أمة واحدة .... وزعيمٍ واحد !!!

[محمدالشمري]

طبعا ____ ممكن


لكن بحاله تكون الراية بيد البيت الابيض ؟!
مستعد يصير خادم للبيت الابيض _ لكن اسمه ولقبه وظيفته (رئيس) امام شعبه
اصلا الامه اللي تتكلم عن ايدلوجية حكامها , بصراحه انت ظلمت الفكر اللي الناس تستخدمه
لافكار حتي لو كانت سلبيه فهي طموح لصاحب الفكر ..؟!!
ممكن انه يقترح مشروع ويخسر او يقوم بتشجيع شعبه علي بناء تجربه لبناء وطنه ويفشل فيها
كل هذه الامورررر تعتبر وسام له ,,,,؟!!
لكن المصيبة يا بو جاسم تلاقيه يكرس مخه وفكرته (الساديه) من اجل تأمين الكرسي
الذي يجلس عليه , ويبتكر وسائل تجعل شعبه (بصاصين) حتي الابن والاخ يجعله مندس
وينسي ولاء لحمه ودمه , وينتمي لولاء الحزب والدينار ...


تحياتي اخي محمد ,,, ربما لي عوده ؟ لو استجدت فكره ناضجه ومضوعيه
بدل هذه المداخله وليست الرأي المناسب الذي تبحث عنه

لم أقصد الزعيم ولا الرئيس أخي مغترب ، وكل ما قصدته هو ما كنا نتلقاه من ذلك الزعيم وهذا الرئيس عن الحلم المشترك "منذ مبطي" والذي أراه من الصعب تطبيقه على أرض الواقع ، بل من المستحيل علينا في هذه الظروف أن نكون أمةً واحدة وتحت زعامةٍ واحدة .

هو حلمٌ كنا نحلمه أيام زمان ... أيام الثورة والقومية ... أيام نفديك يا قدسنا الشريف ... أيام بالروح وبالدم نفديك يا فلسطين ... وأيام تحيا الأمة العربية ...

فهل ما زلنا أمة عربية ؟؟؟

أتركك مع تعليقي لعلي أبعدتك عن تعليقك .

كل الأمتنان لمداخلتك أخي مغترب .

[محمدالشمري]

أخي الفاضل
محمد الشمري


لا أشك بأننا سنقبل ...!!!
و لكننا .... لن نتفق ..!!
و بالتالي سيزيد الطين بله
و ندخل في متاهات لا تحمد عقباها
هذا ما سيحدث باختصار

فما أسهل القول .. و ما أصعب العمل



لك كل الشكر


الدهور

صدقت وربي يا أختي الكريمة

واقعية بمداخلتك رغم أنك شاعرة ، ويتهم الشاعر بخياله وأحلامه .

أسعدني ردك الجميل .

دمتي بخير

[هليل فهد البقعاوي]

عندما يكتشف دواء جديد (مثلا) يجرب بطرق كثيرة يعرفها اهل الاختصاص منها المختبر .اقتراحك جميل وشاعري (ونحن هنا مع شعراء المضايف)،ولكن جربه في المختبر.

وسأدلك على افضل مختبر اجتماعي الذي هو بلدي العراق.
دعك من الشيعة والسنة
دعك من العرب والاكراد
دعك من المسلمين وغير المسلمين
دعك من الحضر والبدو وسكان الريف

تعال الى اي قبيلة عربية اصيلة سواء في الشمال او الجنوب.
ستجد الصراع على اشده على المشيخة
بل فرع العشيرة كذلك
الحل ما قاله بن خلدون قبل عدة قرون
العرب لا يتقبلون زعامة جامعة لهم لان كل منهم يريد ان يتزعم الاخرين
ومما رآه ان العرب لم يجمعهم غير الاسلام الذي اذاب الفروق القبلية
والمشكلة الان ان رجعنا لهذه الوصفة
فهل هو اسلام سني ام شيعي
وكل يرى انه يمثل الفرقة الناجية
هناك حل سنتركه لمشاركة قادمة

[محمدالشمري]

أخي محمد ..
كالعادة طرح يمس الأمة في العمق ..
وحوار يتناول أهم أركانها و هو الوحدة ..

وكعادتك يا إيمان تتواجدني في حنايا تلك الهموم .

إن وثائق الوحدة بين أفراد هذه الأمة قائمة من خلال التالي :
- وحدة اللغة
وتعدد اللهجات
- التاريخ المشترك
والتعصب للثورات
- الحضارات
والأفتخار بالعصبيات
- الدين
وتعدد المذاهب والأعتقادات
- وحدة المشاعر
والعيش على الحلم والنرجسيات
- أرض واحدة
و22 دولة وشعب وحكومة

كل هذه المقومات موجودة وينقص شيء واحد .. فقط و هو توحيد الوطن العربي و الأمة من المحيط إلى الخليج ضمن نظام سياسي قائم على الشريعة الإسلامية ..
هذا ماينقص فقط ..

