[poem=font="Simplified Arabic,4,blue,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/11.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي في قلبي ...
ذات يوم تعرضت لموقف سبب لك الألم والحزن من قبل أقرب الناس إلى قلبك وأكثرهم مودة ممن
تحمل له في قلبك أجمل الأحاسيس والمشاعر التي لها عظيم الأثر في سرورك وسعادتك ..
شخص يحظى بنصيب الأسد في قلبك ممن تسر لرؤيته... تستفقده مابين الثواني.. تسعى لفرحه ..
تشاركه همه وحزنه.. تسأل عنه دوما
لاتتخيل نفسك بدونه.. فهو الصديق والحبيب ..
شاء الله وقدر بأن يتصرف في موقف ما بتصرف سبب لك الحزن والألم
وكسر ماتحمله في قلبك له من مشاعر عظيمة
فما موقفك منه ؟ وكيف تتعامل معه ؟؟
= هل تخسره وتريح نفسك حتى وإن تألمت لفقدانه أشد الألم ..
ماهو ضروري تفهم أسباب صدي
طبعي كذا لاشفت ماعفت صديت
مالوم وأعاتب إليا باح سدي
ألوم نفسي وأنسحب مثل ماجيت
= أن تتجاهل الألم والحزن في داخلك وتحافظ على قربه منك ( حتى وإن لم يسعى لقربك )
وإن تغيرت النفوس لما تحمله القلوب من الألم .. على أمل أن تعالج الأيام المقبلة ما كسره الأمس
زعلت ومالقيت أقرب من الدمعة تفك الهم
غضبت ومالقيت أبعد من عيونك أبكيها
أتمنى منكم مشاركتي في هذا الموضوع ..... لنتوصل لردة الفعل التي لاتحرمنا
من أحبتنا وبنفس الوقت لاتسبب لنا الألم
قال الرسايل وينها قلت : ذيّــــه
وللريح عرضت الرسايل والأوراق
ورزّيت نفسي وأتظاهر قوية
يعني كأني ما تأثرت بفراق[/poem]
المفضلات