[align=CENTER][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
[/align][/cell][/table1][/align]
عرض للطباعة
[align=CENTER][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
[/align][/cell][/table1][/align]
غزو قوقل ولا غزو المجون ...
نحن نقطف من البنفسجات براعم
لتفوح في الزوايا المقفرة
حروفنا لها ألف وألف قارئ
ولكن ... من لا يجد لحروفه قارئ
يتهم قوقل ...
مضيف الأدب العربي الفصيح (يشاهده 17 زائر)
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
ابن المقفع : نصائح في الأدب .
يقول ابن المقفع في باب أصول الأدب : «يا طالب الأدب : اعرف الأصول ثم اطلب الفصول ، فإن كثيرًا من الناس يطلبون الفصول مع إضاعة الأصول، فلا يكون دَرَكُهُم. ومن أحرز الأصول اكتفى بها عن الفصول، وإن أصاب الفصل بعد إحراز الأصل فهو أفضل .
فأصل الأمر في الدين أن تعتقد الإيمان على الصواب، وتجتنب الكبائر، وتؤدي الفريضة . فالزم ذلك لزوم من لا غناءَ به عنه طرفة عين، ومن يعلم أنه إن حُرمه هلك . ثم إن قدرت على أن تجاوز ذلك إلى التفقه في الدين والعبادة، فهو أفضل .
وأصل الأمر في إصلاح الجسد ألا تحمل عليه من المآكل والمشارب والمياه إلا خفافًا، وإن قَدرْت على أن تعمل جميع منافع الجسد ومضاره، والانتفاع بذلك، فهو أفضل .
وأصل الأمر في البأس ألا تُحدّث نفسك بالإدبار وأصحابك مقبلون على عدوهم، ثم إن قدرتَ على أن تكون أول حاملٍ وآخر منصرف، من غير تضييع للحذر، فهو أفضل .
وأصل الأمر في الجود ألا تضن بالحقوق عن أهلها، ثم إن قدرت على أن تزيد ذا الحق على حقه، وتطول على من لا حق له ، فهو أفضل .
وأصل الأمر في الكلام أن تَسْلَم من السقط بالتحفظ، ثم إن قدرت على بلوغ الصواب فهو أفضل.
وأصل الأمر في المعيشة ألا تني عن طلب الحلال، وأن تُحس التقدير لما تفيد وما تنفق.
ولا يغرنّك من ذلك سعة تكون فيها، فإن أعظم الناس في الدنيا خطرًا أحوجهم إلى التقدير
[align=CENTER][table1="width:100%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
[align=right]
أسماء المطر ودرجاته عند العربhttp://www.s77.com/3DSmile/10/Gir_024.gif
1-الرَّذاذ : السَّاكن الصَّغير القطر كالغبار
2-والطَّلُّ :أخفُّ المطر وأضعفه
3-الرَّشّ والطَّشّ : أول المطر
4 - والدِّيمة : المطر الذي يدوم أياماً في سكون بلا رعد وبرق
5-والمُزْنَة : المطْرة
6-والنَّضْح والبَغْش والدَّثُ والرَّكّ والهِّمْة : أقوى من الرذاذ
7-والهَطْل والتَّهْتَان : المطر الغزير السُّقوط
8-والغَيْث : الذي يأتي عند الحاجة إليه
9-والحَيا : الذي يُحيي الأرض بعد موتها
10-العُباب : المطر الكثير
11والوابِل والصَّنْدِيْد والجَوْد : المطر الضَّخم القطر الشَّديد الوقع
12-والوَدْق :المطر المستمر
13-وحَبُّ المُزن وحبُّ الغَمَام : البَرَد
14-الحميم : المطر الصيفي العظيم القطر والشديد الوقع
http://catmybunny.com/wp-content/upl...c11917566.jpeg
[/align]
[/align][/cell][/table1][/align]
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
يُحكى أن غاندي كان يجري للحاق بقطار.. وقد بدأ القطار بالسير
وعند صعوده القطار سقطت إحدى فردتي حذائه
فما كان منه إلا خلع الفردة الثانية
ورماها بجوار الفردة الاولى على سكة القطار
فتعجب اصدقاؤه وسألوه: ماحملك على مافعلت؟
لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟
فقال غاندي بكل حكمة:
:
أحببت للفقير اللذي يجد الحذاء أن يجد فردتين فيستطيع الانتفاع بهما..