هل تعتقدين ذلك يا أختي الفاضلة ؟؟
هل كل ما ذكرتيه هو واقعٌ نعيشه أم حلمٌ يراودنا منذ القدم ؟؟

وإني أفيد هنا بأن غالبية كبيرة من أبناء هذه الأمة ترغب بل و تحلم بتحقيق و حدة عربية .. وإسلامية .. كون العقول بدأت تنتبذ ما يسمى بالطائفية و الإقليمية ..

ترغب لا أتفق معك ، أما تحلم فانا معك 100% .

إن الأجيال الحالية أفاقت على ما يسمى بالاتحاد الأوربي .. فصار مطلبها لماذا لا نحقق اتحاد عربي مسلم ربما هذه الأصوات غير مسموعة و لكنها موجودة ..

الأجيال الحالية هي أمتداد لجيلٍ سبق أن خذل وسوف تحلم كسلفها وتخذل في ظل ما نراه من واقع مؤلم .

حلم المرء اليوم أن يذهب إلى المملكة العربية السعودية من سوريا دون تأشيرات و جوازات سفر ..
بل و يطرح تساؤل مهم لماذا و إلى متى هذه البيروقراطية بين الدول العربية ذات المناخ الواحد و الدين الواحد ..

ألم أقل لك بأنه حلم ، وأننا لا زلنا نعيشه لتعلقنا به رغم تناقضه مع واقعنا السهل الممتنع !!!

هل يفترض بي لأداء فريضة كالحج أو عمرة أن أن أنزرع أمام بناء الهجرة و الجوازات أيام عديدة ..
وهل يفترض بي لزيارة دولة تاريخية مثل مصر أن أحصل على ما يسمى بالاتينية ( فيزا )
و حلمي هل سيأتي يوم أتنقل بين دول العالم العربي و الإسلامي بالهوية الشخصية .. و هذا حلم أبناء هذا الجيل و الأجيال القادمة ..
فلا بد يوماً أن يتحقق في حال تم تحديث الأنظمة الحاكمة .. كما ينبغي ..

هو حلم ونعيش عليه كما تفضلتي ، أما تحقيقه فصعب المنال حتى لو تم تحديث الأنظمة الحاكمة طالما أننا : 22 دولة ، 22 شعب ، 22 حكومة ، 22 حزب وطائفة ، و............ الخ .

وألف شكر لك أخي محمد الشمري ..
موضوع جميل و يستحق القراءة و الحوار ..

الشكر موصول لك ولمداخلتك التي تستحق القراءة والتركيز .

الله يعطيك العافية .. وبارك الله بك ..

الله يعافيك ويبارك فيك أختي الفاضلة وبهذا التشريف الرائع

[محمدالشمري]

السلام عليكم..
حي الله الاخ الاجودي محمد..
انا اتوقع ممكن نتوحد و رح تكون في مشاكل لفتره لكن بعد ما تجي الاجيال الجديده رح تنخرط كأمه وحده . لكن المشكله الاسايه الي تطرح نفسها هي الاقتصاد و وشلون رح نظم اورنا و حنا الحين 22 دوله مو عارفين كوعنا من بوعنا و سلامتكم

اهلاً بك أخي المسلم
الأقتصاد يتوحد وكل شيء يتوحد كما توحد المسلمين في عهودٍ مضت ، المهم أن نقبل نحن الشعوب هذا التوحد ولا نحلم به فقط !!!

لك شكري وأمتناني لمرورك الكريم .

[محمدالشمري]

كيف يكون هذا:
لأمة ليس لها سياسة واضحة
أمة لم تواكب مايخطط لها
أمة لاهدف لها ولا توجه
أمة لاتجيش الجيوش ولا القلوب ولا العقول من أجل قضية
أمة تعوم في بحر من القضايا والألآم والمصائب وأغلب وقتها في حالة سكر وغيبة وعي 0
كل هذة الأحباطات وفي نهاية المطاف يرددون جملة من العبارات تشم من ورائها مقدار اليأس الذي بلغ في نفوسهم من هذا الواقع0

شعوب هذة الأمة لازال فيهم بقية خير كثير ولكن كل أمنية لا تترجمها الأفعال والوقائع إنما تكون من ضروب الأوهام ولن يتحقق ذلك بزعامة واحدة الا بمشيئة الله تعالى 0

الأخ / محمد الشمري أتمنى لك التوفيق في نشر كل ما يتعلق بهموم هذة الأمة
تقبل سلامي ،،،

فعلاً أخي طائي الجبل كيف يكون هذا وهذا واقعنا ؟؟؟

نتمنى أن نتوحد في رأينا وقرارنا ويكفينا هذا !!!

