قـــــوة معــــــاق

[عبدالله المهيني]

[ALIGN=CENTER][/ALIGN]

[عبدالله المهيني]

[ALIGN=CENTER][/ALIGN]

[ابو غازي]

[ALIGN=CENTER][/ALIGN]

[عبدالله المهيني]

[ALIGN=CENTER][/ALIGN]

[مجد]

[ALIGN=CENTER][/ALIGN]

[عبدالله المهيني]

[ALIGN=CENTER][/ALIGN]

[شام]

[align=center]الأخ عبد الله ..
دائماً لك تناول من نوع خاص لقضايا ذوي الاحتياجات الخاصة ...
ولقد ألقيت الضوء هنا على جانب مهم جداً ... لتفعيل دور ذوي الاحتياجات في المجتمع والاستفادة من طاقاتهم ...
كلام رائع والأروع أن يتم تطبيقه فوراً ...
شكراً أخي ...
دمت بكل الخير [/align]

[عبدالله المهيني]

اختي العزيزة

ايمان قويدر



الف شكر لإعادتك فتح هذا المنوضوع من جديد

والف شكر لتشريفك هذا



دمتي ودام تواجدك أختي

ولك الإحترام مني

[أسيرالفن الإتحادي]

يا أخي عبدالله مجهوداتك جبارة الله يعطيك العافية.

بالنسبة لعنوان الموضوع أنا أقول (قوة مبدع).

نعم لو علمنا ما يتمتعون به هؤلاء المبدعون

لتقدمنا خطوات حضاريه وفكريه لكن أين

المجيب نعم أين المجيب .

لكم الله وأسأل الله ان ينفع بهذه الفئة

الغالية علينا جميعاً .

لي ردهـ لهذا المضيف الرائع .

أشكرك مرهـ ثانية أخوي عبدالله المهيني.

تحياتي لكم

[الآخــــــــــر]

عزيزي عبدالله قبل كل شئ أشكرك على هذه الدعوة..

وعلى اهتمامك ورؤيتك في شأن هؤلاء المعاقين..

والذين بحاجة إلى وقفة خاصه وجادة تنقل بهم إلى واقع حقيقي

يجدوا في تواجده أنهم يتمتعون بكامل حقوقهم

سواء بما تفكر به عقولهم أو بما تشعر به مشاعرهم..

ولكن للأسف الشديد أن أكثرهم مازال يعاني معاناته ويرهقه تجاهل

المجتمع من حوله.. فهم ليسوا بحاجة إلى شئ أكثر من حاجتهم

إلى وجود نظرة صادقة وعاقلة تبعث بهم إلى حقيقتهم وقدرتهم

على الأشياء.. وأن في مقدورهم القدرة الكافية ليثبتوا منها

أنهم قادرين على أن يكونوا مثل غيرهم.. وأن بستطاعتهم فعل المزيد

ويصل عطاءهم بحجمه أكبر من حجم عطاء ما حولهم..

فهم لا يحتاجوا إلى تلك الشفقة بقدر أحتياجهم إلى إيصال قدرتهم وفعلهم

على الأفعال إلى تلك العقول.. وأنهم ليسوا أقل فعلاً أو جهداً من غيرهم..

وربّ الكون مثلما أوجدهم في تلك الإعاقات أعطاهم أشياء أخرى

تجعلهم قانعين في أقدارهم وأحوالهم وتشعرهم بتميّزهم عن ما دونهم..

وبأن ما منحهم ربهم قوة النفس وقدرة عقولهم إلا لأنهم أستحقوا

كل ذلك.. ولكن بعض البشر من أفقدهم هذه النعمة

وجعلهم لا يشعرون بها حتى بقيت أنفسهم في حالة

البؤس واليأس والحزن أبقى عليها من بقاء أحوال غيرهم..

هنا يجب التضامن مع هؤلاء وأن نأخذ بأيديهم ونضعهم في تلك الأماكن

التي يستحقوا أن يكونوا فيها.. وتشعرهم بوجودهم وعطاءهم..


شكراً عزيزي عبدالله.. وجزاك الله خير الجزاء في عملك هذا..

وأحسنه بما تحبه وترضاه..

دمت بخير..