يقولون ان مجيدع الربوض مع جماعته من السلمان من الزميل من سنجاره كانوا حجيج وعندما كانوا بين حائل والمدينه وجدو حجيج قد فقدو رحالهم فقام الربوض ومن معه من جماعته بالنزول من رحالهم وقامو باركاب الحجيج وهم قاموا بالسير على أرجلهم حتى وصلوا مكه وبعد انتهاء الحج قال الشاعر فهد المارك عبد ابن رشيد هذه القصيده
[poet font="Simplified Arabic,14,black,bold ,italic" bkcolor="" bkimage="http://shammar.org/vb//backgrounds/5.gif" border="double,4,gray" type=2 line=200% align=center use=sp char="" num="0,black"]
بيضا تشيد فوق عا لى طويله
من فوق عالي نايفات الشخاليل
من جبال مكه لين خشم الرعيله
تشعق وتوضي مثل مايوضي سهيل
لعيال غلباء كاسبين النفيله
أخصهم يامعنزين على زميل
أحيو سلوم غريب بعميله
شوماً لهم يالابسات الخلاخيل
عبيد والعفري ومن يعتزيله
ولعقاب زجن يا لعذارء هلاهيل
ولد الربوض يلعاشقه فاطمحيله
الجذعي الي بللقاء يسند الميل
وخلف ليامنه تعالى أصيله
ابن اللويش يستاهل المدح بالحيل
غلبا ليمنه تغلب قبيله
تاطه ما تدري في حافر الخيل
غلبا ليامن دخل به دخيله
ينام عده ساكنن من ورى النيل
غلبا ليصاح الفرط في نزيله
صاحو جميع فوق قبن مشاويل
من مثل غلبا بالعرب والقبيله
لضيف واليا تناخو على الخيل
[/poet]
المفضلات