في لحظة غباء فطريه ( وما اكثر ما نعيشها ) تكتشف انك العاقل الوحيد وما سواك مجانين آو متهورين ..
هذا الشعور اللاوعي المختلط باللاواقعي المتشعب من تلك الحاله أعلاه في لحظة ما وآنت تعيش في خضم تلك اللحظة ( لحظة الغباء ) L الفطريه تحس وكأنك محور اهتمام الكون ، J فالشمس تشرق لتدفئك وتبعث لك النور ، والمطر يهطل ليسقيك والنجوم تظهر لتوانس وحشتك وهكذا، كل ما يحدث إنما لك آو بسببك حتى الدول حينما تتعاهد فإنما لخدمتك وحينما تتقاتل فمن أجلك ، بلوحتى القتلى يقتلون أنفسهم من أجلك ، في خضم هذه اللحظة وفوضويتها
تعود بك الذكريات إلى عهد الطفولة بكل سذاجتها ،، فتعود بعنفوانك الغبي لتقول ما اجمل الحياة L....
وكل لحظه غباء وانتم بخير ....
المفضلات