فلو وجد فردة واحدة فلن تفيده
/
موقف لغاندي يرسم صورة انسانية بعيدة المدى
لا انانية تحدها
ولا حبا للتملك يصدها
ولا حتى المحن توقفها
إذا فاتك شيء فقد يذهب إلى غيرك ويحمل له السعادة
فلتفرح لفرحه ولا تحزن على مافاتك
فهل يعيد الحزن مافقدت؟
كم هو جميل أن نحول المحن التي تعترض حياتنا إلى منح وعطاء
وننظر إلى القسم المملوء من الكأس لا الفارغ منه
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
http://www.alsareha.net/vb/images/smilies/73.gif
مـن نــوادر جـحـــا
سأله رجل أيهما أفضل يا جحا؟.. المشي خلف الجنازة أم أمامها.. فقال جحا: لا تكن على النعش وامش حيث شئت
http://www.alsareha.net/vb/images/smilies/73.gif
رأى جحا يوما سربا من البط قريبا من شاطئ بحيرة فحاول أن يلتقط من هذه الطيور شيئا فلم يستطع لأنها أسرعت بالفرار من أمامه.. وكان معه قطعة من الخبز فراح يغمسها بالماء ويأكلها.. فمر به أحدهم وقال له: هنيئاً لك ما تأكله فما هذا؟.. قال: هو حساء البط فإذا فاتك البط فاستفد من مرقه
http://www.alsareha.net/vb/images/smilies/73.gif
أعطى خادما له جرة ليملأها من النهر، ثم صفعه على وجهه صفعة شديدة وقال له: إياك أن تكسر الجرة، فقيل له: لماذا تضربه قبل أن يكسرها؟ فقال: أردت أن أريه جزاء كسرها حتى يحرص عليها
http://www.alsareha.net/vb/images/smilies/73.gif
مشى في طريق، فدخلت في رجله شوكة فآلمته، فلما ذهب إلى بيته أخرجها وقال: الحمد لله، فقالت زوجته: على أي شيء تحمد الله؟ قال: أحمده على أني لم أكن لابسا حذائي الجديد وإلا خرقته الشوكة
http://www.alsareha.net/vb/images/smilies/73.gif
سئل جحا يوما: كم عمرك؟ فقال عمري أربعون عاما.. وبعد مضي عشرة أعوام سئل أيضا عن عمره فقال عمري أربعون عاما فقالوا له: إننا سألناك منذ عشر سنين فقلت إنه أربعون والآن تقول أيضا إنه أربعون فقال: أنا رجل لا أغير كلامي ولا أرجع عنه وهذا شأن الرجال الأحرار
http://www.alsareha.net/vb/images/smilies/73.gif
طبخ طعاما وقعد يأكل مع زوجته فقال: ما أطيب هذا الطعام لولا الزحام! فقالت زوجته: أي زحام إنما هو أنا وأنت؟ قال: كنت أتمنى أن أكون أنا والقِدر لا غير
http://www.alsareha.net/vb/images/smilies/73.gif
جاءه ضيف ونام عنده فلما كان منتصف الليل أفاق الضيف ونادى جحا قائلا: ناولني يا سيدي الشمعة الموضوعة على يمينك فاستغرب جحا طلبه وقال له: أنت مجنون، كيف أعرف جانبي الأيمن في هذا الظلام الدامس؟
http://www.alsareha.net/vb/images/smilies/73.gif
سألوه يوماً: ما هو طالعك؟ فقال: برج التيس. قالوا: ليس في علم النجوم برج اسمه تيس. فقال: لما كنت طفلا فتحت لي والدتي طالعي فقالوا لها أنه في برج الجدي. والآن قد مضى على ذلك أربعون عاماً فلا شك أن الجدي من ذلك الوقت قد صار الآن تيسا وزيادة
