طَحِينٌ ذُرَّ في ريحٍ=وبعضُ القومِِ قدْ جَعْجَعْ (هدية للفلة)

[شام]

[align=center]الأخ أبو علي :
أضَعْتَ الدَّربَ ياشاعرْفَعَنَّـا إنْقلـعْ واطْلَـعْ
وَعَطْنَا عرَضَ أَكْتَافِـكْإلى الأدبي لكـمْ أَرْوَعْ
وإلاَّ منْ هنـا فـارِقْتَجِدْ بالمُلْتَقَـى مَنْبَـعْ
سَأَرْحَلُ يـا أحِبَّائـي إلى عِلْـمٍ بـهِ أُرْفَـعْ
سَأَتْركُ ظُلْمَةَ الحـزنِ فنورُ الحُبِّ قدْ شَعْشَعْ
إلى قمـرٍ بـهِ نـورٌ يُسَامِرُني فـلا يَخْـدعْ

هم الخاسرين ...
ومع ذلك جاء رد الأخت غيداء والأخوة قبلها ...جواباً شافياً ...[/align]

[الأصيل]

[align=center]أنا أخو العيال ....


تبي حلقي ...






اسمع يافيد المبتدأ والخبر


واسمعي يافيدة كان وأخواتها








أنا صار لي تسم يوم قاضب القاع

لا لي ولا علي

لكن الظاهر ماينفع معكم ألا العين التركوازيه







وأما إنكم تبون أهل الفله يسلموني لكم

فهذا عشم إبليس بالجنه







لكن ..

عقب ماتتغدون .. وتشربون طاسة اللبن



كلن ينوخ رحولوه ..

لاأشوفكم بالفله ...

ولا تودزفون ألا بالأدب العربي[/align]