[align=center]أي زوجة في هذا الكون لها مزاج خاص (بالتفكير) حين تهُم بتطبيق خطة
فيها (قرار) أو (مصيبة).... تأمل بتطبيقها؟
اهم مؤشرات القرار ..
واكثرها شهرة بين (النساء)حينما تستبدل
احبال صوتها البشع والجشع _ لتصبح نبرتها ناعمة ومليئة حنان
طبعا الأزواج السذج تمشي عليهم الحركة هذي ؟
وعليه يجب ان نلفت الانتباه ؟
هي ليست بكل الأوقات تكون هذه حالتها _
إنما بساعة معينه بالأسبوع اوبالشهر .....أو حتي بالسنة ؟
((حسب _مزاجها القمري ))
فمزاجها له ارتابط وثيق كما حركة المد والجز مرتبطه بظهور القمر
نحن هنا لا نعمم الكلام .... علي نساء العالم ؟
إنما نطلق هذا الكلام للبعض منهن !
هذا المخلوق يختلف عن المخلوقات الأخرى ..... ليس بالهيكل الجسدي ؟
إنما بحاجات نفسية _ وأيدلوجية فكرية شاذة عن مخلوقات الأرض ..
*فهي بحالة الغضب تكون حليمة وحنونة _ ووفية مخلصة؟
تجمع هذه المواصفات _رغم سوء حالتها !
*وفي حالة الانشراح والفرفشه ..... سبحان الله ؟
بسرعة تنقلب وتصير مفترسة وجشعة و ايضا أنانية ؟
اللي يفهم النسوة ودارس حالتهم زين ......
راح يكون مرعوب ومرتبك , بكل مره يقابلها ....
أو_ لما يصادفها بموقف معين ..
لانه عارف إذا كانت حالتها مستقره ؟ فهي دليل
جاهزيتها للانقضاض والافتراس !
تأثيرها ليس الجذاب فقط ....
هو من يجعل الزوج أحيانا مثل الخادم عندها؟
إنما حتي لو كانت بشعة الاسلوب ورديئة الشكل
ف لغوها وشدت تكرارها كفيل لطلب أي شيء.....
وينفذه هذا المغلوب علي أمره .. بسرعة !!
يكفي سماع صوتها ...... بالبيت وكأنه انفجار لغم ؟
أسباب الانبساط الذي يجعلها مفترسة ؟!
لان الانبساط وراه منفعة لها _ والرجال الذين يظنون أنفسهم أذكياء
أثناء لحظات الانبساط مع زوجاتهم
وحاط بذهنه _ سر راحة المرأة هي (كريزما) >>شكله
وإن سر الانبساط برجولته _
احب أؤكد له أن نظريته أحيانا تخيب _ بل وفشلها ذريع .؟
وليعلم سكوتها وخضوعها له (مؤقت) بعد انقضاء تلك الساعات السعيدة
هي بحالة الانبساط والمزاج الرايق ؟
لن يكون طلبها حقيقي ومهم ...
إنما هو بداية أو مقدمه ؟
لفهم حالت زوجها _ ومدي تقبله لهذا الطلب ؟
ففي هذا الوقت تكون الأجواء مهيئة لاجل اكتشافه .. عن قرب !!
وإذا رأته ناكر الجميل لها_ ولم تفلح معه (الدبلوماسية المصطنعة)
لاشك انها تتحول الي (حمامه) وديعة_ كي لا يراها (منقلبة) المزاج بسرعة
لكن تظل بالنهاية _ و برأسها أحلام هتلر وأطماعه ؟!
وهنا تكون أمام عدة خيارات من ضمنها
الخيار ....... القسري ؟
الخلاصة __
لا يفرح كثيرا الرجل حينما يظفر بغنيمته _ فسرعان
ما تتلاشى لحظات السعادة , التي كان يحسبها بدون( ثمن )
وسيعود اجلا ام عاجلا _ و ( صاغرا )رغما عن انفه ..
وكما اسلفنا _ العكس هو الصحيح
سر سعادتها يكمن ب (مصيبة) تطمح للوصول إليها
اما لحظات (شجونها ) فهي السلامة معها ..
الله يكفينا شر.... الخيار القسري [/align]
المفضلات