http://www.alsareha.net/vb/images/smilies/73.gif
سكن في دار بأجرة، وكان خشب السقف يقرقع كثيرا، فلما جاء صاحب الدار يطابه بالأجرة قال له: أصْلِحْ هذا السقف فإنه يقرقع، قال: لا بأس عليك فإنه يسبح الله، قال جحا: أخاف أن تدركه خشية فيسجد
http://www.alsareha.net/vb/images/smilies/73.gif
أحست امرأة جحا ببعض الألم فأشارت عليه أن يدعو الطبيب، فنزل لإحضاره، وحينما خرج من البيت أطلّت عليه امرأته من النافذة وقالت له الحمد لله لقد زال الألم فلا لزوم للطبيب. لكنه أسرع إلى الطبيب وقال له: إن زوجتي كانت قد أحست بألم وكلفتني أن أدعوك، لكنها أطلت من النافذة وأخبرتني أنها قد زال ألمها فلا لزوم لأدعوك، ولذلك قد جئت أبلغك حتى لا تتحمل مشقة الحضور
http://www.alsareha.net/vb/images/smilies/73.gif
جاءته إحدى جاراته وقالت له: أنت تعلم أن ابنتي معتوهة متمردة، فأرجو أن تقرأ لها سورة أو تكتب لها حجابا، فقال له: إن قراءة رجل مسن مثلي لا تفيدها، ولكن ابحثي لها عن شاب في سن الخامسة والعشرين أو الثلاثين، ليكون لها زوجا وشيخا معا، ومتى رزقت أولادا صارت عاقلة طائعة
http://www.alsareha.net/vb/images/smilies/73.gif
سئل يوما: أيهما أكبر، السلطان أم الفلاح؟ فقال: الفلاح أكبر لأنه لو لم يزرع القمح لمات السلطان جوعا
http://www.alsareha.net/vb/images/smilies/73.gif
قيل له يوما: كم ذراعا مساحة الدنيا؟ وفي تلك اللحظة مرت جنازة، فقال لهم: هذا الميت يرد على سؤالكم فاسألوه، لأنه ذرع الدنيا وخرج منها
http://www.alsareha.net/vb/images/smilies/73.gif
كان أمير البلد يزعم أنه يعرف نظم الشعر، فأنشد يوما قصيدة أمام جحا وقال له: أليست بليغة؟ فقال جحا: ليست بها رائحة البلاغة. فغضب الأمير وأمر بحبسه في الإسطبل، فقعد محبوسا مدة شهر ثم أخرجه. وفي يوم آخر نظم الأمير قصيدة وأنشدها لجحا، فقام جحا مسرعا، فسأله الأمير: إلى أين يا جحا؟ فقال: إلى الإسطبل يا سيدي
http://www.alsareha.net/vb/images/smilies/73.gif
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
{ الحب في زمن الكوليرا }
تعريف بالرواية :
وهي من أشهر روايات الكولومبي جابرييل غارسيا ماركيز الحائز على جائزة نوبل في الآداب ، والذي أعلن خجله من حمل هذه الجائزة في الوقت الذي يحمله فيها مرتكبو المجازر في فلسطين ولبنان وصاحب البيان الشهير الذي يطالب المثقفين العرب بأخذ موقف قوي وموحد في نصرة القضية الفلسطينية ، وصاحب الرواية الأشهر "مائة عام من العزلة"
نبذة روائية قصيرة
الرواية مليئة بالزخم والأحداث لأنها تروي قصة رجل وامرأة منذ المراهقة وحتى ما بعد بلوغهما السبعين ، وتصف ما تغير حولهما وما دار من حروب أهليه في منطقة الكاريبي و حتى تغيرات التكنولوجيا وتأثيراتها على نهر مجدلينا العظيم والبيئة الطبيعية في حوضه .
