من يعيدنا الينا ؟

[نواف حمود الشمري]

[align=center]


أخي الكريم / أبو منيف



أشكرك جزيل الشكر لمرورك الجميل واضافتك
الثمينه ..

فعلا نحن بحاجه لأن ندمج الشباب العربي في قضايا أمته
فهذه هي الطريقه المثلى لكي يرمي تفاهات هذا العصر خلف
ظهره بل تحت قدميه ويسمو بمجتمعه .. لاأن يكون ثغره يتسلل
منها أعداء الدين والأمه ..

ويح العروبة كان الكون مسرحها
.....................فأصبحت تتوارى في زواياه !!


شكرا أبو منيف ..
من هنا الى حيث أنت ..

.[/align]

[نواف حمود الشمري]

[align=center]


أخي الكريم / محمد الشمري



لقد وجدت في تعقيبك جمله تفند الوضع المزري الذي تعيشه الأمه ..

كل ماهو من حولنا مستورد ، حتى الفكر والثقافة أصبحت غريبة بثياب عربية ..


أما الاعلام فلا أظن يامحمد أنه قادر حتى على ترتيب نفسه .. فقد أصبح يدور
في حلقه مفرغه في زمن بارت فيه العقول وخوت فيه المدارك ..

اعتقد ان مشكلتنا الاساسيه هي البعد عن الدين حيث لاعزة لنا الا به ..
يقول المفكر الاسلامي مالك بن نبي
"ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، وإنما المهم أن نرد إلى هذه العقيدة فاعليتها وقوتها الإيجابية وتأثيرها الاجتماعي، وفي كلمة واحدة: إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم وجود الله، بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده، ونملأ به نفسه باعتباره مصدراً للطاقة".


أشكرك اخي محمد لقراءتك الثمينه وطرحك المميز ..

تحياتي وتقديري


.[/align]

[سلمان النبهان]

[poem=font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="white" bkimage="backgrounds/17.gif" border="groove,10,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
شاعرنا نواف الحمود سنقول صح لسانك
رغم انك لم تكتب لنا قصيده ......
وذلك لروعة هذا الطرح المفيد النافع
الذي استدرج الردود المفيدة الداعمه لرايك..
والحقيقة ان فضح انحلالي ( ستار اكاديمي )
والذي يطرح من التلفزه اللبنانية اكبر عار للعرب
وخصوصا انه يصدر من لبنان التى كانت يوما من الايام
دار نشر وفكرا وثقافه وعلم وادب ودين ...
لذلك توجهت السهام المسمومة لها لتصبح على ماهي عليها الان
فيجب علينا الاعتبار والحذر والحيطة من الايدي الخفية
التى تتلاعب بعقول الشباب والمغفلين على الخصوص
وتجعلهم ارهابين وخوارج ............
واكرر الشكر لك ابو حمود على طرحك المميز النافع .
**************************************[/poem]

[نواف حمود الشمري]

ولاتزال عروبتنا تئن