كدعجاء ونجلاء .. العيون في الشعر العربي

صابني سهم العيوني اللي رمني.....يرسل سهوم المنايا بلحظـات
من عيونه يذبحن لا سلهمنـي.....بامهدب فوق المحاجر شاعقات

وعينان كالماويّتين استكنّتا

بكهفَيْ حَجاجي صخرة قلتِ موردِ

طحوران عوّار القذى فتراهما

كمكحولتَيْ مذعورة أمّ فرْقد

وقد عهدنا به حُوْراً مُنَعّمة

لم تلق أعينها حُزْناً ولا رَمَدا

ليس السّليم سليمَ أفعى حَرَّةٍ

لكنْ سليمَ المقلة النجلاء

وأقبلنَ يمشينَ الهوينا عشيّة

يُقتّلنَ من يرمين بالحدق النُّجل

كدعجاء ونجلاء

مااجملها ان طربت

ومااقساها ان غضبت

ومااحلاها ان نعست

فهي الجنة بنسيمها

والجحيم بشررها

فالدمعه سلاحها والاهداب سهامها


^

^


راقت لي تلك الكلمات الجميلة
موضوع اكثر من مميز

:thumb:

سأشارك

جيته نهار العيد يرقص ويلفح..........العين خرسا والمبيسم ذبوحي

يا عين لاتبكين وقت الزيارة
تصبّري ياعيت ياما يروحون

العين شافت شي ويونس العين

.................. تفاحتا(ن) تاكل بعضها بعضها

كل الحوادث مبدأها مـن النظـر *** ومعظم النار من مستصغر الشرر
كم نظرة فتكت في قلب صاحبهـا *** فتك السهـام بلاقـوس ولاوتـر
والعبـد مـا دام ذا عيـن يقلبهـا *** في أعين الغيد موقوف على الخطر
يسر مقلتـه مـا ضـر مهجتـه *** لا مرحبا بسرور عاد بالضـرر