[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]
.
اخي...اختي الفاضلين
لقد دقيتما على الوتر الحساس
واتحفتمانا في موضوع يمس شريحه غاليه علينا في مجتمعنا الغالي
والحديث عن هذا الموضوع ذو شجون
........... احببت فقط ان اشكركما
ولي عوده مسهبه جداً تتناول عدة ركائز مهمه
دمتما شامخين
ولكما فائق الشكر والتحيه
اخوكم الصغير
الراسي[/ALIGN]
متكـّي بركني وبس
(خبرتي بتصميم التواقيع تكح فاعذروني)
بشير اللويش ... الراسي
abu_sultan3@hotmail.com
[ALIGN=CENTER]أخي /عبدالله المهيني
أختي /مرفأ
ألف ألف شكر على هذا الموضوع الحساس والحساس جداً
نعم فالأطفال اللقطاء لا ناقة لهم ولا جمل في هذه الجريمة التي تسبب فيها الأب والأم لعدم مراقبة الله _ عز وجل _ في السر والعلن
نعم فأنا أشاطركما الرأي
ماهي الجريمة التي أرتكبها هؤلاء؟؟؟:confused::confused::confused:
سؤال لم أجد له إجابة
لكم جزيل الشكر على هذا الموضوع الحساس
أخوكم /المجهول[/ALIGN]
مقاس التوقيع 500 بيكسل عرض وطول200 كحد اقصى وكذلك حجم التوقيع لا يتجاوز50ك ب نرجوا من الجميع التقيد بذلك من اجل تصفح افضل
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]
[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]
.
عوده ويليها عودات اخرى ان شاء الله
............ اخي العزيز عبدالله
اخي اتمنى ان لايقال لهذه الشريحه الغاليه علينا هذا الاسم ( اللقطاء ) فهذا اسم شوارعي فلما لايقال لهم
................ذوي الاحتياجات الخاصه
مثلهم مثل بقية الفئات الخاصه التي يشملهم هذا الاسم
.............
ماهي الأسباب التي تجعل دونهم خطوط حمراء ؟
بنظرك هل هذه الخطوط حقيقة أم وهم ؟
لماذا توجد هذه الخطوط ؟
مهما كتبنا ومهما قرأنا في البحوث والدراسات الخاصه بهذه الفئه فلن نوفيهم
حقهم الواجب علينا والذي فرضه الله سبحانه وتعالى
فقد أفتت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في المملكة العربية
السعودية برئاسة العلامة ابن باز رحمه الله في الفتوى رقم (20711) بتاريخ
24/12/1419هـ وجاء فيها : (إن مجهولي النسب في حكم اليتيم لفقدهم
لوالديهم، بل هم أشد حاجة للعناية والرعاية من معروفي النسب لعدم معرفة
قريب يلجأون إليه عند الضرورة. وعلى ذلك فإن من يكفل طفلا من مجهولي
النسب فإنه يدخل في الأجر المترتب على كفالة اليتيم لعموم قوله صلى الله
عليه وسلم:[ أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا. وأشار بالسبابة والوسطى
وفرج بينهما شيئا] رواه البخاري ).
......... واتفقت اغلب نتائج الدراسات على ان من اسباب هذه الخطوط التي تكلمت عنها هو المجتمع نفسه
نعم انه المجتمع ،،،، ا
لمجتمع ......
.....المجتمع
الذي ترك الحبل على الغارب
فاهمل التنشئه الاسلاميه............. والتي هي الركيزه الاساسيه
وكذلك اهمل التوعيه الاعلاميه .... حيث انه كان من ضمن توصيات الملتقى
الخيري الأول للجمعيات الخيرية بالمملكة العربية السعودية الذي نظمته وزارة
العمل والشؤون الاجتماعية برعاية من مؤسسة الملك خالد الخيرية فعالياته
( 16- 18شعبان 1423هـ) مايلي :
اوصى الملتقى بقيام الأجهزة الإعلامية بمختلف أنواعها بالتعاون مع الجمعيات
في نشر وجوه مناشطها أو الدعوة لها مع تسليط الضوء على برامجها المتنوعة
ومنحها مساحة إعلانية مجانية، لكنني كنت اتمنى أن تتضمن التوصيات توعية
المجتمع وتنويره تجاه قضايا ومشكلات مجهولي النسب خصوصاً وأن هناك
ورشة عمل خاصة بالرعاية الإيوائية في الجمعيات الخيرية.
........................ اخي.........لنقل الحقيقه حتى وان كانت مرّه :
اين الدور الاعلامي
لان اكثر ممن اعرف من معارفي لايعلم ماهو الدور الخاص في كل دار ايوائيه
بشتى انواعها ، ان كانت حضانه ، تربيه ، توجيه ، مؤسسه نموذجيه ، مسنين ،
دار الفتيات ، او الملاحظه الاجتماعيه ... الخ .
