قرأت قصة الشيخ عبد الله السالم
فوالله ازفت دموعي على السقوط ولكني هنا توقفت
لا لأنني رجل لاتسمح له رجولته باسقاط دموعه
ولكن لأنني توقفت لأدعوا لجدته جزاها الله الف خير
ثم لأحذو حذوه ومن الأن فوالله يااخوة ان الشباب يفنى فلنستغله قبل أن
يضحك علينا ويمضي وندخل في مرحلة الشيخوخة ولانقوى على
مانقوى عليه الأن
دعوة للجميع بأن يعودوا الى الله
فما ان استطاع شيخنا عبد الله السالم وهو من فتحت له الدنيا أبوابها
ولو استمر في حاله السابقة لأغدقت عليه الأموال ولكان من الأثرياء
ولكنه صد وأعرض عن الدنيا متجها لمعانقة الأخرة
بلغه الله الجنة وايانا أجمعين
كنت اريد أن أعلق على قصته مع جدته ولكني وجدتها مغلقة فانفردت بالموضوع هنا
تحياتي للجميع
... فهد الشمري...
المفضلات