هلا بصاحبي حامل الراية
دائماً أُحب مناقشة صاحب الموضوع فقط وعدم التشعب ولكن لا بأس إذا كان البديل مثل الأصلي وأخي متعجب هو عوض النفس عن رذاذ فهي تكتب الموضوع الأساسي وتترك نقاش الآراء المخالفة لمتعجب:wink:
هذا ديدنها وهو راضي بذلك
تركت التعليق على ردك السابق حتى لا تأخذك العزة بالأثم وتندفع كالعادة بتبرير ما لايبرر من أقوال وأفعال فقط لأن قائلها ينتمي مثلك الى نفس البقعة من التراب ، ولكن يبدو أن حب التراب أفقدك الصواب حتى صرت تحتج بالآيات لصالح الكفار وتتجاوز عنها في حق أخوتك في الدين.
طيب يا صاحبي لكنك فعلت نفس الشي بنفس الرد ، ولا أدري لما فعلت ذلك أهو إعجاب بصاحبك أم إستصواب لفعله؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعجب
أخي ما هذا التناقض قبل أسطر قلت "عزف على وتر الدين عند الحاجة" وهالحين تقول "وأنت الحريص على أن تكون ثابت الخطوة"<<حاول التركيز يا صاحبي.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعجب
أما شهدائكم والّذين أحببتم ببركتهم أمريكا وأبغضتم بقية المسلمين فلا أقول فيهم إلا خيراً ولكن فقط أتسائل عن المشهورين منهم كالشاعر الغنائي والملحن والفنان أين قتلوا وهل كانوا مقبلين أو مدبرين لأنك إحتجيت سابقاً على إطلاق مسمى شهداء على من قاتلوا مئات من الصليبيين وأثخنوا فيهم قبل أن يستشهدوا وكل ذلك أمام أبصار العالم وقد عرضت صورهم وشوهدت هيئاتهم بعد القتل.
كلام لين عن أمريكا فأفعاله السيئة في العراق وأفغانستان يعبر عنها فقط ب "كذا هنا وهناك"المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعجب
وفي نفس الوقت ابراز لما يقول أنه مواقف حسنة لأمريكا ويفصل فيها تفصيل!
وهنا عندما يريد الحديث بالسوء عن المملكة العربية السعودية والتي آوتهم في محنتهم يورده بالتفصيل الممل ولا ينسى البهارات اللازمة!المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعجب
وهنا يأتي متعجب بالعجب العجاب فيورد هذه الآية الكريمة ليذكرنا بمواقف أمريكا الحسنة ولننظر لها نظرة غير عدائية ، وبنفس الوقت يحرم إخوته بالدين من أن يشملهم بما تدعو إليه هذه الآية الكريمة!المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعجب
هدانا الله وإياك يا متعجب وأذهب من نفسك هذه الحمية الجاهلية التي بسببها يستثقل لسانك ذكر مساوئ الكفار ويندفع بطلاقة عند الحديث عن هنات إخوانك في الدين.
المفضلات