حيّاك الله
عبدالرحمن
إضافة قيّمة..... ورأيٌ يُحمّل العقل العربي مسؤلية فشل إعلامه...!!
( إعلامنا ... بين مطرقة الحكومات وسندان التجار )ما رأيك بهذا القول ؟؟
بانتظار عودتك
حيّاك الله
عبدالرحمن
إضافة قيّمة..... ورأيٌ يُحمّل العقل العربي مسؤلية فشل إعلامه...!!
( إعلامنا ... بين مطرقة الحكومات وسندان التجار )ما رأيك بهذا القول ؟؟
بانتظار عودتك
العزيز سلمان النبهان
تحية لمجيئك العذب
...فكل مايوجد لدينا اشخاص اذكياء يحاولون الاستفادة من الاحداث
بطريقة تخدم مصالحهم او مصالح من يدفع لهم ويشجعهم ...
بعكس الاعلام الغربي الذي قد يقف وقفه صادقة بموضوع معين
ويفضح اكبر جهاز لديهم وبالدليل القاطع والبينه الدامغه
أخشى أن أُفسد جمال ما سبق بتعليقي..فدعها هكذا.
دمت بخير
الفاضلة,,
إيمان قويدر
دعينا نُبعد بلاد المسلمين قليلاً عن موضوعنا ونتكلم عن الإعلام الغربي في بلدهمع احترامي للرأي ..
ولكن أرى أخي متعجب أن الإعلام الغربي سلاح أول في المعركة ..
و صار وسيلة حضارية لإنتهاك حرمات المسلمين
هل هو بالفعل إعلام ناجح ؟
هل هو أداة رقابية فاعلة في محاربة الفساد وتنوير المجتمع وصوت من لا صوت له ؟
وأنا معك في ذلك ولكن بشكل عام من أفاد مجتمعه إعلامنا أم إعلامهم ؟؟؟إني لست مع الإعلام العربي وكذلك لست مع الإعلام الغربي ..
أن كلاهما فيه السلبيات والإيجابيات ..
مية أهلين
أخي متأمل
الإعلام الغربي...إعلام موجّه...يعرف ما يريد...و له هدف
إذا أراد الفضيحة..فضح.....و العكس صحيح..
و كل شخص في محطّة الأخبار..له دور محدّد...لا تباين و لا تعارض
إعلام تُصرف عليه الملايين...و يديره إختصاصيون في صياغة الخبر
الإعلام العربي...يريد المجاراة ليس إلا...لا يعرف ما وراء الخبر
إعلام كتوم لفضائحه...إلا إذا أظهرها الآخرون...فتراه ينشرها على استحياء
المذيع يريد الشهرة...فتراه يحرص أكثر من اللازم على هندامه
و المخرج و المنسق يهمه أن يظهر اسمه على الشاشة...و بوضوح
إعلام لا يجيد السياسيون لدينا إستخدامه...فلا يصرفون عليه
يا راااايق
( إعلامنا ... بين مطرقة الحكومات وسندان التجار )ما رأيك بهذا القول ؟؟
اعتقد ان هذا القول فيه شيء من الصحة وليس الصحة كلها !
الحكومات بدأت تفقد وتفتقد الى هذه المطرقة والاسباب كثيرة
منها الانفتاح الفضائي ...الانفتاح الاجتماعي ...الانفتاح الثقافي....الخ
اما فيما يخص التجار اعتقد ان التاجر والاقتصادي والعالم
هم احد الاعمدة المهمة في البلد - اي بلد -
وعالم اليوم هو عالم المال ! فمن يملك اكثر
هو من يصيطر اكثر !
فقوة اي بلد تقاس على حجمة الاقتصادي
وليس على حجمة التعدادي !
لهذا لابد من اعطاء التجار دورا في ادارة البلد
ومن هذه الادوار هو الدور الاعلامي !
اما سيطرتهم على الاعلام وتوجيهه وفق مصالحهم الاقتصادية
اعتقد انه لا باس في ذلك ان كان في حدود المعقول !
وحتى وان تجاوزوا هذا المعقول فأعتقد انهم ليس هم الوحيدين في الساحة !
حتى نخاف منهم ! حيث انها اصبحت ساحة واسعة الافق حتى وصلت حدود الخيال !.
متعجب تحية وتقدير .
عالج بؤر التوتر مبكرا
وانس احزان الماضي
لكن
لاتنسى ان تستفيد
من اخطائك ولا تقل لو .
---------------
أحذر تعيش الوقت من دون عنوان
ولا تســــــوي للمبــــادي إبــادة .
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعجب
أنا أفضّل ما هو منطقي وواقعي يستقبله عقلي ويقتنع به ، فالأعلام عموماً عربياً كان أم غربياً يجلب للمتلقي سلةً من الأخبار منها ما هو حقيقي ومنها ماهو غير ذلك ، وتطرح السلة علينا ، ونحن من نختار الصحيح منها أم الكاذب .
أما بصورة عامة فكل وسائل الأعلام بدون أستثناء تعتمد في أخبارها على العديد من العوامل التي
لا يمكن لها الأستمرار لولاها ، كالدعم المالي والدعم السياسي ، والدعم الفني مثل الأثارة وتأجيج مشاعر المتلقي ، أيضاً تعتمد على الأنتماء والتوجه الفكري وغيرها من العوامل ، لذلك لا يمكن لنا أن نصف الأعلام بصورةٍ عامة بالسيء لسبب بسيط وهو أنه يرمي علينا كل مالديه من بضاعة صالحةٍ كانت أو تالفة وهنا تقع الصفة على من يستطيع أختيار الجيد منها .
أخي متعجب هذا رأيي ولك جزيل الشكر
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات