا كاتم الحزن ..
شكراً لمرورك العطر .. و تعليقك الرقيق .. و اعلم يا أخي أن الجمل من الحيوانات الأليفة البرية يحتمل الجوع و العطش أيام عديدة وهو يستطيع المشي على الرمال بسهولة ويسر .
يربي البدو الجمال فهي سفينة الصحراء وينقل متاعهم ويساعد على الترحال من منطقة لأخرى . و الجمل من الحيوانات الأليفة ... الخ .
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
هلا بالأخت شمعة .. ولمعلوماتك .. الجمل من الحيوانات الأليفة البرية يحتمل الجوع و العطش أيام عديدة وهو يستطيع المشي على الرمال بسهولة ويسر .القصه هذي ضحكتني بقووووووووووووه مثل ما يضحك الجمل في الصحراء في البرد
يربي البدو الجمال فهي سفينة الصحراء وينقل متاعهم ويساعد على الترحال من منطقة لأخرى . و الجمل من الحيوانات الأليفة ... الخ .
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
عفوا أختي إيمان
أنقل لك هذا الموضوع والخاص في موضوعك وهو طويل جدا
فمنك العذر
الفئات الرئيسية للموضوع
المنهج
يزور محمد عبده (المفتش بوزارة المعارف العمومية بمصر) في أوائل القرن الميلادي الحالي، مدرسة أسوان الابتدائية.. ويدخل صفاً، هو السادس، ليجد الحصة إنشاء، ويتناول دفتر الطالب/ عباس العقاد،.. ويقرأ.. ثم يقول: هذا ولد ممتاز! وتبقى هذه الكلمة، ترن في أذن العقاد، طول حياته، تدفعه إلى التجويد والامتياز.. كما قال ذات مرة.. لقد صنعت هذه الكلمة.. العقاد عملاقاً..!!
استصغروها وهي كبيرة!
مادة التعبير لا تجد الاهتمام، ولا العناية التي تليق بها ..فهي، غالباً، وخصوصاً في المرحلة الابتدائية، نجدها مفصولة عن «الأم».. تؤخذ غصباً عنها.. ولا يلقي أحد بالاً إلى صياحها ودموعها.. حتى لو انشق حلقها.. تُعطى لمدرس البدنية..
تكمل نصابه.. أو لمدير المدرسة.. كعدد من الحصص تستلقي على الجدول فقط.. أو تجعل لوكيل المدرسة.. الذي تشاغل عنها في أكثر الأوقات.. فيبقى التلاميذ دون «تعبير».. أو يذهب إليهم.. من يتركهم يفعلون ما يشاؤون إلا التعبير!!
.. استصغاراً لشأنها.. وهوانها.. «فما هي إلا تعبير»؟!
ينظر إلى التعبير من هذا المنظار.. ولما كان التعبير هو المادة التي تتمثل فيها كل مهارات العربية وكل ما يحصله التلاميذ من علم في فروع العربية الأخرى.. أدركنا مدى «التقدير».. الذي تحظى به هذه «المادة»؟!
لو جعلت العربية كلها في مادة التعبير، أحسب أنها تكفيها!.. ففي جوفها.. ونضارة عيونها الساحرة..تتبدى إجادة النحو.. ويبدو حسن الخط، ويتجلى إتقان الإملاء.. ويفوح حسن المنطق وصدق التحصيل العلمي.. والقدرة على الإبداع.. والكشف عن القدرات والمهارات اللغوية.. التي يتمتع بها صاحب هذا «التعبير الجميل»!
إن المكتبة والتعبير والخط..، فيما أعتقد، مما يحتاج إلى قدرات خاصة ومتميزة.. ولا يمكن إنجازها إلا بهذه القدرات..وكما أدعو إلى إسناد المكتبة.. و«عدة مكتبات».. إلى «عاشق محترف» ينهض برسالتها التي ضاعت بين «تخفيض النصاب».. والاستخدامات الأخرى.. فإني اليوم، أرى ذلك.. ألزم ما يكون في «الخط والتعبير»!
نمط تقليدي
ولقد درج تدريس «التعبير» على نمط لا يحيد عنه:
يلقى العنوان على السبورة
يضع المدرس عناصر الموضوع.
يتحدث عن كل عنصر..
يكتب التلاميذ الموضوع..
وأين هذا كله.. من التعبير وإجادته..!؟
هكذا يُعلم ويُتعلم
أول درجات القدرة على التعبير.. إنما تأتي من القراءة الهادفة.. قراءة النصوص الجيدة.. الساحرة.. والتعرف على ما بها من جمال الصورة.. والخيال المجنح.. والألفاظ المؤثرة والموحية والفكرة الصائبة.. ثم القدرة على تلخيص النصوص..!