فكيف بنا نرتجي خيراً من الاعلام..... وهو لايقوم الا بنقل السلبيات التي
جعلت الخطوط الحمراء ترتسم بين هذه الفئه وبين افراد المجتمع
.............. اخي عبدالله اعرف بانني اكثرت من الكلام حول هذه النقطه ولكن
تاكد بان هذه الخطوط وهميه وهي من صنعنا نحن.........ولكن ستزول ان شاء
الله
وبالنهايه لدي خبر سار
وهو ماذكره مدير عام الإدارة العامة لرعاية الأيتام بوزارة العمل والشؤون
الاجتماعية سابقا وامين عام جمعية الايتام حالياً الأستاذ منصور بن صالح
العمري يوم الاثنين الماضي عندما كنت في دورة عمل وكان هو احد المحاضرين
فقال
بانه في تاريخ 25/1/1425هـ سوف يكون هناك حفل زواج جماعي لافراد هذه
الفئه من الجنسين في مدينة الرياض ... واهم نتائج هذا الزواج هو لفت نظر
افراد المجتمع الى هذه الفئه وافادتهم بانهم اسوياء مثلهم ولاناقة لهم ولاجمل
في ذنب اقترفه غيرهم وسوف يحضى بصدى اعلامي ايجابي ان شاء الله
[ALIGN=CENTER]والخبر السار الآخر[/ALIGN]
هو ............... ان هناك مشروع كبير جداً سوف يكون بالرياض تقريبا وقائم
عليها علماء ودكاتره متخصصين
وهو مشروع الضيافه..........................سكون تحولاً خطيرا وكبيراًُ لهذه
الشريحه الغاليه .
واخيراً .........
مانقلته جريدة الرياض يوم الاربعاء الموافق 8/11/1424 هـ حول
تبرع احد ابناء دار الايتام بالرياض لاخ له آخر بنفس الدار بكليته ...فان دل هذا
فيدل على التكافل الاجتماعي والتفاءل الخيّر بالمستقبل القادم انشاء الله
ان بغيتوني اعود للموضوع مره ثانيه بكيفكم
تقبلوا فائق التحيه
اخوكم الصغير
الراسي
............. ملاحظه
تم الاتسعانه ببعض الدراسات
وهناك بحث خاص لدي في هذا المجال [/ALIGN]
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله المهيني ; 13-02-2004 الساعة 03:14
متكـّي بركني وبس
(خبرتي بتصميم التواقيع تكح فاعذروني)
بشير اللويش ... الراسي
abu_sultan3@hotmail.com
[ALIGN=CENTER]سعادة الأخ القدير عبدالله المهيني
سعادة الإخت القديرة مرفأ
شكراً على هذه الدعوة الرائعة
ويسرني أن اشارككم بما لدي
***
نبذه عن اللقيط واليتيم:
اللقيط هو مولود نبذه أهله لخوف أو فراراً من تهمة الزنا أو تعمد الاهمال وما شابه ذلك.
والإسلام عني به فأوجب التقاطه وحرم إهماله، وقد ألحق العلماء اللقيط باليتيم لأن المصيبة عليه أعظم فهو بلا هوية ولا أهل أو اقرباء، وبالتالي لا حقوق نسب ولا نفقة ولا ميراث ولذلك قرر العلماء أن اليتيم ليس من فقد أباه فقط، لكنه ايضا كل لقيط وكل من فقد
العلم بنسبه.
كما أفتت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء في المملكة العربية السعودية برئاسة الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - في الفتوى رقم (20711) بتاريخ 1419/12/24هـ وقد جاء فيها: "إن مجهولي النسب في حكم اليتيم لفقدهم لوالديهم، بل هم أشد حاجة للعناية والرعاية من معروفي النسب لعدم معرفة قريب يلجأون اليه عند الضرورة. وعلى ذلك فإن من يكفل طفلاً من مجهولي النسب فإنه يدخل في الأجر المترتب على كفالة اليتيم لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: "أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا. وأشار بالسبابة والوسطى وفرج بينهما شيئا" رواه البخاري.
ولعل قصة المرأة التي دفع الرسول بابنها الى احد الصحابة ليكفله ويرعاه بعد أن تموت الأم التي سيقام عليها حد الزنا تدلل لنا اي رحمة ارادها الإسلام لمن لا ذنب لهم في خطايا آبائهم، واهمية رعاية الطفل وان كان مجهول النسب.
يقول الله تعالى: {فإن لم تعلموا آباءهم فإخوانكم في الدين} ويقول في آية اخرى كريمة: {وإن تخالطوهم فإخوانكم}.
الإيواء ومشكلاته:
إن أول ما يتطلع إليه مجهول الهوية هو الإيواء وقد حضرت ورشة العمل الخاصة بموضوع الرعاية الإيوائية في الجمعيات الخيرية في الملتقى الاول للجمعيات الخيرية وتوقفت طويلا عند ورقة عمل بعنوان "الجمعية الخيرية لرعاية الايتام بمكة المكرمة" لتطرقها الى موضوع رعاية الايتام في الجمعية وانعكاس امكانات الدور على شخصية الأيتام ومستقبلهم.
