إلى كل شاب وشابةٍ
إلى كل عربي وعربيةٍ مخلصين:
اليوم سورية بحاجة إلى صوتك
بحاجة إلى رفضك لكل ما يمارَس عليها من تهديد ومن تهويل
نحتاج إلى صوتك
لنخاطب العالم بصوت واحد
لا لتهديد سورية
لا لتهديدنا
لا تدخلونا في ألعابكم السياسية، وطموحات السيطرة والقوة
لا يحق لكم أن ترهبونا بلقمة عيشنا، بدوائنا، بمائنا، بكتبنا المدرسية
نرفض أن تكون حياتنا ورقة ضغط تلعب بها الأمم
أصواتنا وأصواتكم ستخاطب إعلامهم، بيوتهم البيضاء ومنابر الأمم
لن يتجاهلوا الملايين منا ممن صوت وقال لهم: لا لتهديدنا
أسمع صوتك : لا لتهديد سورية
صوت معنا
صوت الآن.
وصل صوتك....
لا لتهديد سورية
اخوتي اخواتي اعضاء موقع ومنتدى شمر شاركوا معنا واضيفوا اصواتكم لتصل للعالم اجمع عن طريق وضع مشاركتكم بالموقع التالي :
http://www.salam.sy/
اخوتي اخواتي الكرام تهدف هذه الحملة التي أطلقها فريق عمل جريدة الرقميات وشركة (تميز دوت كوم) إلى إيصال صوت الشباب السوري الرافض لاستخدام أي حجج لتهديد الشعب السوري عبر العقوبات التي تلوح بها بعض القوى العالمية مستخدمة نفوذها على الإعلام العالمي والأمم المتحدة.
ومن أجل هذه الحملة، تم إطلاق موقع http://www.salam.sy.
الذي يهدف إلى جمع أصوات الشباب السوري والعربي وقياداته الرسمية والشعبية والفعاليات الاجتماعية والدينية والأهلية وتثبيت هذه المشاركة عبر تصويت مباشر، وهدفنا جمع نحو مليون مشارك في التصويت في وثيقة موحدة تضم هذه المشاركات التي ترفض تهديد سورية وإرسالها إلى:
- الأمين العام للأمم المتحدة.
- رئيس الولايات المتحدة الأميركية ووزيرة خارجيته.
- مجلس الشيوخ الأميركي.
- رئيس الجمهورية الفرنسية.
- رئيس وزراء بريطانيا.
- باقي رؤساء الدول الأعضاء الدائمين لمجلس الأمن.
- الحكومات الصديقة العربية والأجنبية.
- وسائل الإعلام الأميركية.
- وسائل الإعلام الفرنسية.
- مكتبة الكونغرس الأميركي.
- وسائل الإعلام الانكليزية.
- وسائل الإعلام العربية والدول الصديقة.
بالتعاون مع وزارة الإعلام، والإعلام الخاص في سورية والإعلام الصديق في العالم العربي والأجنبي، سنساهم في الترويج لهذه الحملة والإعلان والإعلام عنها بأفضل الأساليب الحضارية.
وسيتم اختيار شابات وشبان سوريين ليكونوا سفراءنا إلى هذه الدول والهيئات وتسليم دعوتنا إليهم للكف عن تهديد الشعب السوري، ولإبراز الوجه الحضاري لسورية والوحدة الوطنية وحب الوطن الذي تميزنا به منذ الأزل.
ولإنجاح هذه الحملة الوطنية المخلصة، سورية بحاجة اليوم إلى كل قدرات شبابها وشاباتها في مختلف مواقعهم ومسؤولياتهم للمشاركة والمساندة بالتصويت وتقديم الدعم المباشر لإنجاح إيصال صوتنا جميعاً.
إلى كل شاب وشابةٍ في سورية:
إلى كل عربي وعربيةٍ مخلصين:
اليوم سورية بحاجة إلى صوتك
بحاجة إلى رفضك لكل ما يمارَس عليها من تهديد ومن تهويل
نحتاج إلى صوتك
لنخاطب العالم بصوت واحد
لا لتهديد سورية
لا لتهديدنا
لا تدخلونا في ألعابكم السياسية، وطموحات السيطرة والقوة
لا يحق لكم أن ترهبونا بلقمة عيشنا، بدوائنا، بمائنا، بكتبنا المدرسية
نرفض أن تكون حياتنا ورقة ضغط تلعب بها الأمم
أصواتنا وأصواتكم ستخاطب إعلامهم، بيوتهم البيضاء ومنابر الأمم
لن يتجاهلوا الملايين منا ممن صوت وقال لهم: لا لتهديدنا
أسمع صوتك : لا لتهديد سورية
المفضلات