بارك الله فيت على هذه التّبْصرة العظيمة والموعظة البليغة.

ورضي الله عن خامس الخلفاء الراشدين عمر بن عبد العزيز

وجعل الله ما كتبتِ وما قرأنا حجّةً لنا لا علينا