تسلم يالغالي على هذه المداخله التي شرفتني بها .

[محمدالشمري]

عندما يكتشف دواء جديد (مثلا) يجرب بطرق كثيرة يعرفها اهل الاختصاص منها المختبر .اقتراحك جميل وشاعري (ونحن هنا مع شعراء المضايف)،ولكن جربه في المختبر.

وسأدلك على افضل مختبر اجتماعي الذي هو بلدي العراق.
دعك من الشيعة والسنة
دعك من العرب والاكراد
دعك من المسلمين وغير المسلمين
دعك من الحضر والبدو وسكان الريف

تعال الى اي قبيلة عربية اصيلة سواء في الشمال او الجنوب.
ستجد الصراع على اشده على المشيخة
بل فرع العشيرة كذلك
الحل ما قاله بن خلدون قبل عدة قرون
العرب لا يتقبلون زعامة جامعة لهم لان كل منهم يريد ان يتزعم الاخرين
ومما رآه ان العرب لم يجمعهم غير الاسلام الذي اذاب الفروق القبلية
والمشكلة الان ان رجعنا لهذه الوصفة
فهل هو اسلام سني ام شيعي
وكل يرى انه يمثل الفرقة الناجية
هناك حل سنتركه لمشاركة قادمة

إبن خلدون قد يكون محق في مقولته في ذلك الوقت ، ولكننا منذ زمن الثورات أخي هليل ونحن نعيش حلم الوحدة ونتغنى به ، سنةً كنا أو شيعة ، أسلاميين أو ليبراليين ، بدو أو حضر ، جميعنا ننشد " تحيا الأمة العربية " وجميعنا نتغنى " أمة واحدة من المحيط للخليج " وهكذا .

وما أشرت إليه أخي العزيز في محله وواقعيٌ ولا يمكن لنا أن نختلف عليه لوجوده على أرض الواقع .

ردك بمثابة مختبر لواقع نعيشه أستخرجت منه نتيجةٌ نعيشها .

كل الشكر والتقدير لك ولا تحرمنا من تواصلك أخي الغالي

[عبدالرحمن]

الى متى ونحن نطرد سراب ؟!

استطيع ان اشبه حالة الوحدة التي نحلم بها منذ امد بعيد

بحالة- ام سالم والصياد !! فهي لا تطير بعيد ولا تمسك بالايد !-

لذلك من الافضل لنا كعرب ان نتقارب من بعضنا

بأمور ادنى من صيد ام سالم - الوحدة -

كالاقامة وحرية التنقل والتعاون الاقتصادي والتجاري

واقامة المشاريع الصناعية المشتركة التي تعود بالفائدة

بدل هذه التبعية للاجنبي بكل شيء ! فنحن لم نؤمن غذاء اطفالنا بعد!!

اما ان نبقى اسرى تحقيق هذا الامل فهذا هو العطل الذي ينبغي علينا تجاوزه

حتى لا نتخلف اكثر من هذا التخلف الذي نحن رهائن له اليوم!.

تحية ود وتقدير اخي العزيز محمد واتمنى ان يتحقق حلمك

وتفوز بصيد ام سالم ولكن لا ينسيك الفرح بصيدها وتستأثر بها لك وحدك !!.

[محمدالشمري]

الى متى ونحن نطرد سراب ؟!

استطيع ان اشبه حالة الوحدة التي نحلم بها منذ امد بعيد

بحالة- ام سالم والصياد !! فهي لا تطير بعيد ولا تمسك بالايد !-

لذلك من الافضل لنا كعرب ان نتقارب من بعضنا

بأمور ادنى من صيد ام سالم - الوحدة -

كالاقامة وحرية التنقل والتعاون الاقتصادي والتجاري

واقامة المشاريع الصناعية المشتركة التي تعود بالفائدة

بدل هذه التبعية للاجنبي بكل شيء ! فنحن لم نؤمن غذاء اطفالنا بعد!!

اما ان نبقى اسرى تحقيق هذا الامل فهذا هو العطل الذي ينبغي علينا تجاوزه

حتى لا نتخلف اكثر من هذا التخلف الذي نحن رهائن له اليوم!.

تحية ود وتقدير اخي العزيز محمد واتمنى ان يتحقق حلمك

وتفوز بصيد ام سالم ولكن لا ينسيك الفرح بصيدها وتستأثر بها لك وحدك !!.

كانت أم سالم تلهي الراعي عن حلاله في اللحاق بها ثم يعود بخفي حنين ، الحلال ضاع وأم سالم طارت ، وهذا حال حلمنا العربي الذي ما نزال نحلم به رغم أن :
أم سالم طارت يا عبدالرحمن

عبدالرحمن أم سالم طارت وأنت تمنى تحقيق الحلم ...

لاهنت