[align=center][glow=000000]Flucht aus Saudi-Arabien ... والترجمة لهذا العنوان المكتوب بالألمانية هو ( الهروب من السعودية العربية )
القصة ، الولايات المتحدة 1998 ..
الإخراج : سيمون واينسر
الكاتب : ويليام مايكل بيري ، دان فينينغ
قصة الفيلم بإختصار ، مهندس أميركي يأتي إلى السعودية عن طريق سمسار ( سليمان ) ليعقد صفقة مع الأمير ( فازا ) .. ويقوم الأمير ورجاله بإحتجاز هذا المهندس كي لا يأخذ حقه الذي أقرته المحكمة له .. وينجح صديقه الذي يعمل في شركة آرامكو في تهريبه خارج السعودية عن طريق صندوق الشحن ...
هذا هو الفيلم بإختصار شديد .. وليست هنا المشكلة
المشكلة أن معظم مشاهد الفيلم تم تصويرها في السعودية - الظهران
والمشكلة الأكبر هي أحداث الفيلم والمشاهد الجانبية ،
وسأسرد لكم أهم النقاط التي ظهرت :
مشهد دخول ( جون ماكدونالد ) إلى المطار والجوازات ، الفوضى وكيفية رمي الموظف لجواز سفره على الأرض ..
- قذارة الحمامات -أعزكم الله-وقرفها .. وعلى لسان المضيف أن ( حظيرة الخنزير أفضل منها ) ...
- صلاة المسلمين خلف جهاز التلفاز في لقطة سريعة ، تشبه المسلمين بالوثنيبن الذين يعبدون هذه الأعجوبة . المشهد يصور صلاة الجماعة لما يقارب 150 مسلم خلف جهاز التلفاز من دون إمام ( يظهر فيه الصلاة من الحرم )
- التخلف لدى الشعب السعودي ، وكيفية اللحاق بالغريب في الطرقات من الأطفال والرجال .
- سحب ( جون ماكدونالد ) إلى مشهد رجم زانية ... تخيلوا المشهد .. تطاير الدماء والكل يرجم ( هذه المسكينة ) بوحشية فتتطاير دماؤها . ثم يختتم المشهد بقدوم والد هذه البنت ورفع صخرة كبيرة يهرس بها رأسها .. ثم يرفع يديه قائلا ( الحمد لله ) ..
- قطع يد السارق بالسيف من مفصل الكتف . ومنظر الخشبة المخضبة بالدماء .. ويقول المضيف لجون شارحا بأنها من كثرة قطع الأيادي .
- الوحشية في قطع رأس ( مجرم ) ..
تعرض المشاهد السابقة بطريقة تصور _ وحشية الإسلام .. مما يؤكد أن المسلمين إرهابيون .
- الرجل السعودي الملياردير الذي يّوّقع الصفقة مع ماكدونالد .. بخيل فهو يفاصل بائع تمر على كيس تمر من أجل ( ريال واحد ) .. البائع يطلب 14 والملياردير لا يدفع إلا 13 !
- سائق الملياردير ( سيارة بنتلي فخمة جدا ) .. هو غلام لا يتجاوز الثانية عشرة من العمر .. ( يعلق المضيف لماكدونالد بأن هذا من أجل ممارسات الملياردير الجنسية .
- شذوذ الملياردير الجنسي وغرامه بالأميركي .. يوضح المشهد كيف يمد الملياردير يده إلى مؤخرة ماكدونالد ، وكيف يرتمي عليه . ....................
- قصر الملياردير ومسبحه المليء بالغواني والشاذين جنسيا
- تخلف السعوديين في مظهر بدء البناء .. حيث يجلبون له كسارة حجر لايتجاز حجمها متر × متر ، تدار بسيارة وبطريقة بدائية ، ولديها القدرة على تكسير الحجارة بحجم لا يتجاوز قبضة اليد .. في حين أن الأخشاب التي جلبها الأميركي بالأطنان .
- العمالة الموجودة لدى الكثيرين .. ويعلق المضيف بأنهم ( مشتروون ومنتفعون ) ..
- بذخ وترف السعوديين وتخلفهم أيضا في مشهد يقوم فيه عامل محطة البترول بشطف أرض المحطة بالبنزين بدل الماء .. ويشعل آخر في لحظتها سيجارة !
- تظهر العربات التي يقودها جورج - صاحب البطل - وعليها علامة ( آرامكو ) ...
طبعا ينجح البطل في الهروب من قبضة التخلف والاستغلال والسرقة ليعود إلى بلد الحرية محملا بملايينه الأربعة
الفيلم طويل وملئ بالأحداث .. وكل مشهد من مشاهده مسيء للعرب ومبادئهم وللإسلام .. يجعلك فعلا تشعر بالقرف من هذه الأمة بعد مشاهدتة .. والغريب في الفيلم أن تصويره تم على أراضي السعودية
والآن ، من المسؤول عن السماح لهؤلاء بتصوير مثل هذه الشناعات ؟؟؟؟ وهل هذه الأفلام غرضها تجاري ؟
.. لماذا يبث هذا الفيلم في هذه الفترة .. لماذا ؟
قناة VOX هي إحدى قنوات شبكة RTL التي يمتلكها يهودي !
والتي عرضت هذا الفلم منذ بضعة ايام ؟؟؟؟؟؟
منقول من مصدر موثوق...[/glow][/align]
المفضلات