((( نعم بدوي ... نعم سعودي ))) قادم من نجد إلى الفرات

[شمسان]

الأخت الفاضله سيدة القلم

ويكفي البدوي أيضا بأن خلفه الماجدات و مربيات الأجيال يمددنه بالنبلاء ليكونو من حوله فهن مدارس الحياه

وفكرهن ومبادئهن هي أوائل النشئه لجيل ماكان ليذل وبين يديه كتاب الله وسنة رسوله


الأخت الماجده شكرا لمرورك الكريم وإطلالتك البهيه

[الاصمعي]

أخي العزيز نافع وددت أن أفرد لك رداً على تساؤلك ماذا فعل أخو هدلا ولكن رد أخي شمسان فيه الكفاية والشمس لا تغطى بغربال يا أخي الكريم..

لقد رأيت وقرأت عن مواقف صدام وعايشت مواقف غيرة والكريم لا تمنعه العداوة من قول الحق ..

الأخ نافع بن ظواله



ومَنْ لم يُروَ رُمحَهُ من دَمِ العِدا 000 اذا اشتبكت سُمرُ القَنا بالقواضِبِ
يعِيشُ كما عاش الذّليلُ بِغُصَّةٍ 000 وإن مات لا يجري دُموع النوادبِ
إذا كذَبَ البرقُ اللّموعُ لشائمٍ 000 فبَرقُ حُسامي صادقٌ غيرُ كاذبِ


أنها حالة من عظمة الرجال الشرفاء ، أنها حالة من عظمة العظماء ، أنها شجاعة نادرة في التاريخ منذ مطلعها وحتى آخر خطوات صدام ، أنها أمور في الشرف والكرامة والشجاعة لا يفقهها الشيعة والأكراد والعلوج والأعاجم ، أنها أمور لا يستشعرها سوى العربي الرابض في أرض العرب ينتهل من العرب خصالهم ويحيا بخصالهم ويموت على خصالهم ...

صدام حسين هوالصخرة الصماء التي تكسر عليها حلم الخميني وحلم إمبراطورية الفرس ، فكانت حرب الثماني سنوات بين العراق وإيران حرباً طاحنة انتهت بكلمات الخميني وهو يعلن مهزوماً ذليلاً قبوله بوقف إطلاق النار مجاهراً بكلماته التاريخية ( لأن اشرب السم أهون عليّ من اعلان قبول اطلاق النار ) ومن بعد أعلنها ، فكان كوباً من المرارة المسموم أرسله عظيم العرب وحامي بوابتهم الشرقية صدام حسين تكرعه الخميني ليهلك غير مأسوف عليه ، فلله درك أبا عدي ، فلو لم تحسب لك غير هذه لكفتك
دمت بالخير والمسرات

[مخاوي الغربة]

اخ شمسان


بارك الله فيك


نطقت عن مابداخلنا