عندما أنظر إلى النجوم التي ترصع السماء
ادرك عظمة الله
وكم أنا صغير على وجه الخليقة
عرض للطباعة
عندما أنظر إلى النجوم التي ترصع السماء
ادرك عظمة الله
وكم أنا صغير على وجه الخليقة
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
لا تتخيل
لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار أحلامك .. ولا تجعل ثقتك بهم عمياء ،
لأنك ستبكي يوما على سذاجتك
ولتكن فيك طبيعة الماء الذي يحطم الصخرة .. بينما ينساب قطرة .. قطرة
لكل داء دواء
الا الحماقة فلقد اعيت من داواها
لو بحثت عن صديق فلم تجده ... فتأكد...
أنك تبحث عنه لتأخذ منه شيئاً ..
ولو بحثت عنه لتعطيه شيئاً لوجدته ...
صديقك المقرب ... هو من تألفه نفسك وعقلك ..
ويبادلك الصفاء والمحبة .. فبدون تلك الأشياء لا معنى للصداقة الحقيقية ...
في هذا الزمان الذي تـنـدر فيه الصداقات ويشح الأصدقاء ....
لابد أن يـتـشـبّث الإنسان بكل صداقة قديمة كان عطاؤها دفئاً ...
وبكل صديق وفيّ كانت مشاركاته عمراً ...
فالعطاء والمشاركة يحملان هذا الإنسان ..
إلى رحابة التذكر الدائم فنحترم قيمة الإنسان ...
نحن نكتشف الجيد ... فننبهر به ...
ونكتشف الرديء ... وقد نجامله إذا كان يخدمنا....
لكن إن كل ما يدور في أذهاننا ... وما يعتل في صدورنا ..
ليس بالضرورة شيء يخضع للاكتشاف ..
أحياناً يكون هذا الشيء خاضعاً للتجاهل ..
وتلك إحدى حقائق الإنسان المزدحم بالمتاعب وبالطموح معاً .
http://www.al-wed.com/pic-vb/115.gif
من يحب .. يشعر أن موته في من أحبه .. حياة له ...
كان ذلك في عصور قيس وليلى وروميو وجولييت ...
أما اليوم ..فيشعر المحبوب ..
أن من أحبه يطمح إلى الوصول لغرض له فيه ..
إنها فلسفة الأخذ والعطاء ... التي حصرها الناس اليوم في الماديات فقط ..
شيئان لا تستطيع تغييرهما في حياتك ...
الماضي .... و الحب الحقيقي ...
بأن تحصل على ما تحبه ... وإلا..
ستكون مجبراً على أن تحب ما تحصل عليه ...؟؟؟