مهما ادعينا الديمقراطية والحرية والمساواة نبقى عرباً متخلفين متعجرفين لا نسمع أو نسمح للرأي الآخر حتى بالإنترنت التى هي قد تكون الوسيلة الوحيده لنا لكي نقول ما نشاء وننتقد من يشاء يظهر علينا بعض الأشخاص ممن يدعون بأنهم حملة لواء الحرية والديمقراطية فيمنعون مشاركاتنا ويعترضون ويلومون من يخالفهم في الرأي .
المفضلات