[align=center]
أعتذر عن إزحامكم بقصائدي
ولكن أحد الأسئلة ألجمني في المقابله الحواريه معي
فكان أن بادرت بنشر أحد قصائدي كرد على السؤال
السؤال كان من المشرف العام أخينا أبو سلطان حفظه الله وهو :
سؤالي :
متى تنتهي ظروف ام نواف ونجدها حاضره معنا دائما ؟
فإليك أخي وإلى بقية الإخوة والأخوات الأفاضل هذه القصيده رغم خصوصيتها
وللمعلومية فهذه القصيدة ليست وليدة اليوم ..
شكرا لكم وأعتذر لذائقتكم مقدماً ..
[poem=font="Simplified Arabic,5,orange,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
دلّت تجي منّـا ومنّـا ومنّـــاك = أشيل هذي وإتبـعــه شيل هذي
.
ياقوّها لاصارت الناس تشناك = وإنت بهمومك مكتفي ومتواذي
.
لاقادرٍ ترضي بهذا ولا ذاك = ولا انت من اللي تشتهي النفس خاذي
.
عدّو عليك الماء يحسبون لغذاك = مادريوا إن الدمع للخد غاذي
.
جيت أشتكي له ضيعتي بين الأفلاك = قال : إسمعيني ؟ وقام عندي يهاذي
.
يعني سبقني .. صار لي شاكي باك = متعللٍ بالهم شاك المواذي
.
بلعتها واقفيت بالصدر تكّاك = والدمع صار لمنبت الرمش حاذي
.
يالله ياللي بالصعيبات ننصاك = انت خوي الضيق وإنت الملاذي[/poem][/align]
المفضلات