[align=center]هنا اخواني الشعراء والشاعرات سأطرح موضوع كتبه اخي الشاعر (عيد سمران)
وهي قصه من جريدة عكاظ وسؤال يبحث عن اجابه
تقول احدى الزوجات في جريدة عكاظ بقسم ((اسألوني ))في جريدة عكاظ :-
0
0
0
(هـدى) الـتي تملؤها (الغيرة):
(غراميات) زوجي تقتلني
زوجي يكتب شعرا شعبيا رائعا.. وهو -وهذه هي عادته- ما ان يفرغ من كتابة قصيدة جديدة له, حتى يعرضها عليّ لابدي فيها رأيا.
مشكلتي الحقيقية هي انني اتضايق كثيرا حين تكون القصيدة غزلية.. وخصوصا حين يذكر فيها مفردات من نوع (اللقاء -والموعد- ومواعيدنا.. او خلفت الوعد.. وما شابه).. لانني اشعر انه يخاطب امرأة ما.. وبالتالي امتلئ حزنا وغما وامتلئ بالظنون.. ودائما اقول: ربما يحب امرأة اخرى?! ربما يواعد سيدات?! ربما يلتقي بنساء?! ربما.. وربما حتى تكاد ربما تقتلني..
ورغم هذا انا لم افصح له عن متاعبي النفسية التي تسببها لي بعض قصائده.. وخصوصا الغزلية او التي تنطوي على مفردات كالتي ذكرت.
لهذا اكتب لكِ لكي اتلقى نصيحتك.. وهي لا شك ستكون مقدرة.. ولسوف اثمنها لانها من انسانة واعية.. ومثقفة وحكيمة.. ومستنيرة.
هدى -الرياض
هنا بقي دور اخواني الشعراء
ماهي اجابتكم هنا لو كان هذا التساؤل من احدى زوجاتكم ؟
ماهو دورك انت ايها الشاعر عندما تكتب قصيده غزليه هل تعرضها على زوجتك ام تدسها بين وريقاتك الخاصه التي في مستند الحفظ المدفون؟!
ام ام ام ؟!!!
اسأله اتمنى ان ارى وجهة نظر واجابة الشعار هنا، والشعار فقط اللذين يجرءون على قول الحقائق
والمبررات؟
وكذلك اخواتنا الشاعرات مادورهن لو كان هذا التساؤل من زوج احداهن ؟
وماهي المبررات وردود الفعل للاجابه المقنعه؟
دعونا نتناقش لنخرج باجابه كافيه ووافيه عن الموضوع لنلم بأطراف مايدور حولنا كشعار
نبحث عن ارضاء انفسنا وأرضاء الغير؟
نحن هنا للنقاش ولي تعليق على كل رد وآمل ان تكون المداخلات بأسلوب يليق بنقاش موضوع
ذو اهميه اجتماعيه بيننا كشعار وبين اسرنا التي تعاني هذا الشيء؟!!
.
.
.
.
.
ننتظركم[/align]
المفضلات