[align=center]
طبعـــااا الموضوع من عنوانه يحمل بين طياته الماضي .. اللي يصعب علينا نسيانه ... لأنه الحاضر الماضي لأجدادنا .. وأن أنطبعنا في عصر السرعه والتقدم التكنلوجي .. ما لنا غنا عن هالفن بلمساتهم الاحترافيه اللي ما ينكرها عاقل ... ومن هالمنطلق تناولت هالسالفه لموضوع لي في قرووب ابو نواف .. لتجسيد شيء من تاريخ الاولين ....
7
7
7
الكـــي ....
ذا البزر طارحينه يبون يوسمونه علشان ما يضيع .....
كانوا الله يعافيهم يستخدمون ذا الطريقه في التطبب والله ياهم يفتون طب بعد .. المراد أنهم كانوا يستخدمونها كأخر طريقه في الطب يعني للأمراض الميأوس منها في الغالب .. وفيه منهم اللي قام يتحرفن فيها ألين قام يلتسع مأخرة الرأس ( النخاع الشوكي ) << ماهمهم المرض يوطون على غارب الواحد وهو مريض همن ما تسمع غير الفرقعه من علباه وريحه شعره محترق ..
7
7
7
صناعه السيوووف ...:flex:
يصنع من الفولاذ << إحلف ... طبعا يطرقه بالنار الين يلين معه الفولاذ ثمن يطلعه من الفرن ويرقه على السندان الين يستدق عدل ويغدي حااد الطرفين وياخذ شكله المطلووب .... بعدها يلمع السيف بالتراب
7
7
7
القفص ( الكيِّســـه ) ...هذي من السعف يعني الخوص وترو محارش بخيص به
ههههههه ماخذن الخبرة >>>> من اليّم
صندوق من السعف أو الخيزران لتخزين البصل أو الثوم والبطاطس .. ويصلح للدجاج لما يحين الشد من الحاره .. وهالسعف يقعدون جدودنا الله يطولنا بعمارهم بتنقيعها طول ثلاث أيام بــ مويه وملح بعدين يقعدون يشرخون ذا السعف لشرايح مرنه بالمرة على شان يسهل تشبيكها و ( جدلها ) .. حيث أنهم يقعدون يشبكونها على أشكال سداسيه وتبدأ منتفخه من البدايه في القعر الى النهايه في العنق وتكون ضيقه من أعلى .. وبرضه ترى الغطا ينصنع بنفس السالفه بالضبط وبعد كذا نكون جهزنا قفص للدجاج الموذي بالحوشاان>>> بعد إسعلو ســـــــــــــــرحاااان :0026:
وترن بوجهك يابن نبهاااااااااااااااان :0022:
:0027: [/align]
المفضلات