***
واجدني اتساءل عن المسؤولية المجتمعية تجاه هذه الفئة المظلومة.. فخدمات المؤسسات الإيوائية تنعكس على نموهم وتكوين شخصياتهم وهنا لابد من تحرك مجتمعي سريع للدعم المادي لمثل هذه المؤسسات الإيوائية.. انه جزء من مسؤوليتنا تجاه اهمالنا لهذه الفئة التي لا ذنب لها في قصة وجودها في الحياة. ثم ماذا بعد وصول الشاب الى عمر الثامنة عشرة هل فكرنا في مستقبله وحياته الاسرية وانتقاله بعد التعود على نظام المؤسسات الى الحياة باتساعها واختلاف خبراتها؟
***
لقد أوجدت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية مؤسسات إيوائية تتبع لوكالة الوزارة وتهدف الى تقديم الرعاية المناسبة للاطفال والكبار من ذوي الظروف الخاصة ممن لا تتوافر لهم الرعاية السليمة في الاسرة، وهناك ايضا الجمعيات الخيرية التي تخدم اليتامى، لكن حضن الاسرة لا تعوضه دور الإيواء أو الجمعيات الخيرية مهما بلغت من مثالية في تقديم خدماتها، فوجود الأطفال في دور الإيواء يشكل لهم انعزالاً عن المجتمع في رعاية مؤسساتية لا يشعر الفرد من خلالها بأي تميز فردي أو حميمية، كما أن الرعاية فيها جماعية مما يفقد الطفل اشباع احتياجاته الطبيعية كالحب والاستقرار النفسي والتقدير وغيرها، من هنا تظهر المشكلات النفسية والاجتماعية لدى اللقطاء حالما يكبرون ويبدأون في فهم العالم من حولهم وقبل ذلك معضلة فهمهم لهويتهم.
***
وأخيراً
معاناة اللقيط:
يعيش مجهول الهوية داخل المؤسسات الإيوائية ضمن دائرة من الاسئلة المحيرة "من انا؟ وكيف اتيت هنا؟ واين اسرتي؟ وهل اسمي صحيح؟ ولماذا ليس لدي كبقية الناس ام وأب وأخوة؟".
ويكبر فتكبر معه هذه الأسئلة وتزداد معاناته تجاه هويته وذاته مما يؤثر عليه باللجوء الى الانطواء والعزلة. اما من الناحية الاجتماعية والنفسية فإن طبيعة بيئة المؤسسات الإيوائية كبيئة مؤطرة توجد نوعاً من المشكلات - نوردها بتصرف من موقع ايتام على الانترنت - وهي مثل: "تهيب اللقيط من الناس وعدم القدرة على التفاعل الاجتماعي مع الاسرة أو المجتمع وعدم شعوره بالانتماء الاسري فهو لا يعرف معنى العلاقات داخل الأسرة، كما أن عدم الخصوصية يؤثر في شخصية الطفل فلا احد يسأله عن رأيه في الطعام واللبس المتشابه".
***
اخواني اشكركم من صميم القلب على جهودكم القيمة
وفقكم الله لمايحبه ويرضاه
اخوكم ابو غازي[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]ماروعكما من ثنائى دائما ماتخجلوننا بأنسانيتكما وهمومكما.
حقيقة اننى فى مرحلة خجل دائم امامكما.
اخى الكريم عبدالله المهينى اعجز عن الشكر على هذا الهم الانسانى
الراقى الذى تتصف به واننى اعتذر عن تقصيرى الدائم فى هذا المضيف
والشكر موصول للاخت الكريمة مرفأ الخير التى جعلت جل اهتماماها بهذه
الفئات التى هى بأمس الحاجة بمن يهتم بها ويلتفت لها
فى زمن قل فيه للاتفات الاجتماعى.
وكذلك نشكر الاخوين العزيزين بشير اللويش وابو غازى على اضافاتهما
القيمتان والمثريتان للموضوع وكل من ساهم معكما فى هذا الموضوع
او فى مواضيع اخرى 0
تحياتى مع فائق التقدير لكما ايها الرائعان.[/ALIGN]
عالج بؤر التوتر مبكرا
وانس احزان الماضي
لكن
لاتنسى ان تستفيد
من اخطائك ولا تقل لو .
---------------
أحذر تعيش الوقت من دون عنوان
ولا تســــــوي للمبــــادي إبــادة .
[ALIGN=CENTER]الاخ / عـــبدالله المهيني ـــ الاخت مرفأ
أسعد الله جميع أوقاتكم باليمن والمسارات ،،،،،
بصراحة إثارة مثل هذا الموضوع وبمثل هذا الوقت بالذات وطرحة للمناقشة أصبح أمرا ضروريا لايحتمل تأجيلة ، لنصحح وجهات النظر تجاه هذه الفــــئة البرائية التي لاذنب لها بما حصل .
ولكم تحياتي أيها الثنائي الرائع ،،
أخـــــــــــــ خالد المغيص ـــــــوكم [/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 4 (0 من الأعضاء و 4 زائر)
المفضلات