من طاوع الثنتيــــــن يصبــــــر على اللــــــــوم:)

[الحربي]

[align=justify]المقصود بقول مسعود من طاوع الثنتين هو الزوجة والغنم، والقصة لدى رواة حرب أنه بعد جلاء عنزة من الحناكية (بالقرب المدينة المنورة ) إلى القصيم بعد معركة بينهم وبين حرب، كان مسعود متزوج من أمه (جارية ) من جواري قبيلة حرب، وحين أراد الذهاب مع أعمامه آل هذال رفضت زوجته وقالت لن أغادر عماني وماعزنا ما يصلح لها إلا الرعي في الحجاز. ففضل البقاء وبعد فترة أخذه الحنين إلى أعمامه وقال هذه القصيدة والله أعلم بالصواب.

بالنسبة للبيت أكثر الرواة ينسبونه إلى مسعود مولى ابن هذال وهناك رواة ينسبونه إلى بصري الوضيحي، وأخبرني الباحث الأستاذ فائز البدراني أن الباحثين ينسبونه إلى صايد الزعيلي والله أعلم بالصواب[/align]

[راعي الوقيد]

قديمك نديمك يالعزوة

ومشكور على التوضيح

وياهلا والله بالراوي

لك التحية

[راعي الوقيد]

[align=center]

والقصة لدى رواة حرب أنه بعد جلاء عنزة من الحناكية (بالقرب المدينة المنورة ) إلى القصيم بعد معركة بينهم وبين حرب،

حياك الله يالحربي

من الموروث الشعبي القصصي ؛ أنه يوم كان العمارات بقيادة شيخهم إبن هذال يقطنون ماحول الحناكية ويتنقلون بالمناطق اللي من غرب المدينة بمنطقة بدر ، مكان تواجد قبيلة صبح من حرب!!
ذكر منديل الفهيد في صفحة 124 الجزء الثاني أبياتا لابنة أمير قبيلة صبح من بني سالم من قبيلة حرب حيث كان الشيخ ابن هذال قبل نزوحهم الى نجد قاطنين عندهم وحان وقت الفلاحة والماء مشروب من كثرة الادباش وأمير صبح استحى من الشيخ ( ابن هذال ) حتى لايبين له حاجتهم بالفلاحة لان معيشتهم على الله ثم على الفلايح فقالت البنت ( ابنة أمير صبح ) هذه الابيات تبين لهم ما حدث وعندما سمعها الشيخ( ابن هذال ) شدوا الى ماء غيره ..
قالت البنت :

[poem=font=",5,white,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
يا شيخ قل للبدو عنـا يشـدون=نبي نقطب جونـا بالزروعـي
نبي انسقم غوشنا لايضيعـون=الغوش لجتهم علينـا تروعـي
أنتم لكم جيش وخيـل تعنـون=وأرزاقكم لا حظبن الجموعـي
وانتم ليا طاح الحياء له تعنون=فوق الجمال محنيات الضلوعي
كم سهلة(ن) في عصير تبنون=يتلي ضعنكم كل بيض فروعي[/poem]

لك التحية[/align]

[صلفيق]

أخوي راعي الوقيد .. الله لايصبحك الا بالخير والسرور ، وجميع الأخوان.

أنا لي رأي مخالف لجميع ماذكر عن الثنتين ، وفي رأيي أن الثنتين اللتين كان
يقصدهما مســعود هما :
المرأة و النفس

لايلام الأنسان عندما يطاوع حلاله ، سواءا أغنام أو أبل أو أي كان ،، ولكنه يلام
إذا طاوع النفس ببعض الدروب التي لاتسر .

الا تتفق معي في ذلك ؟ يهمني رأي راوينا الكبير ابن غســلان (عساه يمر ) ..!