نشجع التلاميذ على زيارة المكتبة.. يقرأون الصحف والمجلات والكتب.. يرشدهم معلمهم إلى نوع المقال.. القصة.. الخاطرة يكشف عن معاني الألفاظ الغامضة.. يعلمهم استخدام المعاجم يرغبهم في الكتابة.. باصطحاب الدفاتر.. وتدوين الملاحظات..
يختار موضوعاً.. يطلب من أحد التلاميذ تلخيصه. ً يلقيه أمام زملائه شفهيا.. يعطي الكلمة حقها من الصوت المؤثر الموحي عند التعجب.. عند الاستفهام.. عند إبراز الحقائق.. والأفكار الجديدة.. يكتب التلاميذ ما يسمعونه.. كل بقدر ما تسعفه قدراته.. ينبه على أدوات الترقيم.. الفقرات.. بداية الجملة..
.. وهكذا يستطيع التلميذ أن يتعلم «التعبير»..
وبعد إجادة ذلك.. يقترح عليهم.. وعندئذ يكتبون.. ويجيدون!!
يتم التلاميذ مرحلة التعليم العام.. وهم لا يعرفون ما هي القصة القصيرة.. الرواية.. المقال الاقتصادي.. من الاجتماعي..!!
أخبار وأفكار
يجب أن يتعلم التلاميذ قراءة الصحيفة.. وأن يميز بين «الأخبار».. و«الأفكار».. ويتتبع أعمدة الصحيفة.. ويقرأ ما فيها.. ويميز الاقتصاد.. ويتعرف على النقد وأسلوب المساجلة.. وحسن التهذيب.. وأدب الحوار، وعفة اللسان.. والعناية بالموضوعية.. والبعد عن المهاترات.
ما لم نولِ عناية خاصة.. وتقديراً كبيراً لمادة التعبير.. ونحسن تدريسها، بما يليق بها من أهمية.. فلن يثمر تدريسنا للعربية.. إلا حفظ «قواعد».. تنسى بعد حين!!؟
ومعذرة لك أيها «التعبير الجميل».. فأنت تستحق كل جهد.. فكل "العربية" في حنجرتك الصداحة!؟!
أهلاً بك أخي أبو علي ..
ومداخلة رائعة لعلها تكشف اللثام عن معاناة عشناها أيام الدراسة و يعيشها هذا الجيل .. الذي دخل المدرسة ثم الجامعة ليتخرج موظفاً ..
أذكر تماماً كيف كانت معلمة اللغة العربية في المرحلة الإعدادية تحرص على أن يكون لدى كل طالبة دفتر صغير لتدوين أحداث اليوم في نهايته .. مما ساعد كثيراً على أن يكون لدينا أسلوب مميز .. وكيف كانت اللجنة الثقافية تحرص على تكليفنا باستصدار المجلات الحائطية و غيرها ..
ساعد هذا الأمر قليلاً و لكن كان لا بد من تطوير منظومة التعليم ... فما زلنا نتلقى و التعليم بالتلقي له سلبيات معروفة ..
مساعدة الطالب على القراءة و البحث من خلال المكتبات و الصحف و المجلات تساعد على راعية فكره و إخصابه ..
نتيجة هذه المنظومة التعليمية القائمة فالمدرس اليوم لا يكلف نفسه سوى بكتابة عناصر الموضوع ومن ثم الخاتمة و سلام ..
وهنا الطالب غير مستعد لبذل أي عناء ، صورة أذكرها في المرحلة الثانوية عندما عملت المعلمة على اخراجي من الصف المدرسي لأني أكتب خواطر صغيرة على هامش دفتر ..
يعني على هامش الفكرة المطروحة أخي اقبل هذا التداخل ..
ولك جزيل الشكر ...
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
[all1=330000][align=center]المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحر الشوق
1000 شكر لكم
ايمان وبحر الشوق..
الصعوبة بالتعبير هي بــ كتابته .. وتجميع المعلومات
بينما لو كان التعبير شفهي .. بسرعة تتجمع المعلومات
ويكون سهل التعبير بعكس الكتابة ..
خذ مثلاً .. لو الانترنت بالصوت كان أسهل بكثير
من الكتابة ..
طبعاً هذا رايي ..لأني ما احب الكتابة أبداً ..
لكم ارق تحية ..
المجد
[/align][/all1]
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
اهلاً بعودتك أختي مجد ..
والمادة فعلاً صعبة أعتقد لغير المختصين ..
ولكل منا اسلوب في التعبير و اختيار المفردات و تركيب الجمل .. قد تنجح مرة وتفشل مرة وهكذا
والشكر موصول لأخونا ابو علي لفتحه المجال لهذا الحوار المفيد و الراقي
شكراً لكما ..
وهلا
هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت ..!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات