طبعا اغلبكم قراء قصة الفارس الهمام خيال الجربا راعي المرودن ( الشبث )
واللي ماقراه يروح يدوره الله لا يهينوه يمكن بالصفحه الثالثه او الرابعه والله مدري وينه بالضبط
المهم هذي بعض سوالفه نقصه عليكم
مثل ماتعرفون ان هالفارس فيه ميزه انوه مايغزي الا لحاله وعلى فرسوه الجربا
اللي ماتمشي ليما يطلاه بدواء الجرب
المهم ان الرجال كان ناوي يغزي لوه قبيلتن من القبايل اللي حولهم
وراح يمهم بليلتن ظلما ناوين يخرب بيتهم ويحوسهم
ويوم قرب منهم ليمار مولعين انوار والظاهر ان عندهم عرس
وهو ينزل من فرسوه ويقوم يعدي هو وياه ( صايرن حدره تقل جرو )
المهم انوه نوا انوه يهجم عليهم عقب ماشافهم لاهين عنوه ولهم يموه
وهو يرتسب الجرباء وهو يدعس
ويوم اقبل عليهم وهي تقوم تحذف الجربا ( به حذفيه )
اثريه راحت يم الاسلاك ( اسلاك الكهرب )
وهي تلولس بهن وهو يشفطه الكهرب ليمار عضامه طالعااات ( بعذره ضغط عالي )
المهم طفن الانوار على اهل العرس واختبصو
والشبث بلشنن بفرسوه يبي يخلصه من هالاسلاك اللي ناشباتن بكراعينه
ويالله يجيب لوه زراديه ويقص الاسلاك ويرتسبه وهو يهرب
بس ماااش ترتعد الماخذوه الظاهر ان الكهرب اثر عليه
وخصوصا انوه ضغط عالي
( بالعاده يشفطه ميه وعشره وميتين وعشرين وعادي مايثر به )
وهم يلحقونوه القوم وكل شوين يقربون منوه
يوم حس الشبث انهم لاحقينوه لا محاله وهو يطبدز من الفرس ويركض على رجلينوه بهالليل
والجربا تركض وراوه بس للاسف مانفعتوه هالطريقه
مسكوه القوم ومردغوه تمردغتن عند الله خبره
حتى الجربا ما سلمت منهم مردغوه معوه
وجلس لوه اسبوع مايقدر يحتسي ولا يتحرك من كثر الضرب
وعقب هالاسبوع يوم تحسنت حالتوه
قال عاد انا لازم اوريهم الشغل
وهو يغير عليهم نوبتن اخرى وهالمره بالنهار
بس متنكر هو وفرسوه ( مرهمه حمار )
ويتحين الفرصه يبي غديه يمسك شيخهم لحالوه
ومرتن من النوبات كان يتمشى هو وفرسوه بوسط القبيله ( قاطن الميانه )
وفجأه وبدون مقدمات انتهى مفعول علاج الجرب حق الجربا
وهي تقوم تتحكحك
ويوم شافوه القبيله عرفوه ومسكو المسكين شبيثان ومردغوه مرتن ثانيه
ولا وعا الا على بعد خمسه كيلو والجربا منصفرتن بجنبوه
وتقلدوا تحيتي
المفضلات