قصيدة محمد العبدالله العوني عندما إستنجد بقبيلة شمر لحرب الجوف (وكماهو معروف الشاعر محمد مع من غلب)
يقول العوني/
راكب فوق حر يذعره ضله
0000000000مثل طير(ن)كفخ من كف قضابه
ماحلافزته والخرج زاه(ن) له
0000000000والميارك على متنه تثنىبه
من سكاكا ترحل وأترك الذله
0000000000واحذر الخوف هاجوسك تهنى به
سر لشمر وخبر لابتي كله
0000000000لابتي بالملاقا حي من لابه
قل لوادي وأبوعافت بعد قله
0000000000يانهارن)على الجوبه تحلابه
الدخن فوقنا كن الدجى ضله
0000000000والرويلي وأبن شعلان وأقرابه
دريوا أنا قليل وأدركوا خله
0000000000وأرتكينا بعون الله وحجابه
مانعرف الضحى من كثر خلق الله
0000000000وين شمر هل العادات والجابه
وين مطني وعباس وربع(ن)له
000000000ويها كربة(ن)لو ان لها لابه
وين هابس وبرجس هم وربع له
000000000وين عبده الى ماحل ضبضابه
وأنخ راعي الملحا لاتساهل له
000000000وأنخ شمر وعط الصوت يدرا به
وأنخ فهران أخو رفعه ورمح(ن)له
00000000لاألتقى بالملاقا كف قضابه
وأنخ ضاري والأسلم قل تجي كله
000000000وين اخو صلفه الى منه كلح نابه
وأنخ أخو شاهة المنصور وأفطن له
000000000وأنخ مطلق مع التومان بالجابه
وأنخ سنجارة وقاسم ساتر الخله
000000000وأنخ غضبان أبو علوش وأقرابه
وأنخ عدوان أبو ممدوح وربع(ن)له
0000000000يرفع الصوت للفلجان بالجابه
وأنخ فهاد وبايق هم وربع له
0000000000وأنخ شيبان شمر وأنخ شبابه
وأنخ مياح وأهل الدين والمله
00000000000وأنخ الاخوان عز الدين واحجابه
________________________________________________
وبعد هذه القصيده فزعو شيوخنا (لله يرحمهم ويتغمدهم بواسع رحمته) تلبية ونخوه لطلب العوني بمواجهة الرويلي والشعلان
وماصار منهم إلااللي يبيض الوجه
المفضلات