[بتول آل علي]

[align=center]
v
v
v

عرّج على الردود اللي فوقك يا اخوي صلفيق

و يعطيكم العافية جميعا و ما قصّرتوا


الدهور

وانا اراجع في المواضيع القديمه لفت انتباهي موضوع ابوفيصل

وهو موضوع جميل بلا شك وانبسطت يوم شفته حط البيت(من طاوع الثنتين) ضمن

قصيدة عبد ابن هذال وهو الحق فعلا00

بعض رواتنا يحطونه ضمن قصيدة الزعيلي يوم يوجهها للوضيحي ومنها:


[poem=font=",6,white,bold,normal" bkcolor="black" bkimage="" border="double,8," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
يابصري الوضحان تدغث من النوم=وحنا ثمان ايام بسهرن تمامي
وراك تمحش دمعتك تقل مضيوم=ترى البكاء من غير مصيبه حرامي[/poem]


ويحطون ضمنها البيت الشهير هذا وهو اجمعوا الرواة اللي حضرتهم من الشيبان انه لمسعود وليس

لغيره00

والثنتين اعتقد انهما الحرمه والنفس لانها تدعوك للراحه وعدم التعب حسب ظني والله اعلم00

[/align]

[الحيمري]

اقصى منازلهم شثاثا ولملوم xxxxxx وادنا منازلهم وادي النعامي


المصقود بالثنتين الغنم حيث الغنم ماتسير مع الابل في الرحيل من ديار الى ديار

ثانيا النساء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[الحربي]

[align=center]

حياك الله يالحربي

من الموروث الشعبي القصصي ؛ أنه يوم كان العمارات بقيادة شيخهم إبن هذال يقطنون ماحول الحناكية ويتنقلون بالمناطق اللي من غرب المدينة بمنطقة بدر ، مكان تواجد قبيلة صبح من حرب!!
ذكر منديل الفهيد في صفحة 124 الجزء الثاني أبياتا لابنة أمير قبيلة صبح من بني سالم من قبيلة حرب حيث كان الشيخ ابن هذال قبل نزوحهم الى نجد قاطنين عندهم وحان وقت الفلاحة والماء مشروب من كثرة الادباش وأمير صبح استحى من الشيخ ( ابن هذال ) حتى لايبين له حاجتهم بالفلاحة لان معيشتهم على الله ثم على الفلايح فقالت البنت ( ابنة أمير صبح ) هذه الابيات تبين لهم ما حدث وعندما سمعها الشيخ( ابن هذال ) شدوا الى ماء غيره ..
قالت البنت :

[poem=font=",5,white,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
يا شيخ قل للبدو عنـا يشـدون=نبي نقطب جونـا بالزروعـي
نبي انسقم غوشنا لايضيعـون=الغوش لجتهم علينـا تروعـي
أنتم لكم جيش وخيـل تعنـون=وأرزاقكم لا حظبن الجموعـي
وانتم ليا طاح الحياء له تعنون=فوق الجمال محنيات الضلوعي
كم سهلة(ن) في عصير تبنون=يتلي ضعنكم كل بيض فروعي[/poem]

لك التحية[/align]

حياك الله أخي راعي الوعيد

وغفر الله وعفى عن الشيخ منديل الفهيد

للآسف كتاب آدابنا الشعبية للشيخ منديل الفهيد فيه الغث والسمين بسبب عدم تدقيق الشيخ في الروايات التي ينشرها، فهو رحمه الله ينشر كل ما وصل إليه حتى وإن كانت قصة وقصيدة مختلقة.

مدينة بدر هي قاعدة وادي الصفراء بمنطقة المدينة المنورة ووادي الصفراء تقوم زراعة النخيل فيه على العيون وليست الأبار، كما أن بعض عبارات القصيدة لا تتفق مع اللهجة الحجازية مثل كلمة غوش. والأطرف أن هذه الرواية غير موجوده لدى قبيلة حرب فضلا على عدم ذكر اسم ابن هذال لنعرف في أي وقت حدثت القصة

تحياتي وتقديري

[عبدالله معيوف المويس]

موضوع جميل.........وتشكر عليه