ولأن الرواية رواية "حب" كان اسمها حب ولأنها قصة حزينة في وسط حزين كان لا بد لماركيز أن يضيف "في زمن الكوليرا" والحاضرة كبطل رئيسي في الرواية كوحش منتشر في منطقة الكاريبي ذات الحر الخانق والفقر المدقع حاصدا البشر بشراسة لدرجة ترى فيها الجثث ملقاة في الشوارع ولا ينفذ منها حتى الأطباء أنفسهم ..
ولأن مفتاح الرواية عند ماركيز يتشكل من الكلمة الأولى فقد ربط بين اللوز المر والغراميات الكئيبة في طريق الطبيب أحد أبطال الرواية لمعاينة حالة انتحار لمهاجر نكتشف فيما بعد أنه قد يعتبر شخصا زائدا في الرواية وأنه مجرد حدث ثانوي .. كما يموت الطبيب في اليوم ذاته بحادث آخر ليبدأ ماركيز في قص أحداث الرواية عائدا بذاكرة الأبطال ما يزيد على نصف قرن ..
البطلان الرئيسيان هما فلورنتينو اريثا الذي يعشق فيرمينا اديثا وهي على مقاعد الدراسة وتبادله الحب عبر الرسائل فتطرد من المدرسة الدينية لأن المدرسة ضبطتها تكتب رسالة حب كما يرفض والدها التاجر هذا الحب لأنه يأمل لابنته بعريس من طبقة اجتماعية أعلى فيسافر بها بعيدا عن المنطقة ويغيب فترة يظنها كافية دون أن يدرك أن ابنته كانت على اتصال مع حبيبها طيلة الوقت بوساطة التلغراف وتعلقت به إلى أن اعتبرته خطيبا لها
والمفارقة المدهشة والتي ستكون بداية المأساة أنها وبعد ثلاثة سنوات من حبها له عبر الرسائل شبه اليومية لم تقترب منه بدرجة كافية كما في حصل ذات مرة في السوق وهي تشتري أغراض الخطوبة لتفاجأ بان حبها مجرد "وهم" وتذهل كيف أحبت ذلك "الطيف" المفتقر إلى الملامح المحددة فتنهي الأمر بقرار فردي
ثم تتزوج من طبيب جذاب خريج أوروبا يحظى بمباركة والدها نظرا لمكانته الاجتماعية وتعيش معه سعيدة طوال 52 عاما من عمرها ، تسافر فيها معه إلى أغلب أنحاء أوروبا وتتفنن في جمع كل ما هو غريب لتعرضه بعد عودتها على الأصدقاء والمعارف ، و تساهم وزوجها الطبيب في النشاطات الاجتماعية والثقافية في البلاد وتنتقل إلى طبقته بتفوق وتنجب منه وتنسى حبها الأول الذي لا ينساها للحظة ويعاهد نفسه على الزواج منها حتى لو أدى به الأمر أن ينتظر أو يتمنى وفاة زوجها !!
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
عندما تبكي الفضيلة
أغلقت بابي ، من سيفتح بابي **** ومن الذي يسعى إلى إغضابي
العالم المسحور جُمع ها هنا **** في غرفتي واندس بين ثيابي
مابين آونةٍ وأخرى ألتقي **** بقوام راقصةٍ ووجهِ كَعَابِ
وأزور باريس التي ما زرتها **** وأزور لندن قِبلَةَ المتصابي
وأزور أمريكا التي أهديتها **** بعد التحية صادقَ الإعجابِ
وأزورو هوليود التي رسمتْ لنا **** صوراً تثير عواطفي ورغابي
ما الدين، مالخلُقُ الرفيع ومالذي **** تتعلقون به من الأسبابِ
أتريدون مني بعد هذا ركعةً **** تَنْدَى بذكر الخالقِ الوهاب
العشماوي
بيت للأمام الشافعي يقول فيه :
لسانك لا تذكر به عـورة امـرئ
فكلـك عـورات وللنـاس ألسـن
وعيناك إن أبـدت إليـك معايبـاً
فدعها وقل يا عين للنـاس أعيـن