حتى لاندور في فلك السياسة المفرغ ..
أقول .. وبإيجاز شديد ..
لم ينظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى عظمة الإمبراطوريات في عهدة
بل ولم يأبه بعنجهية قريش وتغطرسها ..
ولكن ..
ركز جهده على الدعوة الصحيحة إلى الله
فنصر الله .... فـ ... إلا تنصروه فقد نصره الله
لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها
لاعليك من غطرسة أمريكا ..
فهذه سنة سنها الله على عباده حيث قال على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم :
يوشك أن تداعى عليكم الأمم ....
وقال : سلط الله عليكم ذلاً لايرفعه عنكم حتى :
حتى ماذا ؟؟
حتى نصنع قنبله ؟؟
حتى ينجح الحزب الفلاني في الانتخابات ؟؟
ولكن :
حتى ترجعوا إلى دينكم .
هنا الحل المطلي بنور النبوّه .
الرجوع إلى الدين الحق ..هو الطريق الوحيد للنصر
دمت بخير أخي الرعب
وأشكر لك تواصلك مع أخيك الأصيل
وأنتظر منك مزيداً من الرسائل التي تشرفني بها لأشارك إخواني
المفضلات