أبو نقــــــــــاد ورسايله ...
منصور الضبعان
http://www11.0zz0.com/2012/06/22/02/294528369.jpg
الجمعه
٢٠١٢/٦/٢٢
السبت: رحم الله الأمير «النائف»، التاريخ يؤكد حنكته وحكمته.
الأحد: الداخلية السعودية كلمة سر الاستقرار الداخلي.
الاثنين: وفاة ولي العهد وزير الدفاع، ثم ولي العهد وزير الداخلية، ودولتنا لا تهتز، إنه فضل الله ثم حكمة القيادة.
الثلاثاء: سلمان ولياً للعهد، وزيراً للدفاع، وعلى قدر «أهل العزم» تأتي «العزائم».
الأربعاء: الرجل الرزين أحمد بن عبدالعزيز وزيراً للداخلية، إنه عهد ممارسة الخبرة بعد اكتسابها.
الخميس: بعد حفظ الله، لا خوف، وهذه القيادة تمسك «شراع» السفينة.
الفولغا والقوقاز يا وزارة العمل!
منصور الضبعان
http://www10.0zz0.com/2012/06/23/00/418488538.jpg
السبت
٢٠١٢/٦/٢٣
تحدث الزميل محمد سندي في مقاله الخميس الماضي عن ضرورة الاستعجال في حل أزمة استقدام الخادمات من الفلبين وإندونيسيا، والحقيقة أن العقل أنهكه التفكير لخلق مبررات لفكرة تحديد الاستقدام بدول معينة ولكنه يعود حائراً وهو حسير، من الذي حدد الاستقدام بهذه الدول؟! وكيف لم تتوصل الحكومة إلى إمكانية الاستقدام من منطقتي «الفولغا» و«القوقاز» الروسيتين؟! حيث إن لنا أخوات هناك يمنين النفس بزيارة بلاد الحرمين زيارة عابرة، فما بالك باستقدامهن هنا ليقضين أعواماً كـ «مساعدات ربة منزل!» بالقرب من الحرمين الشريفين، حيث يرى القلب المؤمن الذي يحب الله ورسوله في استقدامهن ما يسمى بـ«الأجر والغنيمة»، فإن كانت «مساعدة ربة المنزل» مسلمة فأخت يسر الله لها الحج والعمرة ومساعدتها وأهلها مادياً، وإن لم تكن مسلمة فقد حافظنا على صحتها بعيداً عن «الفودكا» وعالمه!، ثم نجد الفرصة متاحة وسهلة لدعوتها للإسلام، فإن أسلمت، فما أعظم الربح! لذا كله يا وزارة العمل، لمسلمي روسيا حق علينا فالله الله بتقوية الروابط!
أخبار من البطولة العربية!
منصور الضبعان
http://www2.0zz0.com/2012/06/26/02/595060286.jpg
الثلاثاء
٢٠١٢/٦/٢٦
- تشكيل وزاري جديد في «الشام»!
– واستحداث حقيبة وزارية: «وزير دولة لشؤون المصالحة الوطنية» كلف بها «علي حيدر»، الذي يمتلئ حقداً بعد اغتيال نجله «الشبيح» على يد «الرجال»!
– وليد المعلم لا يزال وزيراً للخارجية مواصلاً تصدره للأسباب المساعدة على النوم!
– عائلة الطيار السوري سبقته بدخول الأردن قبل أيام من عمله البطولي.
– يقول: أعداء سوريا «جماعات إرهابية»!
– ما هذه الجماعات التي تعجز عنها وزارة الدفاع ووزارة الداخلية لمدة أربعة عشر شهراً؟!
– ولكن ما جعل الأزمة تمتد لأكثر من عام أن وزارتي الدفاع والداخلية تقابلان «شعبا» من «الرجال»!
– «رجال» لا يشبهون الإخوة في «باب الحارة»!