أدركت الولايات المتحده بأن من يكرهها وتكرهه سيحبه عامة العرب وخاصة العراقيين لذلك قبلت إستخدام التقيه الشيعيه وأعلنت ظاهريا البغض والكره للسيد الجلبي رجل البنتاقون وما الإنفصال إلا خطوة رئيسية بالإتجاه الصحيح لمكافأة الصديق الأصدق الجلبي.
لقد أظهرت وسائل الإعلام بطريقة غير مباشره الجلبي على أنه البطل الذي قام بتحريك العالم بقيادة أمريكا ضد نظام صدام. أظهرته على شكل بطل غدرت به أمريكا المكروهه لذلك ستزداد شعبيته قبل الإنتخابات المقبله في العراق.
هكذا تخطط أمريكا والسيد التشلبي (الجلبي) فهل سينجح من خلال رعاع الجزيره وإعععععععععععععععلامنا العربي الببغائي
المفضلات