.
.
.
تسلمين يالغالية
وجزاكِ الله خير الجزاء وبارك فيكِ
"يثبت"
عرض للطباعة
.
.
.
تسلمين يالغالية
وجزاكِ الله خير الجزاء وبارك فيكِ
"يثبت"
.
.
.
المرأة المسلمة تحافظ على الحجاب وتتشرف بالتقيد به،
فهي لا تخرج إلا متحجبة تطلب ستر الله وتشكره على أن أكرمها بهذا الحجاب وصانها وأراد تزكيتها.
قال سبحانه: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا}
(59) سورة الأحزاب .
أنت ريحانة بيتك فأشعري زوجك بعطر هذه الريحانة منذ لحظة دخوله البيت.
تفقدي مواطن راحته سواء بالحركة أو الكلمة، واسعي إليها بروح جميلة متفاعلة.
كوني سلسة في الحوار والنقاش وابتعدي عن الجدال والإصرار على الرأي.
افهمي القوامة بمفهومها الشرعي الجميل والذي تحتاجه الطبيعة الأنثوية، ولا تفهميها على أنها ظلم وإهدار لرأي المرأة.
لا ترفعي صوتك في وجوده خاصة.
عند عودته من الخارج وبعد غياب فترة طويلة خارج البيت لا تقابليه بالشكوى والألم مهما كان الأمر صعبا.
أشركي الأولاد في استقبال الأب من الخارج أو السفر حسب المرحلة السنية للأولاد.
لا تقدمي الشكوى للزوج من الأولاد لحظة عودته من الخارج أو قيامه من النوم أو على الطعام لأن لها آثارا سيئة على الأولاد والوالد.
لا تتدخلي عند توجيهه أو عقابه للأولاد على شيء.
احرصي على إيجاد علاقة طيبة بين الأولاد والأب مهما كانت مشاغله ولكن بحكمة دون تعطيل لأعماله.
أشعريه رغم انشغاله عن البيت بالدعوة بأنك تتحملين رعاية الأولاد بفضل دعائه لك وباستشارته فيما يخصهم.
إياك أن تغاري من حب زوجك لأمه وأبيه . فكيف نقبل من زوجة مسلمة أن تبدأ حياتها بالغيرة من حب زوجها لأهله ، وهو حب فطري أوجبه الله على المسلمين لا يمس حب زوجها لها من قريب أو بعيد ؟ وكيف نقبل من زوجة مسلمة أن توحي لزوجها أن يبدأ حياته معها بمعصية الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم في أهله ، يعق والديه ويقطع رحمه من أجل رضا زوجته ؟!
وهو ما أنبأ عنه الرسول صلى الله عليه وسلم عن تغيير حال المسلمين وأخلاقهم في المستقبل ، فأخبر بأنه في ذلك الزمان : " أطاع الرجل زوجته وعق أمه ، وبر صديقه وجفا أباه " [رواه الترمذي ]
شموخ حببتي " جزاك الله خيرا " على تثبيت الموضوع
الله يرضى عليج و يسعدج يارب
حكمي اليوم
ان كان زوجك شيعي انحاشي عنوه :)
الزوجة الذكية هي التي تعرف الألفاظ التي تستفز زوجها و تحذرها ، فمثلاً لا يفضل الكثير من الأزواج مخاطبتهم كالأطفال ..
يشعر الزوج بسرور و فخر كبيرين إذا ما استطاعت الزوجة أن ترفع رأسه أمام ضيوفه ..
فلا تشعريه بضيقك من استضافة أصحابه و أقاربه ..
تعتمد المرأة في تفكيرها على التخمين أحياناً مما يجعلها تسيء فهم بعض تصرفات زوجها ..
كوني صريحة و لكن بودٍ و محبة .